على من يجب ان يطلق المصريين الرصاص

[jesus_4_us]

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

شد حيلك وإكتب 000ر15 مقال ، والأمور تتصلح إنشاء الله

عاجل جدا ليوساب المقالة رقم 2 من 15000 وطولة البال تبلغ الامل ابدأ العد التنازلى



المشاركة الاصلية ل copticdom
عاجل جدا !!!!!!!!!!!

هل قتل مبارك سعاد حسنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للاجابة على هذا السؤال يتعين البحث فى علاقتها بمن كانوا و لايزالوا بالسلطة حتى الأن و ينطبق ذلك على اثنين و هما حسنى مبارك و صفوت الشريف لانهما أصاحب مصلحة فى موت سعاد حسنى التى كانت قد أعلنت قبل وفاتها بأنها ستكتب مذكراتها الأمر الذى سبب قلقا بالغا لمبارك الذى كان قد بدأ بالفعل وضع سعاد حسنى تحت المراقبة و تصور بأنة بالنظر الى الحالة النفسية السيئة جدا التى كانت تمر بها سعاد فقد حاول أن يدفعها الى الانتحار بوضع ضغوط كبيرة عليها و تعقيد حياتها المضطربة أصلا و لذلك أمر مبارك بقطع مصاريف العلاج و الاقامة بالندن عن سعاد حسنى كما أمر بالاستيلاء على شقتها بالقاهرة. و قد أصيب مبارك باحباط شديد لان سعاد لم تنتحر بالرغم أن خطة دفعها للانتحار كانت مضمونة لان سعاد لم يكن لديها اى مصدر للرزق أو للاقامة لا فى لندن أو فى القاهرة مع تدهور حالتها النفسية و الجسمانية. لقد أدى رد فعل سعاد الغير مفهوم لمبارك الى ان مبارك بدأ يشك فى أن هناك من مد يدة لسعاد و يقف وراءها يدعمها بالمال لكى تكتب و تنشر تلك المذكرات بهدف فضح مبارك و الاساءة الى شخصة فى كل مكان. لذلك، فان مبارك هو أول المستفيدين من موتها فكان مبارك قد أجبر سعاد بعد تولية الحكم ببضعة سنوات على ممارسة الجنس معة بطرق و أساليب شاذة و أجبرها أيضا على ممارسة صنوف من الجنس الشاذ مع بعض من ضيوفة العرب أيام عرض مسلسل هو و هى فى التلفيزيون الذى مثلتة مع أحمد زكى عام 1984. و كانت سعاد حسنى قد حكت هذة الوقائع المشينة و الخطيرة الى بعض المقربين منها عندما قررت كتابة مذكراتها و قد وصل هذا الكلام الى مسامع صفوت الشريف الذى نقلة لمبارك. و القتل و ايذاء الغير هى أمور ليست ببعيدة عن العائلة المباركية و هى عادة من عادات مبارك فقد حاول قتل شريهان عدة مرات كما انة شرع فى قتل عبد الحليم قنديل رئيس تحرير جريدة العربى الناصرى و شرع فى قتل علاء حامد مؤسس حركة لابد. و قتل بالفعل رضا هلال و عشرات غيرة فى داخل السجون. كما قتل مبارك الألاف من جنود الأمن المركزى و دفنهم سرا بمقابر جماعية عام 86 و قتل الصحفى ممدوح مهران بعد أن سجنة و ذلك لاعتقاد مبارك بأنة هو و ليس سعيد عبد الخالق رئيس تحريرالميدان كان وراء التسريب لصحف أخرى صورة جثة السادات و مبين بها اصابات بعدد كبير من الطلقات مما أثار حفيظة مبارك الذى لا يريد فتح هذا الجرح القديم. و أهم شخص قتلة مبارك هو السادات نفسة. و يضع مبارك من يكرههم فى غياهب السجون ليموتوا كمدا أو انتحار من الظلم و عذاب سجونة الرهيبة. لقد مات فى سجون مبارك أعداد كبيرة من خصومة الذين لفق لهم اتهامات و لايزال من ينتظر نفس المصير مثل مجدى يعقوب الذى كان مبارك على علاقة مع زوجتة رشا و حسام أبو الفتوح الذى كان قد صور أسامة الباز و فتحى سرور و زكريا عزمى و كمال الشاذلى و حبيب العادلى فى أوضاع مخلة و قد وصل الأمر الى مسامع حسنى مبارك الذى أصدر أوامرة بوضع حسام خلف الشمس و فضحة فى كل مكان و افقارة و تجويعة ثم قتلة فى النهاية ليكون عبرة لمن يعتبر لا سيما و أن حسام لم يعطى جمال مبارك الحصة المجانية المعتادة البالغة 50% فى شركاتة و قد انتهى الأمر بأن استولى جمال مبارك على شركات حسام خصوصا مصنع تجميع البى ام دبليو ببلاش.