عرض مشاركة مفردة
  #342  
قديم 13-12-2008
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
مشاركة: انتخابات الرئاسة الأمريكية 2008......(مدموج)


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة elasmar99 مشاهدة مشاركة

وكمحاولة مني للتقارب معك, لي رجاء بسيط, لماذا لا تجيب انت على اسئلة اوباما؟

" اي جزء من الاسفار تريدونه ان يقود السياسة العامة ؟
هل تقترحون سفر اللاويين الذي يقول بأن العبودية هي مقبولة ؟
اما نذهب الى سفر التثنية الذي يجيز ان ترجم ابنك ان ترك الايمان ؟
ام علينا ان نتمسك بــ " الموعظة على الجبل " ( اي موعظة الرب المعبود يسوع المسيح في متى 5- 7 ) والذي هو الجزء البالغ التطرف !؟
والذي اشك بأن وزارة الدفاع ستصمد في تطبيقها "
بالنسبة لسؤال أوباما هو سؤال لا يصدر الا من عقل محمدى (فلو كان البراق ابن الحسين ابن اوباما مسيحيا ما سأله) ذلك ان الكتاب المقدس كتبه الروح القدس ليعرفنا على خطة الرب لخلاص كل من يؤمن بخطته المجانية للخلاص من بداية تلك الخطة التى بدات فور السقوط و الى آخر الأيام
حتى انه عندما سؤل الرب يسوع سؤالا سياسيا وطنيا و هى :
هل أثناء احتلال الامبراطورية الرومانية لمملكة اسرائيل فإنه يلتزم على الانسان الاسرائيلى ان يدفع الضريبة للامبراطورية الرومانية ؟؟
فكانت اجابته الخالدة هى :إعط ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله

فالكتاب المقدس اذا ليس كتاب سياسة و لم يقل لنا الرب فيه كيف ندير الحكم فى دولنا

فاللاويين هم قساوسة الشعب الاسرائيلى بنى هارون اى ان سفر اللاويين هو كتاب خدمة الكاهن فى اسرائيل (لو كان البراق ابن الحسين كلف نفسه بقراءته بدلا من الكلام عنه من خلال ما تعلمه من معلومات شائهة فى المعهد الازهرى فى اندونيسيا الذى كان يتلقى فيه تعليمه) فهو سفر يشرح للاوى (اللاوى هو الكاهن الاسرائيلى ) طرق العبادات (الذبيحة و الاعياد الدينية و التطهر من المرض و القداسة و مسح اللاوى) و كيف يقدمون للشعب الاسرائيلى الرعاية الدينية

اما سفر التثنية فهو سفر تذكير الشعب الاسرائيلى قبل دخوله الارض الاسرائيلية بالعادات الاجتماعية و الدينية التى يعتبر الالتزام بها اجر دخولهم للأرض الاسرائيلية ففيه تم تذكير الشعب الاسرائيلى لاوصايا العشر و جاء فيه تذكير النبى موسى للشعب الاسرائيلى للحال الذى كانوا عليه فى زمن عبوديتهم للشعب القبطى و كم المراحم و المعجزات التى افتقدهم بها الرب حتى ينقذهم من العبودية و ياتى بهم الى الارض التى اقسم لآباءهم و اجدادهم ان يعطيها لنسلهم
و طبعا لو كلف (البراق ابن الحسين نفسه بقراءة هذا السفر ما سأل سؤاله لانه سيعلم ان هذا السفر لا يلزم الا الاسرائيلى و هو على الارض الاسرائيلية فلو غادر الاسرائيلة الارض الاسرائيلية فهو لا يلتزم به
فلا يوجد بها السفر حكم لرجم الابناء اذا خرجوا عن الايمان هكذا كما نطق لسان البراق بل يوجد حكم لو قام احد ابناء الاسرائيليين بعد خروجه عن الايمان بإله اسر ائيل رغم انه موجود على الارض الاسرائيلية التى سبب وجوده عليها فقط هو تعهد الرب لإبراهيم ان يعطيها لنسله! بـــــتـــــضــــلــــــيــــــل ابوه عن الايمان فإنه يتوجب على ابوه الاسرائيلى رجمه
و نص الحكم صراحة على ان الرجم ليس عقوبة للأبن الاسرائيلى لخروجه عن الايمان بإله اسرائيل
بل ان الحكم هو على الابن الاسرائيلى الخارج عن الايمان الذى يقوم بتضليل ابوه عن الايمان بأله اسرائيل و هو موجود على ارض اسرائيل "ترجمه بالحجارة حتى يموت لأنــــــه إلــــتــــمـــس أن يـــُـــطــــوِحــَـــك عــــن الــــرب إلـــــهـــك الذى اخرجك من أرض مصر من بــــيــــت الـــعـــبــوديـــة " (الكتاب المقدس سفر التثنية الاصحاح الثالث عشر الآية العاشرة)

اما عن الموعظة عن الجبل (و التى انا متيقن ان البراق ايضا لا يتكلم عنها الا من خلال ما درسه عنها فى المدرسة الشرعية المحمدية الازهرية فى جاكرتا)
فكان هدفها ببساطة هو ان يوضح الرب ان الناموس و الشريعة (التى هى عادات اجتماعية فرضها الرب على الانسان الاسرائيلى كأجر لمعيشته فى أرض اسرائيل بدلا من التلظى فى ديار عبوديته ) هى مجرد عادات هدفها هو اقامة الرب سورا من الاختلافات الاجتماعية بين الشعب الاسرائيلى المكرس لخلاص البشر و بين الشعوب الوثنية الارضية الطبيعية المجاورة له فلا يختلط بها و لا يتنجس بنجاساتها حتى يكون اهلا ليتحقق منه الخلاص فى ملئ الزمان
و ان تلك الشريعة ليس برا بل هى جدار عازل ليفصل بين الشعب الاسرائيلى و شعوب الارض الطبيعية الارضية فشتان بين الشريعة و البر
و بدأ يذكر الرب ما هو البر و شتان ما بين هذا البر المطلق و بين احكام الشريعة تلك (و البر ذُكر لتبيان الفرق بينه و بين الشريعة و ليس ليكون قانون عمل لوزارة الدفاع الامريكية !!! كما نهق البراق )

ثم اخبر الرب الاسرائيلين السبب الذى ان يقيم السور العازل بينهم و بين شعوب الارض الطبيعية الجسدية الوثنية فقا لهم "انتم ملح الارض فإذا فسد الملح فبماذا يملح "
اى انتم الذين سيخرج منكم الأله المتجسد الذى يطهر البشر من خطاياهم فإذا تنجستم انتم بعادات الشعوب الارض و لم تعودوا اهلا ليخرج منكم القدوس الطهور فبماذا ستخلص تلك الشعوب ؟؟؟؟؟
و اضاف الرب ان الاسرائيليين هم نور العالم الذى يخرج منه الخلاص
و اضاف انهم لم يكن من الممكن ان يخفيهم عن اعين شعوب الارض لانهم هم بالنسبة لشعوب الارض مدينة مقامة على جبل و لا يمكن ان تختفى مدينة مقامة على جبل عن عيون الناس
و اكد الرب على ان كلامه هذا عن كٌنه البر لم يكن لإبطال الشريعة بالبر ذلك ان للشريعة دورها الهام لتحقيق الانفصال بين الاسرائيليين و الوثنيين بل أن اى اسرائيلى يخالف اى وصية من الوصايا الصغرى الموجودة فى الشريعة ثم يرتكب جريمة تعليمه لبقية الاسرائيليين ان يمتنعوا مثله عن تنفيذ هذه الوصية الصغيرة فإن هذا الاسرائيلى سيدعى الاصغر فى ملكوت السماوات







إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة elasmar99 مشاهدة مشاركة
انا شخصيا مبسوط ان اوباما من إصول إسلامية لانه بذلك يعرف عن الإسلام اكثر من بوش الإبن والاب وكارتر مجتمعين
انا لا اتعجب إلا من قبطى فر من أرض آباؤه و اجداده بسبب حكم المحمديين ليلتجئ لدولة بعيدة عن حكم المحمديين ثم يبدا فى محاولة ايصال المحمديين لحكم الدولة التى فر اليها ؟؟؟

خطورة البراق تكمن فى ان المحمديين بالنسبة للبراق ليسوا اشخاص خطرين مثيرين للشبهة بل هم اهله الاحباء الذين لا يزال يتزاور معهم بل و يحرضهم على مخالفة قوانين امريكا و نهب ثرواتها بضراوة مثل عمته زيتونة اوباما التى ساعدها على الاقامة الغير شرعية فى امريكا لسنوات بالمخالفة لقوانين امريكا و ظل يزورها فى محل إقامتها غير الشرعى حتى اثناء حملته الانتخابية

ثم عندما اكتُشف امرها
اوكل لها المحاميين للدفاع عنها ضد امريكا و قال ان بقاءها فى امريكا (هى و أى محمدى مقيم بصورة غير قانونية فى امريكا حتى لو كان من مرتكبى جرائم 11 سبتمبر طبعا ) يعتبر مخالفة و ليس جناية

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 13-12-2008 الساعة 06:02 PM