السلاح الذى يندب حظه العاسر بينما اخواته يتم التغرير بهن عينى عينك وفى وضح النهار ده سلاح فشنك
لو ان من غرر بهن يعلم ان هناك اقباط سيذيقون أمه العذاب ان اقترب من اخواته لما تجرأ وفعل هذا
الوضع اصبح لا يحتمل واخواتكن اصبحن فريسة سائغة لكل كــلب عاوي
وان لم تفعلوا شيئا غير المظاهرات الفاشلة دى لن يلتفت اليكم احد بل ستجعلوا من أنفسكم أضحوكة امام العالم
بدلا من ان نقبل اقدام ضباط الامن الكـــلاب لارجاعهن ، هناك حل آخر
كمين لضباط الأمن الذين يحمون المجرمين ويتسترون عليهم
ليست بحاجة الى تدريب عسكرى ولا يحزنون
والسلاح ما اكثره فى الصعيد
ساعتها سيفكرون الف مرة قبل ان يفعلوا اى شئ آخر
|