الإشـكال في أني غير متيقن من صحة هذه القصص يا زميـل
ولك أن تحاججني بما ورد بالإسناد الصحيح المشهور والمعروف لدى عامة الناس من سنة الرسول أو تختار القرآن لنتناقش فيه حقا بينا واضحا أما لا يصلح
الآن إذا قلت لك أن يسوع أمر بكذا وكذا وقمت بالتأليف فهل ستحاججني على ذلك أم ستقول هذا مخرف وتتركني
راعي هذه النقطة وأنا قد بينت لك سابقا أن كل ما تحاججني به جاء من أحاديث وقصصات ولربما كانت من الأساطير والأباطيل فأعداء الإسلام كثـر كما هو الحال في كل دين