إذا كانت الذات هى مركز الوجود ، فحقوق الذات هى هدف الوجود
والدفاع عن الذات هو مشغوليتنا لذلك تجد الحوار مع المسلمين كله شتائم
لكن فى المسيحية المحبة وإنكار الذات هو الأصل
لذلك مصلحة الآخر وفائدته تكون هى الشغل الشاغل ، وليس الذات وحقوقها والدفاع عنها
|