|
مشاركة: مقطع الفيدو المثير للجدل : احمد عز عازف الدرامز والطبال في الكباريهات
عزيزي نت مان , الاخوة الافاضل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة net_man
حبيبى عبده انت موسوعه بجد ... 
المعروف عن هذه الفترة هو الفرق الفنية والعمل بها وتقليد الغرب فى تكوين فرق من الشباب للعزف الموسيقى وخاصة ايام الجامعه ..
بس تصدق كان بيعزف حلو  |
شكرا على المجاملة عزيزي الفاضل التي لا استحقها لان هذه الايام لها ذكريات كثيرة عندي و قد كنا ايامها في ابتدائي و ساعتها ظهرت فرقة المصريين لهاني شنودة و كنا كلنا نردد ( بنات كثير كده من سني ) و ( ماتحسبوش يا بنات أن الجواز راحة ) كلون جديد من الغناء مختلف عن لون عبد الحليم و أم كلثوم و عبد الوهاب .
لكن لا انسى شريط ( اسكندرية - اذكريني ) للملحن الراحل نبيل البقلي مؤسس فرقة الحب و السلام عام 1978 و قد تسمت بهذا الاسم كنوع من المجاملة للرئيس المؤمن بعد توقيع معاهدة كامب ديفيد و كنا ساعتها نذهب للتصييف في الاسكندرية التي كانت جميلة و لم تكن قد وقعت فريسة في يد السلفيين الوهابيين كالآن و قد كنا نسهر مساءا في نادي سبورتنج و كانت فرقة الحب و السلام السكندرية تغني مجانا للاعضاء لكي تشتهر و عندما أصدروا البوم
( اسكندرية - اذكريني ) قمت على الفور بشرائه و حتى الان له عندي 33 عاما و مازلت من الحين للآخر استمع له لكي اشم رائحة البحر و أرجع مرة أخرى لاحساس
الطفولة بين الاهل و لاحساس البهجة و عدم التفكير في اي مسئوليات .
ايييييييييييييييييييييييييييييييييييييه ذكريات
على فكرة الشريط موجود كامل هنا في هذا الرابط
http://www.mawaly.com/music/Elhob+Wa...and/album/2524
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|