|
مشاركة: إلهام شاهين تسعى لزواج المسيحيات المطلقات
عزيزي هشام المصري , الاخوة الافاضل
أولا كل سنة و انت طيب بمناسبة العام الميلادي و الهجري الجديد
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة هشام المصري
طيب
لو مواطن مسيحي اتجوز
وبعد سنة او سنتين اتخنق من مراته
ايه الحل؟
يفضل مخنوق طول حياته؟
|
سؤال وجيه و لكن الحل البسيط و قد أجاب السيد المسيح عن ذلك في سفر الرؤيا و قال للملاك الذي سقط :
أذكر من أين سقطت و تب و اعمل اعمالك الاولى .
الحل أن يبحث الزوج و الزوجة سويا عن ما سبب تغيير مشاعرهم الحلوة في اول الزواج و يبحثان متى و لماذا بدأ التدهور في العلاقة بينهما ثم يقومان بحل مشاكلهم سويا .
الانسان بطبيعته يميل للحلول السهلة و الطلاق اسهلهم و لكن تقديم الحلول الوسط و الجلوس مع شريكة الحياة و فتح حوار معها يحتاج لقدر كبير من المحبة
يجب أن تكون هي اساس العلاقة الزوجية و ليس ( النكاح ) فقط و للأسف هذا ليس موجود في المفهوم الاسلامي للزواج .
تحريم الطلاق الا لعلة الزنا هو لحماية الاسرة و لاجبار الزوجين على حل خلافهما لانه لا يوجد أثنان لا يختلفان و كذا لا يوجد أبدا شيئا اسمه استحالة العشرة لانه طالما تم الزواج أذا لا بد انه كانت هناك عشرة طيبة و لو ليوم واحد .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|