|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
كارامازوف
اهو موضوع والله من غير نفس بافتحه
كلامنا عن المؤلف الروسى ديستوفسكى وقصته الاخوة كرامازوف كل مرة اتذكر القصة دى واقرأ ما يجول فى موقعكم ينط الى عقلى التشابهه المتناهى هل فعلا المسيحيين والمسلميين صاروا الاخوة كارامازوف ؟ |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
مفيش واحد زي التاني |
#3
|
|||
|
|||
من برة هلا هلا ومن جوا يعلم الله
|
#4
|
|||
|
|||
ابجدية الحوار !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حق الأخر فى إبداء رأيه وقناعاته!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! جملة خطيرة من فم كاتب روسى رمى بها على لسان احد ابطال روايته (إن لم يكن الله موجودا فإن كل شئ مباح) صرخة فى وجه الشيوعية اللادينية الجمله جاءت متواريه خوفا من لهيب حذف الرأس من الوجود ضد كل الشيوعية التى ظلمت افكارها ،وعاشت فى وطن لم يفهمها ،او لن يفهمها اى وطن ولكن اب مطلق فاجر ابناء مختلفين متباعدين العالم والصايع والمتخلف والمؤدب وأب قتيل من جراء فكر العالم وبيد المتخلف لماذا يختلف الابناء هكذا البطن واحده والاب واحد كل تلك الافكار يطرحها ديستوفسكى ومنها هذا التطاحن الدامى بين الابناء فلماذا مسلمى الشرق ومسيحيها كرامازوف لماذا لا نفهم ان الاخر اهم لى من نفسى الاخر هو كل شئ لى الاخر هو من يقدم لى صابون الصباح ومياه الصنبور ورشفه القهوة او الشاى وانا لم افعل شيئا بعد اتثائب فقط متى نصل الى ما يسمى منطقه الارتياح ولما نحبذ دوما منطقة الصراع مناهج اخرى لموضوع شيق الاخر ؟ ماله وما عليه ؟ |
#5
|
||||
|
||||
ما عهد كتابة هذا الكتاب او الرواية?
اولا يفكرنى بما فعل المورمان و قالوا انما كان عهد المسيح فى اورشليم كان هناك قصة تدور فى امريكا الشمالية ثانيا هدف سياسي ليصحو تفكير الشعب و يهمهم على قيام بثورة ضدد الشيوعية فا استعمال قصص عن قوة الرب و تكرارة لكلمة الرب و ليس المسيح
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
#6
|
||||
|
||||
لقد قرر الرب أن يظهر ، ولو للحظة للشعب بأسره ، لجمهرة من الناس المغمورين الذين يتألمون في خطاياهم وعارهم ولكنهم يحبونه بقلوب ساذجة كقلوب الأطفال
الأحداث تجري في أسبانيا ، بمدينة أشبيلية ، في أحلك عهود "التفتيش" ، حين كانت الحرائق تشتعل كل يوم في جميع أرجاء أسبانيا تمجيداً للرب وفي نيران رائعة كان يحرق الزنادقة الأشرار لم يقصد في هذه المرة أن يرجع إلى الأرض ذلك الرجوع النهائي الذي سيكون حسب وعده في آخر الدهور ، فيتجلى فجأة بكل مجد السماوي "كبرق يسطع من الشرق إلى الغرب" . فكل ما كان يريده هو أن يقضي بضع لحظات عابرة بين أبنائه في تلك الأماكن نفسها التي تزفر فيها النيران الموقدة لإحراق الهراطقة لقد سار بدافع من رحمته اللانهائية مرة أخرى بين الناس في الصورة الإنسانية التي اتخذها وسار فيها بين الناس قبل ذلك بخمسة عشر قرناً خلال ثلاثة أعوام . فهكذا نزل إلى الشوارع الملتهبة من المدينة الجنوبية التي تم فيها أمس ، بأمر الكاردينال ، المفتش الأكبر ، إحراق حوالي مائة من الزنادقة ، تمجيداً لله وبحضور الملك ورجال البلاط والفرسان وأمراء الكنيسة والسيدات الحسناوات والجماهير الغفيرة من أهالي أشبيلية . وقد ظهر الرب خفية بدون ضوضاء ، ولكن الأمر الغريب هو أن جميع الناس سرعان ما عرفوه لقد انجذب إليه الجمهور بقوة لا تقاوم ، وأحاط به ، واحتشد حوله ، وتابع خطواته. فسار هو بين الجمهور صامتاً وهو يبتسم ابتسامة عطف لا نهاية له إن شمس المحبة تتقد في قلبه ، ومن عينيه تنساب أشعة الضياء والتنوير والقوة فتنشر في المؤمنين وتشعل المحبة فيهم وهو يمد ذراعيه نحو الشعب ليباركه. إن ملامسته ، وحتى ملامسة ثيابه ، تملك القدرة على إبراء المرضى فهذا شيخ من الجمهور ، أعمى منذ طفولته ، يهتف قائلاً على حين فجأة: "رد إلي البصر يا رب حتى أستطيع أن أتأملك" فما هي إلا لحظة حتى سقطت الغشاوة عن عينيه ، فإذا هو يرى الرب . وبكى الشعب تأثراً ، وأغرق بالقبلات الأرض التي مشى عليها . وأخذ الأطفال يرمون الأزهار أمامه منشدين: "المجد لله !" وتعالت الصيحات من كل جانب تقول في حماسة: "إنه هو، إنه هو، لا يمكن إلا أن يكون إياه" ووقف في الساحة أمام كاتدرائية أشبيلية لحظة كان يؤتى إلى المعبد ، بين عبرات الحضور ، بتابوت أبيض صغير مفتوح يرقد فيه جثمان بنية في السابعة من عمرها هي البنت الوحيدة لرجل من عيون سكان المدينة . إن الطفلة مغطاة بالأزهار صاح الجمهور يقول للأم المحزونة : "سيحيى لك ابنتك" . وكان كاهن الكنيسة قد تقدم نحو التابوت ، فظهرت عليه الحيرة وقطب حاجبيه . فأجهشت أم البنية الميتة باكية وارتمت على قدمي المسيح وضرعت إليه وهي تمد نحوه ذراعيها قائلة: "إذا كنت أنت هو حقاً ، فأحيي ابنتي !" توقف الموكب ، ووضع التابوت على البلاطات عند قدميه . فألقى على جثمان البنية نظرة تفيض بالعطف ، وتحركت شفتاه في رفق تقولان مرة أخرى : "قومي يا طبيثا" فما أن نطق بهذه الكلمات حتى انتصبت الطفلة في التابوت ، وجلست مبتسمة ، ونظرت حولها بعينين محملقتين مدهوشتين . إنها تمسك بيدها باقة من ورود بيضاء كانت قد وضعت على جثمانها . اضطرب الجمهور وصاح وبكى . وفي تلك اللحظة نفسها ظهر الكاردينال المفتش الأكبر في الساحة أمام الكاتدرائية
__________________
From all the things i have lost i miss my mind the most http://www.youtube.com/watch?v=pMePM...layer_embedded |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|