+++ من رفع العلم الاسرائيلي في مباراة غانا ؟ +++

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة Safnat_Fa3nash007

وانا ببصم بالعشره على كلام الخال
فمع البشر نعاملهم كبشر بمحبه وتسامح ....
اما مع الحيوانات فيجب ان نعامله ونكلمهم باللغه التي يفهمون بها
فلو تكلمنا معكم بلغه المسامحه والمحبه فسوف تظن اننا ضعفاء لا حول لنا ولا قوه ومش حتفهم معنى المسامحه , والعفو عند المقدره لا عند الضعف
لو اردت ان نسامحك فيجب عليك ان تصير بني ادم اولا وبعدها شوف ازاي حتتغير معامله الكل معاك ههههههههههههههههههههههههههههه

يا اخى الحبيب /Safnat_Fa3nash007
الاستاذ /knowjesus_knowlove
أول من يفهم التقية المحمدية و أسلوبها التقوى المحمدى الكذوب حتى ان العنصر المحمدى يقول من البداية" لنفترض اننى كاذب"
و الرب يسوع يقول لنا
" ها انا ارسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات و بسطاء كالحمام " ( مت 10 : 16 )
نحن حكماء فعلا فى التعامل مع تلك الكائنات المحمدية التقوية فبما انهم كاذبين و هذه ليست فرضية بل هى حقيقة دامغة فنحن نستخدم حكمتنا فى ان نحمى انفسنا من شر اكاذبهم التى يكذبونها لكى يضلوا و لو امكن المختارين و قد أمرهم محمدهم بالكذب حتى ان محمد حُمارة له قولة شهيرة عندما يحاول استخدام آليات الحرية و العلمانية فى الدول الغربية للدعاية لمحمده أنجس الخلق فيمتدح العلمانية و هو فى ديار العلمانية يمتدح تلك العلمانية التى يقف ضد تطبيقها فى مصر و هى يبرر هذا التناقض بقولته " دعــنـــا نـــخـــاطـــب الـــغـــربـــيـــيـــن عــــلــــى قـــــــدر عــــقـــولـــهــــم" و هو يقول قولته تلك و هو يغمز بعينيه ؟؟؟؟
و معنى كلامه انه يكذب ليستر فضائح محمده او ليلصق الاكاذيب الحاقدة بال***** الكفرة او يدعى تأييد العلمانية اذا كان فى تطبيقها خارج البلدان التى يحتلها المحمديين فى فائدة المستوطنين المحمديين فى نفس الوقت التى يصف العلمانية بالكفر اذا طالبنا بتطبيقها فى الديار التى يحتلها المحمديين
هذه هى حكمتنا فقد يفسرون بساطتنا على انها جهل و لكننا نجمع بين بساطة القلب كالحمائم و بين الحكمة
فنحن نحب المحمديين و نباركهم و هم يلعننوننا فى مساجدهم و يتمنون من حجرهم الاسود ان يُنكٍحًهم نساءنا و اطفالنا الذكور وبناتنا و يغنمهم ديارنا و اراضينا و اموالنا و حضارتنا فهو ارحم الراحمين ؟؟؟؟
و بركتنا لهم و حبنا يظهر فى المعونات التى نطعمهم بها رغيف الخبز و نداويهم بدواءنا الغربى الكفور و نكسيهم بمعوناتنا و نعلمهم بعلومنا و حضارتنا و تلك هى محبتنا و لكن ليس من المحبة فى شيئ ان نصمت و ندع اكاذيبهم تمر دون ان تنكشف و لا خداعهم يمر دون ان يفتضح لأننا بصمتنا نكون قد شاركناهم فى غرضهم الخبيث فى تضليل و لو امكن المختارين بضلالة الحجر الاسود و نبيه الكذوب النجيس النكّاح السفاح السارق المارق زير النساء قاطع الطريق
فهم يريدون منا الحب الجاهل الساذج و نحن نعطيهم حبنا الحكيم الذى امرنا به الهنا الذى به نغرقهم فى معوناتنا دون ان نجهل ما يدور فى اذهانهم و هم جميعا مثل محمد عمارة يظنوننا بسبب حبنا اغبياء سذج يخاطبوننا قدر عقولنا ؟