|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الديمقراطية سفينة يحرقها الاسلاميون متى حكموا
الخبر يقول : حاخامات الأسلمة في إيران يمنعون حفيد الخميني من الترشح للانتخابات التشريعية من موقع سي ان ان
http://arabic.cnn.com/2008/world/2/8...son_elections/ و استغربت في نفسي و قلت لماذا : حفيد مؤسس هذه الإمارة الاسلامية التي دمرت كرامة المراة و الديمقراطية و الإنسان و الحضارة ، يريد الترشح للانتخابات و ترفضه لجنة دينية تفحص المرشحين للتأكد من أن سيتابعون سياسة سحق الإنسانية و أسلمة المجتمع و تدميره فكرياً و تمنع تلوينه باي طيف آخر مخالف لها ؟؟!!! ما اجمل ديمقراطية الاسلاميين !! لماذا ؟؟؟ لانه ليس وفياً لمبادئ الثورة الخمينية ؟؟؟ خبر مضحك مبكي .. الاسلاميون يعتبرون الديمقراطية و العلمانية مجرد خدعة و مطية ليضللوا الشعب و يحكموا و يخربوا الحضارة و الإنسانية ، على مبدأ الغاية تبرر الوسيلة .. محتالوا و دجالوا الأسلمة في تركيا يمثلون دور القبول بالديمقراطية و التزامهم بالعلمانية كذباً ليصلوا للحكم و يحرقوا العلمانية تدريجياً و سفنها و يعيدوا الشعب التركي لعهد العثمانيين و لينصبوا الخوازيق في اسطنبول و ليعيدوا احكام الرجم و الصلب و قطع الرؤوس و بتر الأيدي و الأرجل و غيرها و تعود النساء لعهد الحريم و الرق و الحجاب و النقاب و غيرها .. .. لاحظوا ان لا أحد منع هؤلاء من الترشح بحجة أنهم ليسوا أوفياء لجمهورية و مبادئ أتاتورك العلمانية ، فهؤلاء يعملون بمدأ التقية و الكذب الاسلامي .. مبدأ قد يخدع الكثيرين .. تماماً كما حصل مع أكثر من شعب الذي فوجئ بالاسلاميين يخلعون أقنعة الحملان الوديعة و يكشفون الوجه الحقيقي للذئاب الخاطفة .. ليدمروا و يحرقوا و ينهبوا و يرهبوا النساء و الأطفال و يمسحوا ادمغة الأجيال الجديدة و يغسلوا أي ذرة انسانية و عدالة ، لينشؤوا أنظمة ليس أسؤها نظام طالبان في أفغانستان و نظام ملالي إيران أو نظام المحاكم الاسلامية المقبورة في مقديشو .. و تذكروا قول الرب : " متى 7 -15 احترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة. " و هؤلاء أنبياء كذبة و لو كانوا زعماء أحزاب و مفكري و منظري التطرف و الإرهاب ... و من كان له أذنان للسمع فليسمع .. للخميني حفيد آخر دعا إلى تحرير بلاده من "حكم الملالي" و قال أنه لو حكم إيران " فسوف يجعل ارتداء الحجاب مسألة حرية شخصية للنساء ويقيم ديمقراطية حقيقية بعيدة عن ولاية الفقيه". و لن أقول سوى شهد شاهد من أهله .. و طوبى لمن يعلن الحق و لا يحابي حتى أهل بيته كما فعل هذان الأخوان الصادقان .. الخبر هنا http://www.alarabiya.net/articles/2006/05/31/24251.html - |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|