|
اقتباس :
-----------------------
موتوا بغيظكم ........ وليزداد كل يوم أعداد رهبانكم الزناه وقساوستكم المروجون للمخدرات ... كماهي عاداتهم
---------------------------
لما نتكلم بالمنطق شوية بدل العصبية وقلة الأدب ...
لما نحب نقارن بين دينين نقارن بينهما فى شئ مشترك ... مثل مرحلة زمنية مشتركة أو مرحلة مشتركة مثل مرحلة الدعوة فى كل دين او مرحلة انتشار هذا الدين على يد اصحاب صاحب رسالة هذا الدين ...
لما نقارن بين المسيحية والاسلام الآن ... فى هذه اللحظة ... هأقولك انتو وانتو وتقوللى انتم وانتم ومش هنخلص وهيتحول الموضوع الى ردح بتاع نسوان لا مؤأخذة ...
لكن لنقارن بين الدينين فى مرحلة الرسول واتباعه حتى نقارن بين عصارة هذا الدين وذاك ...
المسيح لم يذكر عنه اى خطية .. اما محمد فحدث ولا حرج
المسيح عاش طاهراً لم يتنجس مع امرأة ... محمد عاش مشتعلاً بشهوته للنساء وكان يباهى بفحولته والمراجع الاسلامية مليئة بنجاساته ... حتى ان هناك شبهات حوله انه كان شاذاً مع الرجال ومع الحيوانات ومع إمرأة ميتة ...
المسيح جاء يطلب مجد الله قائلاً مجداً من الناس لست أطلب ولما لا فهو رب المجد ... اما محمد فقد جاء يطلب مجده هو وجاهه هو ... تراه مره متباهياً بفحولته ومره بنسبه ومره يقول فضلت على الانبياء بست منهم النصر بالرعب .. اى تباهى بالسيف والحرب والبطش ...
جاء السيد المسيح ليتمم الوصية الناموسية بوصية الكمال والنعمة ... اما محمد فقد جاء لا ليتمم مكارم الاخلاق كما ادعى بل ليدمر الاخلاق من اساسها .. ناس كثيرين كانوا يعيشون فى اخلاق حميدة وعندما طبقوا تعاليم الاسلام تراهم انحرفوا أخلاقياً الى مجاهل الرذيلة ... والمحلل مثال على ذلك ...
السيد المسيح بذل ذاته على عود الصليب من اجل فداء البشرية كلها ... اما محمد فتراه فى احدى الغزوات يستنجد بأصحابه بجبن ورعب ليلتفوا حوله ويفدوه بأجسادهم ,,,
انجيل يوحنا 10
7 فقال لهم يسوع ايضا الحق الحق اقول لكم اني انا باب الخراف.
8 جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص.ولكن الخراف لم تسمع لهم.
9 انا هو الباب.ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى.
10 السارق لا يأتي الا ليسرق ويذبح ويهلك.واما انا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل.
11 انا هو الراعي الصالح.والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف.
12 واما الذي هو اجير وليس راعيا الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب.فيخطف الذئب الخراف ويبددها.
13 والاجير يهرب لانه اجير ولا يبالي بالخراف.
14 اما انا فاني الراعي الصالح واعرف خاصتي وخاصتي تعرفني
15 كما ان الآب يعرفني وانا اعرف الآب.وانا اضع نفسي عن الخراف.
16 ولي خراف أخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي ان آتي بتلك ايضا فتسمع صوتي وتكون رعية واحدة وراع واحد.
17 لهذا يحبني الآب لاني اضع نفسي لآخذها ايضا.
18 ليس احد يأخذها مني بل اضعها انا من ذاتي.لي سلطان ان اضعها ولي سلطان ان آخذها ايضا.هذه الوصية قبلتها من ابي.
|