عرض مشاركة مفردة
  #1  
قديم 31-10-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
نجادى قنبلة ذرية

و كأن أحمد فتحى سرور يظننا نحن النْصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة من دارسى التاريخ من كتب "بأبى انت و امى يا رسول اللات"
وقف بالامس رئيس مجلس الشعب المصرى أحمد فتحى سرور فى روما ليلقى كلمة فى المؤتمر اليورو متوسطى يبرئ المحمديين من كل الأعمال الرهيبة التى يرتكبونها فى كل مكان بأمر من رسول النكاح شخصيا و حجره الاسود و ليس من تلقاء نفوسهم
فتساءل و براءة الاطفال فى عينيه بينما الكوليسترول يسد مجارى الدم الى مخه فتضطرب انفاسه و تتلاحق دون اى انفعال و هو يلهث و يكاد يغمى على من مجرد قيامه بذلك المجهود الشاق فى تلك السن الحرجة فهو يمارس بعنف رياضة فتح الحنك و قفله :" أن مصر تدين بشدة اى محاولة نصرانية لإلصاق صفة الارهاب بدين المحمدية ؛ هل المحمديين هم الذين أشعلوا نيران الحرب العالمية الاولى و هل هم الذين أشعلوا نيران الحرب الثانية و هل هم الذين تسببوا فى القاء القنبلة النووية على اليابان حبيبة رسول اللات و نساؤه؟؟؟؟"
طبعا الرجل يتصور ان العالم جاهل و غير عالم بانه بالفعل المحمديين هم الذين فعلوا هذا
لقد اختار تلك الامثلة بالذات لأنه يظن العالم جاهلا بحقائق الامور فظن ان تلك الاحداث هى آخر احداث من الممكن ان يكون لرسول النكاح يدا فيها او إرباً اختار تلك الاحداث بالذات بنفس العقلية المحمدية الانتقائية فى محاولة يائسة كى يبرئ ساحة رسول اللات من أحداثا رهيبة قام بها رسول اللات عليه النكاح هو و صحبه بغية نشر دينهم بحد السيف و هدم حضارة الانسانية و جمع الجزية و الفيئ و الخراج و المكوس و الغنيمة و هو يظن ان العالم جاهل لدرجة ان ينسى أن رسول اللات هو المجرم فى كل شر حدث فى الكون منذ ولادته و تاليفه لديانة النكاح و السفاح .
كالعادة يكتفى المحمديين بمخاطبة نفوسهم وقاية لانفسهم من شر ارتكاب جريمة التفكير بعقلانية فهم يائسون تماما من تبرءة المحمدية من جرائم المحمديين التى يرتكبونها تنفيذا لأوامر انكح الخلق و ليس من تلقاء انفسهم و حتى تلك الاحداث الثلاثة التى تصور سرور أن العالم قد نسى و جهل بان اصابع رسول النكاح كانت وراءها هى بالفعل كانت من افاعيل رسول النكاح بالرغم من ان تلك الاحداث ظاهريا ليست لها علاقة بالحرب التى يشنها الهمج المحمديين ضد الحضارة الانسانية جمعاء بعد ان اخذتهم اوهام النصر و القوة و جعلتهم يتصورون انهم هم الذين هدموا الشيوعية و قرروا ان يهدموا النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة بعدها ((راجع مقال العنصر الارهابى محمد متولى الشعراوى فى جريدة الاهرام الحكومية المصرية فى 21ديسمبر1990 و التى تحدث فيها عن ان رسول اللات هو الذى هدم الشيوعة و انه كان متوقعا زوال الاتحاد السوفيتى من الوجود منذ نشاته لان كارل ماركس ليس من احباب رسول النكاح و ان هذا مآل " الحضارة الغربية ايضا" )) و طبعا لان الشعراوى هو حالة محمدية و بن لادن هو حالة محمدية و الظواهرى هو حالة محمدية و نصر اللات هو حالة محمدية و صدام حسين هو حالة محمدية و محمد حسنى مبارك هو حالة محمدية و حسن نصر اللات هو حالة محمدية و احمدى نجاد هو حالة محمدية
و عمرو خالد هو حالة محمدية و حسنى مبارك هو حالة محمدية و نظرا لان كل الطرق تؤدى الى جنة النكاح و تفخيد الغٌلمان فأن كل الحالات المحمدية تؤدى الى بعضها البعض و تدعم بعضها البعض و تؤسس لبعضها البعض و تؤصل لبعضها البعض حتى لو ظهر للساذج تناقضات بين تلك الحالة المحمدية و تلك الحالة المحمدية المنافسة فكلهم احباب رسول النكاح
فكما ان حقيقة ان المحمديين هم الذين فجروا نيران الحرب العالمية الاولى من خلال قيام دولة الخلافة المحمدية العثمانية ( الوحش المحمدى) بمذابح رهيبة ضد اليونانيين و الصرب و الارمن لا يزال الجسد الانسانى يرجف من فظاعتها ثم قيام هذ الوحش بالتحرش بروسيا و مد جسور التحالفات غربا الى ألمانيا مما تسبب فى نفض حلفاؤه القدام انجلترا و فرنسا ايديهما عنه و البدء بمساعدة روسيا و الصرب و الارمن و اليونانيين و بقية الشعوب المضطهدة من الاحتلال المحمدى البغيض لأمم شرق اوروبا

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه