|
مشاركة: المخابرات البريطانية : الداخلية المصرية فجرت الكنيسة
أخونا الحبيب أبو ميريت
أنا مقتنع بكثير مما ذكره المقال , خاصة أن حبيب العادلي قال أن الاعلان عن المنفذين سيكون في خلال ساعات بعد خطابه في عيد الشرطة يوم 23 و كان ينوي الاعلان عن المنفذين يوم 25 يناير بداية الثورة و تأجل الاعلان حتى ( كما يقول المقال ) هرب المنفذين و طلبوا الحماية من السفارة البريطانية ...........الخ الاحداث .
جريدة الوعي العربي نشرت نفس المقالة هنا
http://elw3yalarabi.org/modules.php?...ticle&sid=9348
بالمناسبة ما حدث أيام الكشح كان غالبا بتدبير من الشرطة لان القضاة لم يحكموا أي حكم رادع على قتلة 21 شهيد لان الشرطة لم تقدم أوراق تحقيق قوية .
في حادثة الاسكندرية أنسحب الامن و لم يكن هناك ضابط أو عسكري واحد بين المصابين .
في نجع حمادي لم يكن الامن موجود , و حتى الانبا كورولوس قال للبي بي سي :
أحمل الحزب الوطني مسئولية ماحدث
و بعد هذا تحت التهديد سحب كلامه .
أين التحقيق مع الغول المحرض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ماحدث لان دماء الشهداء تصرخ أنتقم لنا يارب و كان انتقام الرب من مبارك و نظامه الذين دعموا الغول و العادلي عنيفا
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|