|
لمظهر الرابع : اكدنا سبق ن الفاشيه دائما تعمل علي تفريق الصفوق ونشر الحقد بين الاعرقيات والاديان مثلا
فتجدها تنادي بان لبقاء للاصلح اي ان لدوله لقويه هي التي يجب ن تعيش اما الضعيفه
فلا عيش لها
كما نجدهم يضطهدون الاقليات كم يضطهد اليهود في المنيا النزيه وقتها وفعلا تسير جماعه الاخوان علي تفريق صفووف الامه فهي عندما تضع برنامجا او تطلب اصلاحا
تطلب دائما المسليمن في مصر وكان مصر لايوجد بها اقباط يجب رفع مستوي معيشتهم
لانهم مصرين ولابد ان ينالون اصلحت وياخذ بيد الفقير منهم والمريض
فقد جاء في خطاب المرشد العام في مؤتمر لمطلب الوطنيه سنه 1945 مايلي :
حث المسلمين علي استغللها ( منابع الثوره ) وتثميرها والانتفاع به وعدم الغفله عنها
وكان منابع لثوره مقصوه علي المسلمين فقط ولا يمكن لقبطي مثلا ان يستغلها !!
ثم يقولون انهم لايفرقون الصفوف
واليكم نشره ارهابيه لمرشدهم البنا يقول فيها :
ولا يعتبرو الخوان ان غير المسلمين كافرين وحولوا طرد الانجليز بعد التعاون لمثم بينهم لانهم غير مسلمين
في نشره اي شيء ندعوا للناس يقول مرشدهم ثم امرهم بعد ذلك ان يجاهدوا في الله حق جهاده بنشر هذه الدعوه وتعميمها بين الناس بالحجه والبرهان فان ابو لعسف والجور والتمرد
فبالسيف والسنان !
ويقول ذلك لطلبه الخون في احد مؤتمراتهم وقد قرر السلام سلطه الامه وكدها واوصي بان يكون كل مسلم مشرفا تمام الاشراف علي تصرفات حكومته ويقدم لها النصح والمعونه ويناقشه
اي ان الاقباط ليس لهم الحق في مناقشه الحكومه ........! يعني تجريدهم من الاماكن التي يناقش فيها الحكومه مثل البرلمان
وبعد هذا يقول ليس هناك تفرقه و عنصريه طائفيه ..........!
ما عن لاقليه اليهوديه في السكندريه فحدث عنها ولا حرج فتاره بالشتائم يرمونها والخيانه وغيرها ويجبروها هي وغيره ن يرتموا في حضان القوي الكبري ويشكلون قنابل موقوته بشريه دخل الدوله وتاتي القوي الكبري للاستعمار بحجه حميه الاقليات
فاذا كان رفضها الاقباط زمان ممكن جدا ان يقبلوها الان بعد مايحدث من طائفيه وتنمي التيارات الارهابيه الاصوليه الراديكاليه مثل الاخوان
|