هل تعلم ياعزيزى المسلم ان مسجد السيدة زينب او نفسة تقريبا بالقاهرة لايوجد به جسداى منهما اى الضريح خالى الوفاض وبالرغم من اعلان ذلك خلال مجادلة ببرنامج القاهر والناس لعمرو اديب ومع ذلك مازال الناس يتوافدون على الضريح لاخذ بركاته وسؤال السيدة الغائبة وكذلك بالاسكندرية ضريح المتولى وابوالدرداء لايوجد بهما شئ ومع ذلك يتم التوجه اليهما للتبرك وسؤال الحاجة ووضع النذور بصناديقهما لصالح الحارس ومازال الجميع يصدق انه يوجد مايسمى اضرحة لاولياء الله والله اعلم ماذا يوجد مكان هذه المسماه اضرجة وعموما اسرع ناس بتصديق اى اشاعة ونشرها هم المصريين حتى الاكاذيب يتم تلفيقها وبلورتها فى الصحف وخاصة صحيفة مصطفى بكرى والجميع يتهافت عليها لانقاذ ماء الوجه بدئا بكذبة الاسراء والمعراج الى ضريح السيدة الذى هو احدث الاخبار لعام 2007
|