وأنا أيضا أفرق بين أيدولوجية الإسلام والأشخاص المسلمون أنفسهم..
ولعلك تقرأ توقيعى ومشاركاتى السابقة لتفهم ذلك..
الفرق هو إننى عندما أتحدث إلى المسلم أو النازى لا أقول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أو فخامة المستشار الفوهرر هتلر..
أنا أستخدم اللفظ المناسب فى المكان المناسب ..
أستخدم الصدمات الكهربية لمن يصر على رأيه فى إتباع رسول الشيطان مثل أختنا ماريانا..
وأكون رفوقا فى ألفاظى مع الإنسان المسلم المتعقل والذى يبدى ذكاءا وألمعية فى الفهم والقبول..
لدى العشرات من الأصدقاء المسلمين وأعرف كيف أتعامل مع كل منهم بحسب ما أفهمه من طبيعته وقبوله للحديث...
ومن تجربتى ..صدقنى إن قلت لك أن سياسة الصدمات الكهربية هى التى تجدى إن أردت أخاك المسلم أن يعرف طريق الخلاص..
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|