نفي كل الأكاذيب في قضية وفاء قسطنطين

[garang]

الي كاثي تاني
احد المسلمين اصيب بامساك في القطب الشمالي فقامت مظاهرات في العالم كلة تطالب بقتل الصليبيين الكفار من اصابوا المءومن في مقتل بامساك في --
واخر اصيب باسهال في بوركنيا فاسو فحدث نفس الشيء
يا كاثي كم اخذت من بلاد البترودولار
العالم كلة قد تم تقسيمة الي كيانات دينية الا المسيحيين فقط من تركوا اخوتهم نهبا للقتل والاضطهاد في بلاد توءمن في كتابها الالهي بقتل كل ما هو مسيحي او وضعة تحت الجزية عبدا
ليت من تسمي نفسها كاثي تتعب نفسها شوية وتروح للعم جوجل
وتبحث في القران والاحاديث تحت كلمة
قاتلوا
جاهدوا
اذبحوا
الجزية
وتبحث عن معني كلمة جهاد في الاسلام
ولكن كيف تتعب نفسها ورنين الدولار يعمي القلب والعين
ما احقر الشخصيات التي تضطهد المظلوم خوفا من الظالم او طمعا في قرش لا يغني ولا يشبع
انها تذكرني بواحد يسمي نفسة جمال اسعد رئيس الحزب
----
العالم كلة مقسم لكيانات دينية
اليهود لهم اسرائيل تدافع عنهم
والمسلمين كل البلاد الاسلامية دخلت في طوق الارهاب والقاعدة في كل العالم وخاصة في امريكا نفسها قوية وسبق لهم مساعدة بن لادن في تفجيرة مبني التجارة والدولي للابراج و الكثير من الاعمال الارهابية ولكن الامريكان كعادتهم عميان لا يسمعوا للنصيحة الا بعد فوات الاوان وللاسف يتصرفوا بمنتهي الحماقة
والمسملين لهم كيانهم القوي وبلاد سملمة حتي في اوربا نفسها
الن لم تصدقيني تشاجري مع مسلم وانتظري كم من البشر سياتون زرافات للدفاع عن اخوهم في الايمان
والهندوس لهم الهند
والبوذيون لهم كيانهم
الا المسيحيين يتشاجروا يتناحروا غربا وشرقا ويقود النتحر امريكا التي ذهبت لتدك يوجوسلافيا لاجل عيون الارهابيون ولم نري اي رد فعل والارهابيون يحطموا الكنائس ويحرقوها في البوسنة و كوسوفو
وقد كافائهم الارهابين بما يستحقوة في 11 سبتمبر
لقد فقد الامريكان استقلالهم وتنازلوا عن كرامتهم للمسلمين الارهابيين
مثلهم مثل اوربا
اللهم لا شماتة

قال احد المفكرين الفرنسيين لم نعد نقدر ان نتكلم بحرية
رحم الله ايام كان معظم الفرنسين في اليسار الفرنسي يسخروا من المسيح ويسبوا الرب من اعطاهم الحرية وعلمهم الكرامة
هذة هو الفرق بين المسيح وكرامتة للانسان وبين من يسمي نفسة محمد وكراهيتة لبني البشر
فرق بين الله المتجسد وبين
الشيطان المتجسد
وسيخرب المسلمون امريكا مثلما خربو ا الشرق و اوربا من قبل
والايام بيننا
وسيندم امثال كاثي بعد فوات الاوان كالعادة