و لماذا يا عم غلباوي لم تبلغ مُزة واحدة من المُزز المحجبات اللآئي يتراقصن كالراقصات والعاهرات في شوارع دار السلام عن تلك الجرائم؟
علما بأن تلك الفتيات المسيحيات أكثر إحتشاما في ذلك الحي الشعبي من أقرانهن المسلمات اللآئي يتخذن الحجاب ستارا لأعمالهن المنافية للآداب؟