عرض مشاركة مفردة
  #60  
قديم 02-12-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol -2-اللات و اكبر ....الحاج " غـــائــــط" رضى اللات عنه يفوز بجائزة أفضل لاعب كرة قدم

المجاهد المحمدى الكبير " غائط" اثناء تعلمه للصلوات المحمدية فى الازعر النكيح
و بمجرد ان اتم حفظ قصار السور ركب من بلد المئة بليون مأذنة الناقة و شرخ متجها الى الحجاز حيث تجرد تماما من لباسه و ظل يلف حول الحجر الانكح و هو يحك اربه فى ادبار المؤمنات و يصرخ لبيك اللاتم لبيك لبيك ان الإرب و الدبر لك و الفرج لا نكيح لك لبيك .
تلك كانت الطريقة التى استقبل بهاالمحمديين الخبر
اما هو المجاهد المحمدى الكبير الشيخ "غائط ابن براز" رضى اللات عنه و ارضاه فلم يسلك كسلوك غيره من الغربيين الابرياء الذين يلفق لهم المحمديين بأرهابهم وصمة انهم نطقوا الشهادتين للفرج الاسود و نكحه بينما سيوف اللات مسلولة تذبح كل من يتجرا منهم على انكار تلك الاكاذيب المحمدية .
غير ان المجاهد المحمدى الكبير الشيخ غائط رضى اللات عنه لم يكن كهؤلاء
فبينما يخاف الكثير من الغربيين بشدة من نفى اخبار اعتناقهم للنكاحية المحمدية التى يلفقها عليهم المحمديين فى محاولة لاقناع انفسهم بديانتهم النكاحية الفخادية التى يعتقدون جميعا جازمين انها ضلالا فى ضلال و لا يجدون وسيلة لاقناع انفسهم بها الا تلفيق الادعاءات الكاذبة عن اعتناق مسيحيين لتلك العبادة الوثنية النكاحية الإربية الفرجية الدبرية
الا ان " كاكا " كان على استعداد ان يعرض حياته لخطر سيوف اللات المسلولة بل ان يضحى بحياته لكى ينفى عن نفسه وصمة المحمدية ففى حياة كاكا معجزة مسيحية كبيرة ربطت قلبه بالإله الحق بالفادى الامين و بخلاصه المعجزى منذ نعومة اظفاره حيث كان الطفل " كاكا" على وشك الغرق فى احد حمامات السباحة فى طفولته و راى والدة الرب القدثيسة مريم تمد يدها لتنقذه من غرقه ليجد نفسه بجوار الحمام فى حالة ارهاق و من ساعتها و كتاب الرب لا يفارق كفي "كاكا" و الدعوة لخلاص المسيح لا تفارق لسانه
لذلك فلم تاخذ ب " كاكا " لحظة خوف واحدة من الارهابيين المحمديين عُباد الوثن الاسود مهما كانت المخاطر التى يامرهم محمدهم بتعريض الإنسانية الآمنة لها فى قوله عليه انقى النكحات و التفخيدات " عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله .-" صحيح البخاري باب القتل مادة ذبح من أبي قبول الفرائض الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي . - على الفور ظهر " كاكا " على وسائل الاعلام العالمية معرضا ذاته لسيوف اللات المسلولة نافيا تلك الاكذوبة المحمدية التى لا يفوقها زيفا الا اكذوبة الادعاء بان السفاح النكاح السارق المارق زير النسوان قاطع الطريق هو نبى !!! و ان حجر النكحان الاسود الموجود بكعبة الاوثان بمكة النكاح هو اله هذا النبى !!
مرت اقل من ستة اشهر على هذه الحادثة المهينة المذلة لإرب رسول النكح و الذبح
ليعود المجاهد المحمدى الكبير الشيخ " غـــائــــط " رضى اللات عنه مرة اخرى لوسائل الاعلام العالمية ليس بأعتباره محمديا هذه المرة و لكن بأعتباره قــســـيـــس المستقبل بعد ان أتم عرسه مباشرة على مُبَشٍرة إيطالية شابة تجول العالم للتبشير بخلاص يسوع المسيح حيث صرح بانه (و هو البالغ من العمر 25 عاما) و الذى لم يعرف فى حياته الجنس بالمرة الا بعد تبريك زواجه بالاكليل قد تزوج هذه المبشرة الايطالية على اتفاق بينهما ان يعتزل " كاكا " اللعب خلال خمسة سنوات فقط يتفرغان بعدها للتبشير بالمسيحية بعد ان يُرسم هو كقسيس سواء على كنيسة او لخدمة الصلاة متنقلا بين كنائس الدول المختلفة للتبشير بيسوع
و اضاف نجم فريق انتر ميلانو الايطالى المحترف كاكا : صحيح اننى احب كرة القدم و لكن ما احبه اكثر هو ان اتعمق فى الكتاب المقدس و انقل للآخرين تعاليمه بأسلوبى العصرى المبسط و استطرد قائلا اعرف ان الطريق صعب حيث انوى الحصول على الدراسات العليا فى الكتاب المقدس اولا قبل بدء خدمتى و لكن السعادة التى يجلبها علىّ التبشير بأسم يسوع فادىّ و مخلصى تستحق اى عناء ابزله لكى انولها
و اضاف انه كان ينوى ان يكون راهبا و حسب! لذلك فهو لم يمسس إمراة فى حياته و لكنه شعر بالحزن الشديد بسبب أن الناس فى سعيهم اليومى من اجل الافضل ماديا بدأوا ينسون تعاليم فاديهم يسوع المسيح الذى فداهم بدمه على الصليب و دفع نيابه عنهم اجرة خطيتهم و هو يستحق منهم لذلك كل طاعة وهنا يظهر دور القساوسة في تبسيط تعاليم الكتاب المقدس و وصايا أله الكون يسوع المسيح و توصيلها لمن لا يعرفها بأسلوب عصرى بسيط وتذكير الناس بها
لذلك فقدد قرر الزواج لان الزواج هو خطوة رئيسية كى يكمل صورة القسيس الذى يستطيع مع زوجته ان يدخل كل بيت ليبشر الجميع رجالا و نساء لذلك فقد كان قراراه ان يتزوج مُبشرة تشاركه الهدف الاسمى و هو ان يخلص الجميع بدم يسوع المسيح الفادى

لم تمضى اسابيع على بركة اكليل "كاكا " و عروسه الا و كانت الانباء السارة فى كل مكان و هو انه اصبح بصورة مفاجئة له المرشح الاوفر حظا لنوال جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب فى العالم لعام 2007 من الاتحاد الدولى لكرة القدم الفيفا حيث يؤكد الجميع ان اللجنة العليا للخبراء الفنيين للاتحاد الدولى لكرة القدم الفيفا قد اختراته بفارق اصوات ضخم عن اقرب منافسين له "ميسى الارجنتينى " و "رونالدو" البرتغالى من اصل برازيلى

ومن المتوقع أن يتسلم قسيس المستقبل البرازيلي مساء اليوم الاحد جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2007، فور الاعلان الرسمى عن استحقاقه للجائزة الفنية الرفيعة مساء هذا اليوم
"طُوبى للرجل الذى لا يسلك فى مشورة الاشرار و فى طريق الخطاة لم يقف و فى مجلس المستهزئين لم يجلس و لكن فى ناموس الرب مــســــرتـــه و فى ناموسه يلهج نهارا و ليلا فيكون كــشـــجـــرة مغروسة عند مجارى المياه التى تعطى ثمرها فى أوانه و ورقها لا يذبل و كــــل مــــا يـــصــــنــــعــــه يــــنــــجــــح
ليس كذلك الاشرارا ! لكنهم كالعصافة التى تذريها الريح .لذلك لا تقوم الاشرار فى الدين و لا الخطاه فى جماعة الأبرار لان الرب يعلم طريق الأبرارا أما طريق الأشرار فتهلك" ( الكتاب المقدس - سفر المزامير الاصحاح الاول )

تمت
الرد مع إقتباس