اسمحولي بمداخلة مطلوبة هنا
معلش اخويا انجوا مايكو
انت بتقول في احد الاسطر التي كتبتها هنا
إقتباس:
لا ادرى قصده بخلافات ”جوهرية“. فبما أن جوهر الإيمان المسيحى هو الإيمان بيسوع المسيح كمخلص و رب الأرباب، فهذا ما تؤمن به كل الطوائف المسيحية فلا ارى إختلاف ”جوهرى“ فى ذلك. انا - كمسيحى - لا يعنينى طبيعة المسيح أو طبيعة لاهوته، بل يعنينى فقط انه جاء و خلصنى، و هذا ما نتفق عليه كلنا، فأختلف معك يا بباوى على لفظ ”جوهرى“.
|
انت حقيقة لاتردي ماهذا الذي تقولة
لاتعنيك طبيعة المسيح
اهي طبيعتيين ام طبيعة واحد
كلام في منتهي الخطورة
ارجوك حول تقرا في هذا الموضوع كتب لقداسة البابا شنودة الثالث
ولكن ما انت تقولة غير مقبول اطلاقا
لان ماتقولة يؤثر علي جوهر العقيدة المسيحية
ودة مثال علي بعض الاعتراضات فيما كتبتة