[امازيغي]

صحيح ان كتير بتكتبوا ايات من اقران الكريم -المنزل من عند مليك مقتدر ربنا ورب العالمين- الا ان مفيش ايه واحدة فسرتوها بمعناها وكده اقدر اسفة جدا اقولكم انكم طبقتم الاية اللى بتقول ""يحرفون الكلم عن مواضعه

غير صحيح عزيزتي فنحن نستشهد بالقرطبي و الجلالين و ابن كثير مفسري القران المعتمدين عند اهل السنة و الجماعة
ونستشهد بالاحاديث الصحيحة التي لا ينكرها اي مسلم
وصدقيني من يحرف الكلم عن مواضعه هم المسلمون

اولا انا عندما ذكرت ان لى صديقة مسيحية هذا لايعنى اطلاقا انى اتخذها هى او من على دينها اولياء ، ولم اقصد اطلاقا بكلمة الصداقة الموالاة

لو تمعنتي فيما يقول شيخك الاسلامي فهو يقول في فتوته
((المسلم أخو المسلم))، فليس الكافر - يهودياً أو نصرانياً أو وثنياً أو مجوسياً أو شيوعياً أو غيرهم - ليس أخاً للمسلم، ولا يجوز اتخاذه صاحباً وصديقاً، لكن إذا أكل معكم بعض الأحيان من غير أن تتخذوه صاحباً وصديقاً، وإنما يصادف أن يأكل معكم، أو في وليمة عامة فلا بأس.
أما اتخاذه صاحباً وصديقاً وجليساً وأكيلاً فلا يجوز؛ لأن الله قطع بيننا وبينهم المحبة الموالاة،
شفتي يا هبة الله كلام شيوخك المسلمين
بيحكموا على اتخادك لصديقتك صاحبة وصديقة وجليسة فهو شي محرم وبالتالي انتي زنديقة ( اسلاميا )

ومن علمنا هذا هو رسولنا الكريم الذى كان خير قدوة فى معاملة اهل الكتاب

اه بدليل حديثه الذي تفوه منه الكراهية
الذي قال فيه لا تبدؤوا اليهود و النصرى السلام وان لقتموهم في طريق فاضطروهم الى اضيقه
يعني لو انتي ماشية في الشارع ولقيتي صديقتك ما تسلميش عليها
ولو اهلك لقوا عائلة صديقتك ما يسلموش عليهم و و كمان يضيقوا عليهم الطريق
شفتي يا هبة الله انحطاط وحقارة الاسلام
وتاتين يا عزيزتي لتقولين لم نتكلم عن الاسلام و نهاجم الاسلام ؟؟؟