يا شباب الحكاية ديه قلقاني قوي ... تلك النوعية من الصحف تنشط أوقات الكوار, ترويجها للأكاذيب بهذا الشكل يشكل مخزونا من الغضب لدى المسلمين بما ينذر بعواقب وخيمة.
ترويجها للأكاذيب و الشائعات بهذة الطريقة يجعلني أتوقع حادثة سيئة في أي وقت ..
جريدة أخرى من نفس النوع و كاتب زبالة آخر أشعل مظاهرات بسبب كلام على يد مدرس شيوعي في رواية صدرت من 18 سنة .. هل نسيتم الحكاية.
هذا البكري يضغط على أعصاب الجميع بتلك الإستفزازات و الحقارة, و سترون عما أتكلم.
سترون كيف يزيد الغضب في قلوب الناس ..
سترون أفاعيل تلك الحشرة .. و الزن على الودان أمر من السحر.
|