|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#11
|
||||
|
||||
الاخوة الافاضل
أولا ألف ألف مبروك للفريق الايطالي الفوز بكأس العالم للمرة الرابعة بتاريخه الحافل أنا شخصيا كنت أشجع ايطاليا حتى النخاع ليس بسبب الدين و لكن بسبب المبدأ , الفريق الايطالي من أبناء البلد و ليسوا مجموعة من المرتزقة الذين تم أعطائهم الجنسية ليلعبوا باسم فرنسا . أذا كانت فرنسا و هي دولة متقدمة و من الدول العظمى لا تستطيع تشكيل فريق يمثلها من أبنائها أذا فهي لا تستحق التشجيع . لماذا في الثمانينات كان هناك بلاتيني و جيريس و أموروس و سيكس و روشتو و باتس و بوسيس و بيلون و غيرهم و الآن لا نجد سوى المهاجرين من السنغال و الجزائر و بلاد واق الواق . هل نضبت فرنسا من المواهب . أما تعصب المسلمين الاعمى للاعبين المسلمين لمجرد أنهم مسلمين فهو شئ يدل على التخلف المحمدي الوهابي الذي عشش في عقول معظم المسلمين . لكن أحقاقا للحق فأنه من الغالب أن ماتاراتزي اللاعب الايطالي استفز زيدان بشدة فقد ظهر حوار نوعا ما بينهم قبل أن يمارس زيدان لعبة الثور الهائج و ينطحه بصدره . الطليان محترفين و شديدي الذكاء , أنا أتذكر مصر لعبت عام 1984 مبارة مع أيطاليا بأوليمبياد لوس انجلوس و يومها أستفز الطليان اللاعبين المصرييين و تم طرد 3 منهم حمادة صدقي و مصطفى عبده و علاء نبيل , يومها أستفز أحد الطليان حمادة صدقي فقام بأعطاءه بوكس بطريقة محمد على كلاي . في النهاية ألف مبروك لايطاليا الدولة العظمى التي تعتمد على أبنائها . عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|