عرض مشاركة مفردة
  #12  
قديم 31-01-2004
funny
GUST
 
المشاركات: n/a
شكرا والواضح انه من شروط المنتدى بالنسبة للأعضاء الجدد عدم إرفاق الملفات
ولي تعليق أو أكثر
1- عمرو خالد وليس (عمرو خالع هدومه)
2- لم آت بالخبرمن موقع بالنت بل قمت بنقل الخبرعن جريدة صوت الأمة
3- لم ترد صور أو ذكر لأسم عمرو خالد بالجريدة صراحة (و لا لابس ولا خالع - غير من المدام اللي اتجوزها على هواه)
4- الموضوع عبارة عن فضيحة على صفحات جريدة صفراء لو وضعت أسماء ووقائع لحدثت (فتنة) على رأى اخواننا - ولكن النشر الحلال المباح الصريح وبالصور الفاضحة كان للراهب (كوكو) كما ورد بجريدة النبأ - بعلم وسماح وموافقة وربما طلب من الرقيب على الصحافة (ربما حقنة اختبار لرد فعل الأقباط والرأي العام بالمرة الذي لم يخفي شماتة ... أهم ال***** الكفرة وأخلاقهم .... يا سلام عالإسلام وأخلاقه ....... وهلم جرا)
5- ومن أقوالهم وأفعالهم المأثورة ( إذا بليتم فاستتروا) استر أخاك المسلم يا أخي ظالما أو مظلوما
6- لم توات الجريدة الجرأة على إشهار اسم بطل الفضيحة لأسباب لا تخفى عنكم كما سبق وذكرت ولكنها تورد على نفس الصفحات وفي الصفحة الأولى أسماء أقباط تنسب إليهم اتهامات (مدنية قانونية وليست مخالفات أخلاقية أو شرعية ) لم تثبت أو جار التحقيق بها مما يعد تعدي من الجريدة وعدم مساواة في التعامل مع الأخبار والأشخاص وفقا للعقيدة والحقوق المدنية العامة - فهي جريدة غير منصفة - غير متزنة - غير حرة - بل صحافة مأجورة موجهة في نهاية الأمر .
7- ربما حقنة اختبار وقياس مدى قدرتهم على تخدير مشاعر الأقباط بمصر والعالم للإنتشاء بمثل هذه الفضيحة - وبالمرة ادعاء الديمقراطية أمام العالم الغربي والحر
8- حقنة اختبار للمجتمع المتأسلم لقياس مدى قدرة الدولة على التلاعب بالرموز الدينية (إعلائها - وإقصائها)
ورد فعل المجتمع إزاء ذلك من قبول أو امتعاض أو تجاهل .

أخيرا الموضوع يحمل في طياته الكثير مما لا يحتمل مناقشته بسطحية (عمرو خالع هدومه) بل هي موجة أفكار موجهة ومدروسة وعلينا أن نقابلها بمواقف تعلن عن أفكار أكثر وضوحا وكشفا واستقراء لما وراء النصوص والعناوين ، وثبات على إدراك كل محاولة خبيثة لتزييف الحقائق بأسلوب السوفسطائيين القدامى - اليوم أعتنق موضوع وغدا أنكره وأثبت عكسه - إنما غرضهم برأي إيقاع العقل المتلقي (في كل أنحاء الوطن) في دوامة من التيه والتخلف فلا نكتشف الادعاءات وراء ما يكتبه هؤلاء الحملان الكذبة - ولا نستنتج توجهاتهم الفكرية (المدفوعة والمأجورة والمعدة مسبقا) - بل ننساق خلف هذه الكتابات الديمقراطية والآراء الجريئة والأصوات الحرة ممجدينهم كأبطال وفرسان - مع علمنا ويقيننا ورؤية أعيننا لما يكتبونه ونحن على وعي تام بأنه

صحافة صفراء.
الرد مع إقتباس