عرض مشاركة مفردة
  #29  
قديم 13-11-2004
الصورة الرمزية لـ elasmar99
elasmar99 elasmar99 غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: Germany
المشاركات: 3,390
elasmar99 is on a distinguished road
اخونا العزيز نبيل ام اس, انك و الله لنسيت اهم النقط في تاريخ ياسر عرفات و احب ان اضيفها لمقالك ليس نقضا ولكن اضافة. مفتي القدس الحسيني كان عميلا للنظام النازي في المانيا وقت ذاك وقد كان له مرتب شهري من الجستابو مثله مثل انور السادات و اخرين من مؤسسي جماعة إخوان المسلمين الإرهابية.

عندما قام الجيش الاردني بطرد ياسر عرفات وعصابته الإرهابية لاسباب امنية اراد عبد الناصر وقتها التاثير على ملك الاردن لإبقاء عرفات في الاردن بعد نزع السلاح من فتح. الملك الاردني و افق و ياسر عرفات رفض لانه خاف ان يحدث معه في الاردن ما حدث لاصدقاءه إخوان المسلمين في مصر. و هنا بداء البحث عن بلد بديل تعطي عرفات ورجاله لجوء سياسي. عبد الناصر رفض لخوفه منهم لانه كان يعرف علاقتهم باخوان المسلمبن و حماس ما هي إلا فرع فلسطيني للإخوان في غزة التي هي جزء من مصر. احب ان اذكر هنا ان عبدالناصر قتل في ذلك الوقت بنفس السم الذي قتل به عبد الحكيم عامر من قبله و عرفات من بعده. وقد ورث السادات رجل الإخوان وقتها الحكم في مصر . نعود إلى احداث ايلول المسمى بالاسود. وكانت لبنان الدولة المسيحية الوحيدة في المنطقة وهي ايضا الدولة الوحيدة في المنطقة التي اعطت الفلسطينين حق اللجوء إليها عطفا عليهم و إشفاقا اما بقية الرواية فنحن نعرفها حيث عض ال ك لب اليد التي امتدت له ويعيش اليوم اكبر عدد من الفلسيطنيين في لبنان ك لبنانيين باوراق زورت في وقت فوضى الحرب الاهلية. الم اقل لكم ان يداه ملوثة بدماء ابرياء مثله مثل منظمة الإخوان الإرهابية التي يصل راس مالهم اليوم الى ما يقارب 180 ملياردولار معظمها موجود في بنوك المانيا و قبرص الشمالية التي يسيطر علبها الاتراك و الفلسيطنيين وهي دويلة غير خاضعة للرقابة الدولية لعدم اعتراف اي دولة في العالم عدا تركيا بها. ولولا تجارة المخدرات و التهريب عبر قبرص ومساعدة الإسلاميين لكانت تركيا افلست تماما في الثمانينات
الرد مع إقتباس