عرض مشاركة مفردة
  #317  
قديم 10-04-2008
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
13 مشاركة: الإسلام هو دين الحق .... ولكن عميت القلوب ... والعقول...

المفروض يا اخت خادمة أنكِ بتحاورينا بما لديك انتِ من معرفة وإلا ماذا تفعلى هنا بين المتحاورين ومافائدة القص واللصق بدون إستخدام تفكيرك .. وكيف تقنعينا برأيك الشخصى عندما تقومى بلصق افكار وعقلية غيرك من الجهلاء والمخرفين أمثال موقع الحقيقة ؟
ردى على هذه الفتوى وهذا المقال لعلمائك الأجلاء وأن ما اتيتى به من الأحاديث هى أحاديث ضعيفة لصقتيها بجهل لمجرد ألا تظهرى جهلك وعدم تفكيرك فيما يطرح من نقائص فى دين محمد .
ماتعليقك أيضا فى الأحجار ( النيازك) التى يتم دخولها الغلاف الجوى وتحترق وتسقط على كوكب الأرض .. هل يصح ان نقبل كل حجر ينزل إلينا من الفضاء ونقول ان محمد كا بيقبل الحجر النازل من الفضاء ؟
أنتظر ردك على مضمون المداخلة السابقة والموضوعة فى الأقتباس التالى:



إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الحمامة الحسنة مشاهدة مشاركة

اقرأى هذه الفتوى يمكن تفيدك وتفيد أمة "إلا رسول الله ":-


بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..
فالأحاديث التي دلت على أن الحجر الأسود من الجنة مترددة بين الصحة والحسن، وهي على كل حال لم تبلغ درجة التواتر، فهي أحاديث آحاد ، وما دام لا يوجد ما يمنع تصديق هذه الأحاديث فلنصدقها، ومع ذلك فإن من لم يصدقها لا يخل ذلك بعقيدته، ولا يخرجه من الإيمان إلى الكفر، وسواء أكان الحجر من السماء أم لم يكن فإن الثابت أنه حجر مبارك قبله النبي - صلى الله عليه وسلم، وله منزلة خاصة في قلوب كل المسلمين .


هذا، وقد نشر في "الأهرام" الصادر في يوم الجمعة بتاريخ 8/10/1982م بقلم محمد عبده الحجاجي مدير إدارة بالمكتبة المركزية بجامعة القاهرة أن الحجر الأسود من السماء وسقوط الأحجار من السماء ظاهرة كونية معروفة ومؤكدة، وقد قام العالم البريطاني "ريتشار ديبرتون" برحلة إلى الحجاز متخفيًا في زي مغربي، مدعيًا أنه مسلم وكان يجيد اللغة العربية، واندس بين الحجاج واستطاع أن يحصل على قطعة من الحجر، وحملها معه إلى لندن، وبدأت تجاربه عليها في المعامل الجيولوجية، فتأكد أنه ليس حجرًا أرضيًا، بل هو من السماء، وسجل هذا في كتاب له بعنوان "الحج إلى مكة والمدينة" الذي صدر بالإنجليزية في لندن سنة 1856م.



معنى المقال أنه توجد آلاف الأحجار الساقطة مثل النيازك من السماء .. فهل كلها قبّلها رسولك وصارت حجرا أسود ؟


الباقى فى هذا الرابط:

__________________

(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37)
(حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي)
( مت 24:10 )
مسيحيو الشرق لأجل المسيح

http://mechristian.wordpress.com/
http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/
الرد مع إقتباس