|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
صورة للعشاء السري للمسيح...
![]() [SIZE="5"]تقول دراسات جديدة آخر تعديل بواسطة sammy ، 10-03-2006 الساعة 10:57 AM |
#2
|
||||
|
||||
يا اخ فاقد موضوعي
كم عدد الحاضرين في صورة العشاء الاخير !!!! بدون السيد المسيح ! اثني عشر وبديهيا عدد التلاميذ اثني عشر فكيف تصدق وجود مريم المجلية !! فيلزم ان يكون العدد ثلاث عشر بدون المسيح !! كل التلاميذ رافعة يدها في الصورة .. يبقي كلهم معترضين وبيستروا الفضيحة !!! في حين الكتاب المقدس تكلم صراحة علي كل اخطاء الانبياء في العهد القديم ولم يستر شيئا مثال ذلك زنا لوط بابنتيه و زنا داود و كذب ابراهيم علي فرعون أما كان بالاولي كشف الحقيقة التي تدعيها . نصيحة ابحث عن كتاب الرد علي شفرة دافنشي في المنتدي تأليف ابونا عبد المسيح بسيط ابو الخير . http://www.christpal.com/books/christ/ سلام المسيح
__________________
جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه ( أم 26 : 4 ) |
#3
|
||||
|
||||
![]()
من الأمانة العلمية يااستاذ ناقد موضوعى بدل القص واللزق تكتب تحت الموضوع انه منقول ومنقول بالحرف منين
http://ladeeni.net/forum/viewtopic.php?t=13172 مش كدا ولا ايه .. |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
ههههههههههههههههه برافوا kittyy
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
وللإستفادة بشكل أكبر .. ولتعرف إن الموضوع قُتل بحثا ياأستاذ ناقد فى محاولاات مستميته لإلصاق القصص واختراعها لتشويه صورة السيد المسيح . وفى الأخر لم يستطيعوا إثبات إن ليوناردو دافنشى أو دان براون منزلين من السماء ولا بكتبهم ولا برسوماتهم وهى فقط تعبر عن دماغ أصحابها وتخيلااتهم..
آخر تعديل بواسطة kittyy ، 10-03-2006 الساعة 10:43 AM |
#6
|
||||
|
||||
رد
من هو ليوناردو دافنشى ودان براون ؟؟؟ ومتى نزلا من السماء تحديدا؟ كم انه شعور رائع ان يحس ويعتقد الأنسان فى أنه مختلف عن الأخرين ويقنع الناس ويجعلهم يصدقون هذا .... وقد يدفعه هذا الى استخدام خيالة الخصب فى نسج القصص والأفكار الغريبة داخل خياله وتصديقها وكأنه يعيش فيها فعليا واستغلال قدراته فى اخراجها فى شكل مرئى لمن حوله حتى يقنعهم بها وهذا بالطبع سيجعله ذو الأسبقية والتميز بين الناس فى أنه سيكون أول من أكتشفها وبهذا يروى داخله نشوة الشعور بالتميز وألتفات جميع الأنظار اليه والتهاتف بأسمة.. ويستخدم فى هذا الترويج لجنونة كل ما يملك من قدرات عقلية وذهنية او موهبة معينه كالرسم سواء فى لوحات مرسومة تشكيلية كانت ام تجريدية طبعا مع وضع تفسيرفكرته منها والتى لن يفهمها احد لولا شرحة ووصفه هو لها، أو قد يرسم لوحته ثم بعد ذلك يضع لها الفكرة إذ يجب ان يتم اختيار اكثر الأفكار تميزا وأختلافا لمن ستروى لهم... وقد تتغيرالأفكار المتواردة الى خاطرة بشكل عشوائى حتى يستقر على انسب فكرة يراها ويقتنع بتفسيرها خياله "هو" ثم تبدأ بعد هذا مرحلة الترويج لهذه الفكرة المهبوشة والتى جسمها فى شكل مادى بين يدية على عقول الناس مع الدعم المهم جدا وهو عامل الأيحاء النفسى وهو يفسرها ويشرحها لك بكل صدق أمامك وكأنه سيبكى من كثرة تأثرة بالمعنى الذى يشعر به ويحسة فى كل خط وكل لون فى هذه اللوحة. وكم أستنفذت من ذهنه ودم قلبة الى ان تشعر ان الصورة هى الأخرى ستبكى دما امامك طلبا لرحمتك ورجاءا لتصديق هذا المخبول الراوى.. او ربما فى قصة مكتوبة قد يستخدم كاتبها كل انواع الحبكات الدرامية ويعصر افكارة ويعود الى ارشيف القصص البوليسية او الرومانسية او السيكولوجية وربما خليطا من كل ما سبق ليصنع وحدة واحدة مصدق علي كل جزء فيها على حدة ليصبح فى النهاية وبشكل محكم لدينا قصة مركبة أجزاءها صحيحة ولكنها مزيفة للواقع.. وحقيقتها ليست الا صورة مشوهة تم تركيب الرأس فيها على جسم غير جسم صاحبها والعكس..كل هذا حتى يخرج على الناس بكل ما يجعلهم يصدقون هذه القصة وكأنهم يعيشون بين احداثها ويتكلمون مع ابطالها فى داخل صفحات كتابها.. مهارة لا ننكرها ولكنها مضلله.. وعندما تغلق الكتاب تجد هذا الكاتب قد تسلل الى عقلك وافكارك خلسة من دون ان تراه عن طريق سحر استخدمة للعبارات او الكلمات المنغمة المسجوعة او حتى بأستعمالة للحجج والمنطق والأستدلال على صدق جزئيات قصته كل على حدة كما ذكرنا سابقا. فأستطاع ان يجعل عينيك تبرق وأنت تقرأ كلماته وكأنك وجدت فى هذه التركيبة معا ما انار عقلك بجديد لم تكن تدركة قبلا.... فتجده بلا ادنى ارادة او شعور قد تسلل فعلا للداخل فى الجزء الخفى من عقلك محاولا زرع بذور أفكارة المجنونة داخلك وقد وجد تربة مناسبة لهذا -(عقل مستعد للتصديق لرغبته المستميتة فى اقناع نفسة انه بهذا يستخدم عقله ويفكر - ويقع الشخص تحت تأثير السحر - سحر فكرة غريبة تأخذه بعيدا وتوهمه بأنه وبمجرد اقتناعة بهذه الأفكار الشاذة والمجنونه سيصبح ذو عقل واع مفكر متميز وليس سطحى مثل باقى الناس الذين قد صدأت عقولهم من قلة استخدامها) - وبمنتهى الهدوء والراحة النفسية والرضا التام والرغبة الشديدة فى هذه النتيجة التى ستجعل منك كائن متميز يقال عنه انه ذو شخصية عظيمة وعقل مستنير ستجعل صاحب هذه الفكرة الشاذة المجنونة بكامل ارادتك يجلس داخل عقلك يناقشك بكل هدوء فى فكرته ويستميلك بكل حرف من حروف كلماته الى ان تبدأ - بقربها من الصدق -. لتنتهى الى - انها هى الصدق بعينه -..ثم وبعد ان تمت المهمة الأولى بنجاح تبدأ المرحلة النهائية وهى السيطرة الكاملة وبث باقى أفكارة الشاذة اليك وحتى أستخدامك فى الترويج لها واقناع الأخرين بها كما اقتنعت بها أنت.. إذن لدينا هنا مجنونان يرغبان فى التميز والوصف بأنهم مختلفان يخرجان فكرة مهبوشة مجنونة فى شكل صورة وقصة يدفعان بها لعقول الناس حولهم ويحاولون التأثير عليهم بها حتى يلفتون اليهم الأنتباة ويحققان بهذا نشوتهم ورغبتهم .. ويجد هذان المجنونان ضالتهم فى البعض ممن لديهم أستعداد اساسا للتصديق بل فلنقل لهم الرغبة فى تصديق هذا الجنون لأنهم يرفضون ما يعيشون فيه ويرغبون فى التمرد.. ويريدون الأنفصال عن واقعهم الذى يؤلمهم.. فتلجأ عقولهم الى الجنون الفكرى والشطح الخيالى الذى يذهب بهم الى العالم الذين يريدون ان يعيشوه.. هذان هما ليوناردو دافنشى ودان براون. مجنونان كبيران.احبا الأختلاف للوصول للشهرة. ومن هذا نرى كثيرا. فليس كل من كان اسمة لامعا كان عاقلا.. وليست كل الروايات الغريبة والتى بها اجزاء صحيحة تكون كلها صحيحة.أو أن هذا على الأقل رأيى. هذا الأخ الأستاذ المحترم دافنشى والأخ الأستاذ المحترم دان براون ليسوا الا مروجيين لأفكارهم كل منهم حسب ما يملك من قدرات وأمكانيته فى استغلالها لهذا الترويج... مجرد أفكار فى شكل مرئى ومقروء .. لا اثبات عليها ولا دليل .. انها قصة بوليسية محبوكة تختلط فيها الحقيقة بالخيال كاتبها منحها الوثائقيه والغموض والأسلوب المشوق لتحظي باهتمام القراء وذكر ايضا تأثير الأيحاءات فيها على القارىء تــــابع.. |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#8
|
||||
|
||||
![]() باقى أراء دان براون ودافنشى المجانين والتى دار النقاش حولهم فى موضوع اخر مشابه .. رواية دان براون استفادت من الجدل القائم حول موضوع دافنشي وكذلك قصص المسيح الموازية للقصة المقدسة ليتبنى رواية لا تكشف حقائق أكثر من إثارتها لموضوع بقي أكاديميا فترة طويلة وقدر له الآن أن يصبح حديث كل من قرأ الرواية. والحقيقة دان براون لم يكتشف شيئا بقدر ما وظف الموجود لخدمة الرواية بطريقة ذكية. بالنسبة لمفهوم شيفرة دافينشي فهو قد يذهب أبعد مما جاء في الرواية .. و قد فرض بعض الباحثين في الموضوع أن دافينشي ربما كان ضمن مجموعة معادية للمسيح يسوع وتتبع يوحنا المعمدان وتعتبر يسوع وتراثه قد أخذ ما لا يستحق في التراث الديني بدل يوحنا. و من الرموز التي يذكرونها هي إشارة اصبع السبابة في لوحة يوحنا المعمدان التي رسمها دافنشي ![]() والتي تكررت في لوحة أخرى ليوحنا المعمدان أيضا ![]() وكأنها اشارة خاصة به أو هوية أراد دافنشي أن يبينها دائما مع يوحنا المعمدان ثم تأتي لوحة سيدة الصخور "madonna of the rocks" والتي رسم منها نسختين بعد رفض الكنيسة للرسم الأول و قد ورد ذكرها في رواية بران .. ما يلاحظ في اللوحة التي فيها الملاك ومريم العذراء و طفلين يمثلان يسوع ويوحنا الذي يأخذ البركة من يسوع وهما طفلين وهي رواية تراثية مسيحية تبرر لا حقا أن يوحنا هو الذي يقوم بتعميد يسوع عند الكبر .. لأن يوحنا نفسه قد أخذ بركة التعميد والرضا من يسوع عند الطفولة الملاحظ في هذه اللوحة هو الـ physical contact فالذي يعطي البركة هو الطفل يسوع والذي يصلى ويشكر لها هو الطفل يوحنا حسب الرواية التراثية . لكن في اللوحة أمر غريب وهو أن مريم العذراء تحيط الطفل يوحنا بيدها بينما يحيط الملاك بالطفل يسوع. و هو غير متعارف عليه كسيناريو في الفن المسيحي حيث يظهر يسوع الطفل دائما في حالة اتصال مع امه مريم بينما لا نرى ذلك في هذه اللوحة التي يكون يسوع فيها بعيدا عن مريم .. إلا إذا كان قصد دافينشي هو أن هوية الطفلين عكس ما نتوقعه أي يسوع هو من نظنه يوحنا وبالعكس و هذا بالتالي يوصلنا أن ما يحدث في اللوحة هو العكس أيضا .. أي أن يسوع هو الذي يأخذ البركة و ينحني ليوحنا !!!!. بل و يمسك الصليب أيضا. ![]() بدون ان نبتعد كثيرا نعود إلى اشارة الأصبع الذي يميز يوحنا المعمدان و التي نراها بدون تفسير واضح تتكرر في أحدى اهم لوحات دافنشي الغير مكتملة واسمها "Adoration of the magi" وهي هنا لشخصية غير معرفة في اللوحة في الصف الأعلى و من خلف الشجرة نفس الأصبع يشير للسماء او كأنه يقول أنا يوحنا هنا والشخص المجهول يبدو صغيرا بالسن ولا ينظر باتجاه المسيح الطفل ... و تكتمل السلسلة باللوحة الأشهر العشاء الأخير حيث تتكرر نفس اشارة الأصبع لكن هذه المرة من احد التلاميذ و هو توماس الذي يندفع من خلف التلاميذ على يسار المسيح ويشهر اصبعه بنفس الطريقة في وجه المسيح هذه المرة كأنه يقول هل تتذكر يوحنا ؟ كذلك يلاحظ التناقض الشديد في حركة كفي يسوع فاليد اليسرى مبسوطة ومفتوحة للأعلى فيما اليد اليمنى متوترة ومتجهة للأسفل أما فيما يخص مريم المجدلية .. فهناك مسالة اثارها بعض الباحثين مثل مارغريت ستاربيرد في كتابها "the woman with the alabaster jar" وغيره من كتاباتها وهو أن مريم المجدلية والعاهرة في القصة الإنجيلية هما شخصيتان مختلفتان .. والأناجيل الأربعة لم تذكر العاهرة بالأسم وذكرت المجدلية بعدها في قصة أخرى و لا يوجد أي دليل في الأنجيل على أن العاهرة هي نفسها المجدلية ... و ما تناقله المسيحيون عنها هو مجرد تراث لا دليل عليه و قد روج له أعداءها الذين أرادو أن يستأثرو بالكنيسة ويلغو دور مريم فيها ... وعلى رأسهم بطرس. و المجدلية في هذه الحالة قد تكون امرأة يسوع و قد تم تشويه سنعتها بعده من التلاميذ للحصول على "الخلافة" وتأسيس كنيستهم. بل يذهب البعض في قصة عرس قانا مثلا إلى أن العرس لم يكن سوى عرس يسوع نفسه ... و من غير العريس يمكنه أن يسقي الناس الخمرفي عرسه ويقوم عليه و من هي امه التي تطلب من الخدم القيام بأمور معينة غير أم العريس. آخر تعديل بواسطة kittyy ، 10-03-2006 الساعة 11:25 AM |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
![]() |
#10
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
فنجد هذا الكاتب الباحث يقول فى بحثه:
إقتباس:
وحتى أن كانت وجدت هذه الطائفه لماذا لم نسمع عنها وأين البقية الباقية منهم الذين توارثوها ؟ أم أنهم جاءوا لمدة معينة ثم انتهت صلاحيتهم بعد هذا ؟ وكان هذا أكبر دليل على انهم بعض المخبولين الذين أعتنقوا فكرة مجنونة لم تجد لها رواجا فى عقول الناس.؟ - اين انت ياعقلى - إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
- مرحلة بريق العينين وكأنها الحقيقة الضائعه - وهذا أدى فى النهاية الى نتيجة حمقاء وصل لها هذا الباحث تقول ان يسوع هو الذى قد كان يأخذ البركة من يوحنا.. ماشاالله ما أذكاه بين اخوته.. إقتباس:
إقتباس:
ياسلااااام بقا كان بيقوله كدا - وعاد فأضاف ان هذا المجهول صغيرا فى السن ولا ينظر بأتجاه المسيح الطفل ومن هذا بالتأكيد سيخرج استنتاج ما وهو ...... انا التى اعتقد انه كان يقصد ان يدعى على هذا الباحث ويقول له ربنا ياخدك - او ربما غالبا كان يقول اختبئوا معى خلف الشجرة لأن السماء ستمطر الأن.. !! إقتباس:
- يفترض الأخ الباحث المبجل رضى الله عنه وأرضاه ان التلميذ توماس كان يشهر اصبعه فى وجة المسيح كأنه يقول - يطربنى هذا المصطلح حقيقة - ويشعرنى وكاننى اسمع صوت توماس يرن فى أذنى وهو يقول له هل تتذكر يوحنا .. ولكنه نسى ان يكمل وصفه ويقول أنه صوته كان حادا على فكرة وكان يصاحبه أحمرار فى عينى توماس لدرجة اننى تصورت انه سيضرب المسيح بعدها.. إقتباس:
- حقيقتن جدن العلمو نورون والجهل وحش برضو. إقتباس:
- هل حصل أحتلال للكنيسة من الأعداء بدون ان يخبرنى أحد !!؟؟ - وماذا عن بطرس ؟ هل صنع بطرس لنفسة كرسى عرش جلس عليه داخل الكنيسة ليستأثر بها ؟ أم هل حارب بطرس أعداء المسيحية وقتها وأعد العدد وأطلق الجيوش والسرايا ليستأثر بكنيسته ؟ وماذا كانت مكاسب بطرس التى طمح اليها من استئثارة هذا بالكنيسة ؟ فإذا كانت تعاليم الكتاب المقدس الأن ومنها طبعا رسائل بطرس الرسول كلها لم تتكلم عن مجد لنفسه أو جنى شهرة ولا تحوى رسائله أى رغبة فى جمع مال او ملك وحكم إذن فمن أين لهؤلاء الباحثون المخبولون بهذه الأفكار المضحكة !!؟؟ إقتباس:
إقتباس:
!! سيتزوج المسيح وينكرلماذا !؟ هل كان الزواج سيسىء الى سمعته ولن يجعل لكلماته صدى ولا تأثير مثلا ؟! سيتزوج المسيح فى السر كما لو أنه عار على الأنسان أن يتزوج ؟! ما الهدف من الأنكار؟ - صدقونى ظلمنا أنفسنا إذ جعلنا من هؤلاء المعتوهين باحثين وكتاب - .. |
#11
|
||||||
|
||||||
![]() إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
هذه كسرات خبر أمام كل من التلاميذ لأنه ليس من المنطقى ان تجد قطعة أو كسرة خبر واحدة وكأس واحد على مائدة عشاء حقيقى... أما عندما كسر المسيح الخبز وبارك وأعطى التلاميد وقال لهم هذا هو جسدى فقد أخذ كسرة خبر من على المائدة وعبر بها عن كلامة وايضا عندما اعطاهم الكأس وقال لهم هذا هو دمى لم يكن الا كأس عادى موضوع امامه وهذا كله ليس الا رمزا طلب المسيح ان يتذكرة به تلاميذه.. إقتباس:
إقتباس:
واخيرا - المعلومة فى جملتين بمنتهى البساطة ""لوحة العشاء الأخير ليست صورة فوتغرافية للحدث يمكن تطبيق قواعد الطب الشرعى عليها لأستخراج حقائق تاريخية معينة. الصورة ماهى ألا أنعكاس لوجهة نظر الرسام ولا تلزمنا بشئ"" |
#12
|
||||
|
||||
![]() إقتباس:
![]() يعنى من الأمانة تكتب من تحت ان الموضوع منقول وانك تريد مناقشته.. ولا ايه بدل القص واللزق كأن حضرتك جبت الديب من ديل ابوه ؟ |
#13
|
||||
|
||||
لصوص لكن شرفــاء
وعلى فكرة.. ما سبق.. كان ردى فى نفس الموضوع الذى انطرح قبل هذا الوقت عن نفس القصة.
وليس رد الجيران عشان ماتقولش انى عملت زى حضرتك والقص واللزق اللى شغال مع حضرتك الله ينور.. ياريت ياأخ ناقد عشان الكل يحترم عقليتك اطرح المواضيع من رؤيتك الشخصية انت لتتحاور بعقلك انت وليس بكلاام الأخرين.. وإذا اضطررت لنقل موضوع كما هو فلتقل انه منقول وليس من خصب خيالك ياصاحب الجمجمة الذهبيه.. سلااام |
#14
|
|||
|
|||
اسغرب ان تكون صورة العشاء الرباني هل الحجة على الكتاب المقدس وليس العكس ...
يا اخ انت كل يوم تثبت انك لا ناقد ولا موضوعي ... |
#15
|
|||
|
|||
إقتباس:
كـــــــــادب و غيــر موضوعى |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|