[وطنى مخلص]

فى هجوم شديد اللهجة شنه العنصر الارهابى السورى الذى يستوطن الدنمارك / أحمد ابو لبن رئيس منظمة الوقف الاسلامى فى اسكندنافيا و الذى فجر ازمة الرسوم بالتعاون مع السفيرة المصرية بالدنمارك العنصر الارهابى المجرم/منى عمر عطية . على العنصر التقوى(من التقية و هو مذهب اسلامى يقوم على ان الكذب هو أفضل الفضائل اذا كان من شانه ستر نقيصة بالاسلام او الصاق نقيصة بالكفر او ابراز فضيلة بالاسلام او ستر فضيلة بالكفر منعا لفتنة المؤمنين فى دينهم و وقاية( فعل وقى هو الذى تشتق منه التقية) للاسلام شر الفضائح) العنصر التقوى /عمر خالد
اتهم ابولبن عمر خالد بأنه اتى للدنمارك لنهب اموال دافع الضريبة الدنماركى بمفرده!!! حيث استطاع ان يخدع الحكومة الدنماركية و يحصل منها على دعم هائل نقدى لتنظيم المؤتمر بعد ان اوهمهم انه مؤتمر لدعم العلمانية فى العالم الاسلامى؟ كما انه حصل على تذاكر طيران مجانية من الحكومة الدنماركية لتسفير الشباب المسلم الذى اتى به كله من مصر و إقامتهم لمدة عشرة ايام فى الدنمارك ؛ و قال ان خالد استطاع ابتزاز الشركات الدنماركية العاملة فى الشرق الاوسط و حصل منها على تبرعات هائلة و قال ان موضوع الرسوم اساسا هو من ابتكاره هو السفيرة المصرية الباسلة البطلة أم المؤمنين /منى عمر عطية و انه لا حق بالمرة للعنصر التقوى / عمر خالد القيام بخطف الكعكة من أفواههم و تناولها هو و أتباعه و مريديه بمفردهم بينما ابو لبن و منى عمر عطية هما صاحبى الكعكة لم يتذوقا مننها و لو قضمة صغيرة و اضاف ان الحكومة الدنماركية المجرمة لعنها اللات و رزوووله رفضت منذ عامين ان تدعمه هو بمليم واحد لإقامة مؤتمر عالمى لنشر الاسلام فى الدنمارك بحجة انها حكومة علمانية لا تدعم انشطة دينية و قالت له اذهب و إطلب الدعم من حكومات الدول الاسلامية!! (تبا لهؤلاء الكفرة و تبا سيدفعون الجزية عن يد صاغرين ان شاء اللات بعد المؤتمر) بينما ها هى الحكومة الدنماركية تأكل طعم عمر خالد و تدعم مؤتمرا لنشر الاسلام فى الدنمارك تحت زعم هى اول من يعرف انه كاذب بأنه مؤتمر لنشر العلمانية فى العالم الاسلامى
و وصف ابو لبن عرم خالد بأنه افاق كاذب باع الاسلام من اجل حفنة يوروهات و قال انه رضخ للصليبيين العلوج من الحكومة الدنماركية التى اشترطت عليه لدعم المؤتمر: NO RADICLA IMAMS اى لا لحضور اى امام متطرف و وضعت اسمى أنا احمد ابو لبن و اسم الفيرة المؤمنة الباسلة المجاهدة /منى عمر عطية على قمة قائمة من وصفتهم الحكومة الدنماركية بأنهم RADICAL IMAMS أى إمامين متطرفين و قال ان عمر خالد الذى اعتاد خداع الشباب الصغير فى مصر بصنبور الدموع الاصطناعية المثبت فى عينيه كان يعرف انه بإسلوبه التمثيلى المثير للسخرية الذى يشعر من يشاهده ان هذا الرجل معتوه او مريض نفسيا لن يخدع احدا فى الدنمارك و سيثير المزيد من السخرية من الاسلام
و قال نحن (يقصد نفسه و منى عمر عطية )الذين ابتكرنا موضوع الرسوم اصلا و اثرنا الضجة العالمية عليها و الآن يأتى عمر خالد و صحبه يقبضون على الجاهز تبا لهذا الزمان و تبا