فى البداية أنا لست من من أنصار الحكم على مواقف الكنيسة من حيث الصحة والخطأ "لأنه مكتوب رئيس شعبك لا تقل فيه سوء" واسجل عتابى على اسم الموضوع ووصف "المهرج"
المسيحية تقتضى الفصل بين الدين والسياسة من قبل قرارات الاسقفية "اعطى ما لقيصر لقيصر وما لله لله"
بالنسبة للتصريحات السياسية للكهنوت فهى تصدر دائماً بوصفه مصرياً لا كاهنا.. ودائما تكون بمبدأ "كونوا حكماء كالحيات" ذلك المبدأ الذى يتعصب الكثيرون فيغفلون معناه
|