[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله))

يا أخي من قال لك بأن الله يغفر لنا بدون طلب العفو و المغفرة و هناك عدة طرق لطلب مغفرة الله

اذن أجب عن تساؤلي ما الفرق بين غفران الله للمم و بين غفران الله للزنا !!
القرآن صرح بالغفران المباشر للمم بدون توبة اما الزنا فيحتاج الي توبة

يا أخي كما قلنا لك لا تفسر القرآن على هواك
و هذه الآية و هذا تفسيرها
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24
التفسير :
تفسير الجلالين : 24 - (و)حرمت عليكم (المحصنات) أي ذوات الأزواج (من النساء) أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا (إلا ما ملكت أيمانكم) من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء (كتاب الله) نصب على المصدر أي كتب ذلك (عليكم وأحل) بالبناء للفاعل والمفعول (لكم ما وراء ذلكم) أي سوى ما حرم عليكم من النساء (أن تبتغوا) تطلبوا النساء (بأموالكم) بصداق أو ثمن (محصنين) متزوجين (غير مسافحين) زانين (فما) فمن (استمتعتم) تمتعتم (به منهن) ممن تزوجتم بالوطء (فآتوهن أجورهن) مهورهن التي فرضتم لهن (فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم) أنتم وهنَّ (به من بعد الفريضة) من حطها أو بعضها أو زيادة عليها (إن الله كان عليما) بخلقه (حكيما) فيما دبره لهم

التفسير الميسر : ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء, إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد, فإنه يحل لكم نكاحهن, بعد استبراء أرحامهن بحيضة, كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء, وأجاز لكم نكاح مَن سواهن, ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام. فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح, فأعطوهن مهورهن, التي فرض الله لهن عليكم, ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم, من الزيادة أو النقصان في المهر, بعد ثبوت الفريضة. إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده, حكيما في أحكامه وتدبيره.

ههههههههههه حتي التفاسير جت تكحلها عمتها !!! أيها أولا النكاح و الاستمتاع أم المهور !!
يا زميل المهر أولا !! أما ما قاله قرآنك و ما كتبه مفسريه فذكروا المتعة ثم الأجر يعني خدمة مقابل مال

نحن الآن لم نسألكم عن أشياء لا فائدة منها فربما في سؤالنا لكم قد يهدي الله أحدا منكم إلى الإسلام

يا زميل الآية أنزلت للمسلمين و ليس لنا أما كتابنا فقال " كونوا مستعدين لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم "
وهذا هو الفرق

لا تقل محمد الزاني اللوطي و كل ما قد أحضرته من أحاديث هي ضعيفة المصدر
لا تقل بأني إما أن أدافع عن الأحاديث و إما أذمها فهناك أنواع من الأحاديث لو تعمقت فيها ستجد أن الأحاديث بعضها صحيح موثوق و بعضها غير موثوق و لكنها كُتبت و سُجلت لتبقى دليلا على أنها ضعيفة المصدر و ربما يكون مصدرها قد ألفها بنفسه

طيب ضعيف أو ليس ضعيفا ارسي علي راي واحد لنستكمل الحوار !!
الاحاديث ليست ضعيفة أثبت انها ضعيفة !

ومن أنت لتضعف الصحيح وما هي دراساتك في علم الحديث !! روح يا ابني اتعلم و تعالي بعد ذلك لنكمله لك من أصول الكتب

لا تقل هكذا فنحن نعبد الله و لا نعبد اللات

الله أله القمر .. و اللات اله الشمس