[وطنى مخلص]

أولا يا " زائر بسيط " دعك من كل الكلام الذى ادعيته عن رغبتك فى ترك المحمدية و ما شابه لانه منطقيا عندما تقرر ان تعتنق دينا لا تعتنقه بسبب اعجابك بسلوك شخص ما
بل بسبب إيمانك بهذا الدين و قبولك لتعاليمه
فأنت تعترف ان المسيحية تامر بأن :

المشاركة الأصلية بواسطة زائر بسيط

سماحه المسحيه .. من صفعك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر.. وكل الكلام الى يدخل القلب من ده ..

مشكلة المحمدية ليست فى ان المحمديين ارهابيين
مشكلة المحمدية انها هى التى تأمر المحمديين بالارهاب
مشكلة المحمدية ليست فى ان المحمديين مجرمين
بل مشكلة المحمدية ان رسول المحمدية ذاته هو مامور لكى يكون محمديا حقيقيا أن يكون مجرما
فهو القائل :
" عن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : اٌمـــِــرت ان اٌقــــاتــــــــل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله " صحيح البخاري باب القتل مادة ذبح من أبي قبول الفرائض الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي .

فلو قام شخص بوذى بإعمال الذبح فى الناس حتى يؤمنوا ببوذا فهذا ليس حجة على البوذية إلا فى حالة واحدة فقط و هى ان يكون هناك نص دينى بوذى يقول بأن بـــــــــــــوذا اٌمــِــر أن يــُــقــاتــــل الـــنـــاس حـــتــــى يـــؤمـــنـــوا بـــه
فإن آمنوا فقد عصموا من سيفه أموالهم و دماءهم ؟؟؟؟؟

بينما انت تعترف بأن

المشاركة الأصلية بواسطة زائر بسيط

سماحه المسحيه .. من صفعك على خدك الأيمن فأدر له خدك الأيسر.. وكل الكلام الى يدخل القلب من ده ..

جيد ايها الانسان انك كنت دقيقا جدا فى تعبيراتك عندما قلت بالحرف

المشاركة الأصلية بواسطة زائر بسيط

شوفت الناس بتطالب الاسلام باانه يبعد عن البلطجه والارهاب .. وغيره

فالارهاب الذى يمارسه المحمدى هو إرهاب المحمدية و ليس إرهاب المحمدى
لذلك نحن لم نطالب المحمديين أبدا ان يكفوا عن البلطجة او الارهاب ذلك ان الامر ليس بيدهم
بل انهم مامورون من تعاليم المحمدية بممارسة البلطجة و الارهاب
فالمشكلة ليست فى سلوك المحمديين فالمشكلة هى فى اوامر المحمدية لهم بهذا السلوك
لذلك فمطالبتنا كانت بألا تترك السلطات الحاكمة بسبب تعصبها المحمدى القتلة ينجون بأفعالهم انطلاقا من الامر المحمدى

لا يؤخذ مسلم بدمى ذمى

كما يحدث دائما فى جميع القضايا الذى يُقتل فيها مسيحيين بايدى أرهابيين محمديين
فبينما الاحكام بالاعدام جاهزة على قتلة المحمديين
بينما برأ القضاء المصرى الارهابى قتلة ال 22 قبطيا مثلا فى مذبحة الكشح و قتلة الفلاحين القبط فى مذبحة العديسات و برا كل قتلة القبط على مدى تاريخه
فأن اقصى حكم حُكم به فى تاريخ القضاء المصرى على محمدى بقتل مسيحيين كان الحكم الذى حكم به احمد فرغلى الذى قتل ثلاثة مسيحيين و جرح آخرين فى مذبحة دير المحرق فحكم عليه بالسجن سبعة سنوات !!!!
اى بعد خصم فترة الحبس الاحتياطى و بحساب سنة السجن بتسعة اشهر فانه لم يقضى فى السجن الا عاما واحدا فقط لقاء كل قبطى قتله

اما رامى هذا فرغم انها جريمة شرف واضحة وفقا لاحكام شريعة الارهاب التى يحكم بها القضاء الارهابى المصرى
الا اننى اضمن لك ان الحكم سيكون بالاعدام شنقا

اما بالنسبة للشاب رامى فرأيى الشخصى به سيخالف رأى الكثيرين من الشباب القبطى المقهور من الارهاب المحمدى
فديننا يقول : المعاشرات الرديئة تفسد الاخلاق
فكثير من القبط (نتيجة انعدام وجود اى وسائل اعلام مسيحية تقول للمسيحى ما هو دينه منذ الاحتلال العربانى المحمدى لأرض القبط الى اليوم ) أصبح لا يعرف عن المسيحية الا انها كلمة موجودة فى اوراقه الرسمية تفصله عن المحمديين
حتى اننى اكرر اننى شاهدت فى الارياف المصرية مسيحيين يموتون فيقوم اهلهم بتشغيل اذاعة القرآن و قراءة القرآن عليهم فى العزاء !!!
و هم لا يعرفون اى شيئ عن المسيحية
فأخلاقهم محمدية و سلوكهم محمدى و لا يفرقهم فى البنية العقائدية عن المحمدى الا تلك الكلمة المكتوبة فى الاوراق الرسمية
و كل هذا الشر اكتسبوه بالمعاشرات الرديئة بالمحمديين و اكتسابهم لسلوك المحمدية
فزواج الشخص المسيحى سواء كان ذكرا او اٌنثى بشخص غير مسيحى هو زنا

و المسيحية لم تامر برجم القردة الزانية او قتلها او قتل الزناه بل الذى امر بهذا هو المحمدية
رامى شاب قبطى عرقا و لكنه عرب ثقافة محمدى اخلاقا اكتسب البنية المعرفية و الاخلاقية و المنطق-اجتماعية المحمدية المتخلفة من معاشراته بالمحمديين
لذلك فهو يقتل اخته اذا زنت او يقتل الرجل الذى زنى باخته لان تلك هى بنيته الفكرية فهى بنية فكرية محمدية
لذلك فالرجل مشبعا بكل هذا الكم من العادات العربية البعيد كل البعد عن عادات القبط المتحضرين و مشبعا بكل تلك الاوامر و النواهى المحمدية البعيدة كل البعد عن المسيحية التى لا يعرف هو عنها شيئا حمل سلاحه ليقتل شخص زنى باخته تنفيذا لأوامر أله المحمدية الذى بصورة غير محسوسة نتيجة المعاشرات الرديئة بالمحمديين اصبح يتحكم فى عقل هذا الانسان المسيحى اسما بصورة حثية غير مرئية

و طبعا العربان المحمديين مستعدين دائما لممارسة فريضة التقية المحمدية بالكذب الحلال لخلط الامور و إلصاق سوءات المحمدية بغيرها من الاديان البريئة من تلك السوءات و بداوا يتحدثون عن سلاح رشاش مع الشاب القبطى بدلا من فرد نارى كما تؤكد اوراق التحقيقات
و بداوا يتكلمون عن ارهاب مسيحى يزعمون وجوده كذبا يعانى منه المحمديين بينما التنظيمات الارهابية المحمدية تابت !!!! ( و كان التوبة هى بالتوقف عن تنفيذ اوامر اللات ) و يزعمون كذبا انها اعتبرت قتلاها من المسيحيين شهداء رغم انها فىلا الحقيقة اعتبرت ان رجال الحكومة المحمديين فقط من قتلاها شهداء لانهم وفقا للفقه المحمدى قتلى فتنة محمدية×محمدية اما قتلاها من مئات القبط و السياح الاجانب فهم كـــٌـــفــــــار يقتلونهم تنفيذا لاوامر إله المحمدية لامتناعهم عن نٌطق الشهادتين له و بقتلهم يتقربون له و يثابون منه
و كل هذا اللغو الفارغ المحمدى هدفه محاولة إسقاط سوءات المحمدية و ارهابها على غيرها من الديانات
ذلك ان

المحمدية ليست عقيدة دينية و إنما هى عقدة نفسية