عرض مشاركة مفردة
  #13  
قديم 24-05-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
-7-
للحضارة و المتحضرين الا بقدر ما اذا استطاعوا ان يجعلوا من انفسهم جزء من الحضارة و المتحضرين المرحلة الاولى منها كان فى القضاء على على تلك الامارة المحمدانية الفخدانية المحمدانية للنكاح الشرعى فى أفغانستان و هذا ما حدث بمنتهى السلاسة بحيث لم يعد لتلك المملكة المحمدانية وجودا بينما تولى الحلفاء الاجهاز على بعض المناطق التى كانت مرشحة لتصبح استنساخا لمملكة النكح و الذبح و الذباب و بول البعير البكرية تلك
حيث قضت روسيا على الامارة المحمدانية فى الاقليم الروسى شيشنياأنجوشيا بينما قضت اسرائيل على مملكة الارب الشريف فى جنوب لبنان و تترك الفلس طينيين فى مملكة فروج الحور بقطاع غزة يصفون بعضهم بعضا بمنتهى الكفاءة
أما عن مملكة المحاكم المنكحانية فى كيسمايو فقد اصبحت فى خبر كان بفضل الحليف الاثيوبى ........
*أما المرحلة الثانية فكانت بعد ان تم تصفية الدول التى كانت نظمها الحاكمة تحتفظ باوضالع مزدوجة فمن ناحية هى منظمات ارهاب محمدى و من ناحية تعتبر دولا فى وسط المجتمع الدولى فمن ناحية تطالب بمعونات انسانية للجياع العراة ناكرى جميل الغرب النْصرانى الذين تحكمهم و من ناحية تمارس الارهاب المحمدى مباشرة تلك الدول التى وجدت فى سياسة الاحتواء و الاحتواء المزدوج و الاحتواء المتعدد بيئة صالحة للاستمرار فى الحياة كمصنع للارهابيين الحاقدين على الغرب النْصرانى الذين يقتاتون على المعونات الانسانية لهذا الغرب النْصرانى ذلك انه كان مسموحا لها فى ظل هذا النهج فى السياسة الامريكية أن يكون له سفارات لدى بعض الدول و ممثلين فى المنظمات الدولية و تعامل مع البنوك و المؤسسات النقدية الدولية و كانه دولة حقيقية
و تقوم المرحلة الثانية على تصفية أنظمة الحكم المارقة التى تجلس على دول بها من المقدرات الاقتصادية ما يجعلها قادرة على انتاج اسلحة دمار شامل من الممكن و لو نظريا ان تقوم بمنحها الى فلول الارهابيين الفارين من بؤر الارهاب التى تم تصفية ملاجئها الآمنة فى دول المرحلة الاولى من الحملة العالمية على الارهاب المحمدى
فمنشأ خطورة تلك الدول حقيقة فيما تتسم به حكاما و شعوبا من جبن فى المواجهات فتلك الدول اذا ارادت ضرب دولة فإنها دائما ما تنزع الى المواجهة غير المباشرة عن طريق ارسال مجموعة من الارهابيية المحمديين طالبى فروج الحوريات و أدبار الغٌلمان و أفخاد الوٌلدان المخلدون للقيام بمجموعة من الاعمال الجهادية الاستشهادية الفدائية ضدها انطلاقا حتى من حدود دولة ثالثة تسقطها رخاوة سلطتها فى غياهب الاستيطان المحمدانى النكحانى الارهابى على حد
من حدودها مع تلك الدولة التى تبغى تلك الانظمة المارقة مهاجمتها بتلك الصورة الجبانة و لنا فى الاسلوب الجبان الذى تواجه به كلا من سوريا و ايران اسرائيل و هم مختفين خلف لحوم بنات لبنان الرضيعات اللائى يرسل بهن
آباءهم المحمديين كدروع لحمية بشرية لصواريخ الكاتيوشا التى ترسلها ايران و سوريا الى لبنان .فإذا رضخ الغرب النصْرانى امام قسوة الضربات فتظهر الدول الفاعلة الاصلية لفرض الشروط و التفاوض على الجاهز كما كانت ايران تفعل فى الثمانينات لتقايض الرهائن المسيحيين المخطوفين بواسطة منظمة إرب رسول اللات فى لبنان بسلاح غربى متقدم مجانى تستخدمه فى ابادة عربان العراق كرده
أما اذا قررت الدول النصرانْية الرد الصاع مئة ألف ففى هذه الحالة تتنصل تلك الدول الارهابية من دورها الفعال فى هذا العمل المحمدى الجهادى الاستشهادى الفدائى و تصدر بيانا تدين فيه الارهاب تقية و بهتانا و تعتبر بيانها هذا اللفظى أنه وثيقة براءة لتلك الانظمة من جرائمها و كل العالم المتحضر هو ايضا مختل عقليا و ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و ليس له اى ارتباطات تنظيمية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شأن من شئون الحياة
فمنشأ الحاجة الى تلك المرحلة الثانية من الحملة العالمية للقضاء على الارهاب المحمدانى النكحانى هو احتمال أن تقوم تلك الدول مستترة بأسوار السيادة و حصون الحدود بإنتاج اسلحة نووية ليس لأستخدامها ضد الحضارة النصرانٍية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة بصورة مباشرة بل لتسريبها لمنظمات الارهاب لإستخدامها ضد الدول النْصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة انطلاقا من ارضى دولا ثالثة و ساعتها فأن قوة الارهاب المحمدانى لن تكون فى حالة الزعر الرهيبة التى يصيب بها بحقد رسول اللات شعوب الغرب الصانعة للحضارة و التقدم المانحة لمعونات الاطعام لتلك الكائنات المحمدانية القذرة
و على رأس قائمة تلك الدول العراق الذى تمت تصفية نظامه الحاكم العربانى المحمدى ماركة اللات اكبر بمنتهى الكفاءة كسكين فى زبد و لم يعد له وجود و ربما فإن العراق ذاته كدولة موحدة لن يعود له اى وجود بعد فمن حق آشور ان تعود الى الحياة كدولة عظيمة صاحبة حضارة ضاربة فى عمق الزمان و صاحبة فضل على الحضارة المسيحية بل هى تقريبا اول دولة مسيحية منذ وصول النبى يونان الى حاضرتهم نينوى أما الكرد فلا توجد أمة على

بقية المشاركة بأسفل من فضلك تابعها..............................>
الرد مع إقتباس