[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove

من المؤكد ياعزيزى وطنى أنك تعلم أن موقف الملك السعودى ( زعيم السنة فى العالم كله ) ليس حبا فى إسرائيل ولكن كراهية وخوف من التوسع الشيعى الإيرانى خاصة بعد سقوط صدام السنى و عودة العراق لسيطرة الأغلبية الشيعية ...

أكبر دليل على صدق كلام حضرتك يا اخى العزيز /
هو تقرير اذاعته فضائية البى بى سى نيوز و اذاعة الى بى سى وورلد سيرفس بالأنجليزية لمراسلتهما فى بغداد عن خثطب الجمعة فى مساجد السنة و الشيعة فى العراق
ففجاة تحول الشيعة الذين كانوا يمتدحون امريكا و أسرائيل -اللتين اقذتهما من حكم صدام و تحميهم - الى الهجوم عليهما لاعتدائهما على المناطق الشيعية فى لبنان لمجرد ان الشيعة اخطفوا جنديين و قتلوا سبعة و عشرين فقط لا غير !! و اختتموا صلواتهم لاول مرة بصب اللعنات على امريكا و اسرائيل ؟؟؟؟؟ و الدعاء بالنجاة لنصر اللات و غن مات يكون معه اربه فلا تمس النار إرب مؤمن و الا فإن حوره سيكون مشيهم بطال
اما مساجد السنة فقد صبت لعناتها على كل من حماس السنية مثلهم و لكن التى تأتمر باوامر الشيعة الكفرة و كذلك حزب اللات الشيعى الذين ورطوا المحمديون فى مواجهة غير محسوبة و الذين يغامران بالمصالح العليا للمحمدية فى مغامرة خطف ثلاثة جنود تسبب فى مقتل ثلاثمئة محمدى ؟؟؟ برئ ؟؟؟؟؟ و إختتمت الصلوات السنية بالدعاء لخادم الخُرمين و صب اللعنات على حزب اللات الشيعى و زعيمه نصر اللات و حماس و زعيمها مشعل الذى ياتمر بأوامر العلويين الشيعة بدلا من ان ياخذ اوامره من خادم الخرمين حماه اللات

المشاركة الأصلية بواسطة knowjesus_knowlove

ولذلك وبسبب سيطرة الشيطان على عقول كل أتباعه من سنة وشيعة ...
فقد تصور مجنون إيران أن كل المسلمين سنة وشيعة سيزمرون ويطبلون له إذا نجح فعلا فى القضاء على إسرائيل...
وبعد ذلك لايهم هؤلاء الرعـــاع شيئا إذا قام السنة والشيعة بقتل ونحر بعضهم البعض مثلما إعتادوا على ذلك منذ موت وتعفن محمد ...
وبالطبع سيفرح الشيطان جدا لأن هذه هى مهمته وهى أن يهلك حتى من تبعوه .

..

الوحيد الذى كان عقله متفق تماما مع المقاصد العليا للشيطان هو محمد حسنى مبارك الذى كل ما اراده هو انقاذ نصر اللات و مشعل إنطلاقا من ايمانه العميق بنظرية انا و ابن عمى المحمدى الشيعى على الغريب العبرانى اليهودى و بعد النصر على قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود فسوف انقض على ابن عمى الشيعى فاحرقه حيا بإذن اللات
و صدق الخمينى اذ قال ان مصر دولة سنية و لكن شيعية الهوى فقد أيد شعب مصر ايران ضد العراق و كان هو الشعب الوحيد الذى لم يناصر حكومته التى ايدت العراق ضد ايران
كما انه الشعب السنى الوحيد الذى يقدس اهل البيت و يتعبد لهم فى الموالد و يرفض الاحتفال بيوم عاشوراء بإعتباره يوم انتصار السنة على الشيعة فى معركة كربلاء بل قد اخترعوا لانفسهم مناسبة يحتفلون بسببها بيوم عاشوراء دون ان يذكروا انفسهم بمقتل الامام على و انتصار السنة فمصر اصلا سنية و حولها للمذهب الشيعة مماليك الدولة العباسية بحد السيف و لكن ظل الوجدان المصرى شيعى