|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
الاتحاد مع المصالح العامة للدولة العظمي والقوي الدولية المصالح الدولية هي التي تحدد السياسة في العالم فمصلحه الأقباط بمسانده مصالح حلفائهم من هم حلفاء الأقباط .؟ حلفاء الأقباط من يدعمون قضيتهم . حلفاء الأقباط من يقفون في الحياد ضد مواجهتهم . حلفاء الأقباط من لا يردون أن يقتلوهم ويبيدوهم . حلفاء الأقباط من يرحموهم ويعطفوا عليهم . حلفاء الأقباط من لدي الأقباط معهم مصالح اقتصاديه ناجحة . حلفاء الأقباط يرفع لواء حقوق الإنسان والحرية والمساواة والحكم العلماني . .................................................. ................................. ماذا يفعل الأقباط إذا ما أعلنت السعودية غدا أنها ستدعم قضيه الأقباط والحريات الدينية والعرقية في مصر بالأموال والإعلام .... هل سنرفض السعودية لمجرد أن إيمانها غير إيماننا إذا رفضنا السعودية ..؟ يكون الأقباط بهذا هم وجهه جديد للتطرف والإرهاب إذا قبلوا السعودية ..؟ يصبحون بحق دعاه سلام مثل إيمانهم أهدافنا هي أساس حياتنا ..... نقسم العالم كله معنا أو ضدنا , ومن هم معنا هم حلفائنا, فلانعيش من اجل أي قضيه أخري سوي قضيتنا لا نحيا إلا للدفاع عن إيماننا لا نؤمن إلا بمسيحنا لا نصلي إلا في كنيستنا القبطية أرثوذكسيه كانت أم كاثوليكيه فنضع العالم كله تحت رايتنا القبطية من يحترمها يحترم من يرفضها يهاجم مصالح الأقباط ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية : مصالح الأقباط هي الفوز قضيتهم والوصول إلي المساواة والعدل الذي لن يقبل بغيره او اقل منه بكل ما تحمله القضية من جروح والآلام صعبه وكبيره وتاريخيه في همايونية الاضطهاد والاستهداف والمذابح والتي كان افجعها علي الإطلاق مذبحة الكشح الحزين فهي ضربت الوجدان القبطي كله في أنحاء الدنيا قضيتنا من يدعمها فنحن ندعمه من يرفضها فنحاربه مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط هي السيطرة علي النفط كقوة طاقه و محاربه الإرهاب وتمكين الديمقراطية والحرية وحماية امن إسرائيل فأي منها نريده كأقباط وهي تتلخص في مطالبنا من ديمقراطيه ومساواة وعدل ومحاربه الإرهاب واستقرار المنطقة ولبنان ورفض زعزعه استقرار لبنان وبهذا وضع مصالحنا القبطية في نفس طريق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية يضمن دعم تحقيقها وحمايتها .................................................. ......................... مصالح الأقباط وربطها بمصالح الموارنة والفرنسيين والأمريكان والمسلمين الشيعة بالتيار الاقتصادي . يستطيع اللوبي الماروني اللبناني أن يصل إلي أماكن صنع القرار في فرنسا كما في أمريكا واستخدامه الأساليب الممكنة من سياسيه ودين واقتصاد واتصالات وعلاقات ودية يجعله شديد التأثير في أماكن صنع القرار فبربط المصالح القبطية بالمصالح الفرنسية اللبنانية يجعل مصالحنا القبطية تدخل أفاق جديدة في أوربا متجهه إلي البرلمان الأوربي فالاتصال بالعالم يأتي علي ثلاث محاور :- -الاتصال الديني علي مستوي الكنيسة القبطية والكرسي البابوي في مصر مع البطريركية المارونية بشكل دائم -الاتصال السياسي عن طريق منظمات أقباط المهجر مع سياسيون لبنان وقاده التجمعات المسيحية و 14 أزار ومتابعه السياسية اللبنانية والتوغل بداخلها لجعل الموارنة دائما يربحون اللعبة السياسية داخل لبنان وحلفائهم وربط المصالح القبطية بما يحدث من خلاف مع حزب الله الإسلامي الشيعي ووضع الهدفان في قالب ديني عرقي وهو تهديد الأمن القومي المسيحي في الشرق الأوسط -الاتصال الاقتصادي هو أساس المصالح في العالم كله, فبمؤتمر اقتصادي قبطي واحد يستطيع الأقباط أن يتداخلوا مع العالم ,,المؤسسات الاقتصادية المصرية المملوكة لأقباط داخل مصر ستجد فرصه لها بالاتصال عن طريق مصالح الأقباط باتجاهات عالميه مختلفة فهو انتقال إلي مستوي اعلي ومختلف للقضية القبطية عالميا, فمؤتمر اقتصادي أول للأقباط سيوحد الأهداف والمصالح داخل وخارج مصر قبطيا بإشراك مؤسساتنا الاقتصادية داخل وخارج مصر ومنه إلي دعوه رجال أعمال ومؤسسات اقتصاديه كبري نربط أهدافنا بها مثل موارنة لبنان في المهجر ومسيحيوه مثل اغني رجل في العالم كارلوس سليم اللبناني المكسيكي فان كان كارلوس لا يلتفت إلي ما يحدث إلي زويته في لبنان نجعله يلتفت اذا كان يشعر بهم نجعله يتألم بسبب ما يحدث لهم ولمسيحيي الشرق الأوسط بعرض قضيانا من نافذة إعلاميه قبطية علي الستالايت والانترنت وربط مصالح الجهات الاقتصادية الكبيرة في العالم بالمصالح الاقتصادية للمؤسسات القبطية المصرية داخل مصر وخارجها وهذه السياسية تطبق علي الجميع تدويل القضية القبطية إيرانيا هو بعد أخر بالسياسة والاقتصاد والدين السياسة القبطية الإيرانية وهي المصالح المشتركة فمصالح إيران تشيع المنطقة ووضع نفوذها عليها فاذا تركت الولايات المتحدة الأمريكية القضية القبطية ومصالح الأقباط إلي النظام الحاكم علي مصر ليفعل بهم ما يشاء مقابل أهداف أخري لها تفضيلية علي مصالحنا فيوجد ألف باب أخر سيكون ضد مصالح أمريكا في مصر والعالم من ناحية الأقباط وتحالف جديد مع جهة أخري وهي ورقه متاحة الآن أمام أقباط مصر وهي ورقه ألازمه الشيعية في مصر وربطها بعلاقات مسيحيه شيعيه في مصر دينيه وعرقيه قبطية مصريه شيعيه إيرانيه بمسانده شيعه مصر الإعلام الإيراني إذا ما دخل فيه الأقباط ووصلوا له هو لفته قويه عالميا علي القضية القبطية وهو يربط مصالحه بتلويح إيراني بمصر من جهة أخري كانت مصحوبة بحالات توتر مستمر وأخرها رفض مصر إعادة العلاقات الدبلوماسية بإيران بسبب احتفاء الثانية باسم شخص قتل السادات المكروه قبطيا التحالف مع القوه العظمي والقوي الدولية من اجل مصالح الأقباط وقضيتهم القبطية العادلة في أرضهم مصر هو سعي وكفاح دولي من اجل تدويل القضية القبطية للضغط علي النظام في مصر وإذا ما أراد النظام المصري سواء القائم الآن أو بعد غد أن يتخلص من أوجاع الأبواب التي ستفتح في وجهه وتحرجه أمام المجتمع الدولي وإذا ما كنت الدولة المصرية كحكم تحارب الرافضيين لها ولا يوجد بهم قبطي واحد فهي الآن ستحارب طائفة شعبيه كاملة ستتحول إلي عصيان مدني شامل ولذلك فعليها الإسراع في تنفيذ مطالب الأقباط وهي معروفه للجميع . __________________ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أسلمة المستشفى القبطى | الجميل الرقى | المنتدى العام | 18 | 20-03-2008 08:01 AM |