|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#12
|
||||
|
||||
حتى الكتاب المسلمين يضحكون على منطق النظام السوري وجماعة نصرالله وذنبهم عون وفرنجية !!! ![]() لنقرأ : ![]() أفعى برأسين صارت.. بثلاثة! .. قالت صحيفة «الثورة» السورية - الناطقة بلسان حزب البعث الحاكم - في مقال على صدر الصفحة الأولى يوم أمس الأول.. «ان قتلة بيار الجميل كانوا في الجنازة»، في اشارة إلى جماعة 14 آذار وقيادتها وهم سعد الحريري ووليد جنبلاط وسمير جعجع ومروان حمادة! وفي نفس الوقت، قال خطيب صلاة الجمعة في طهران «آية الله أحمد خاتمي» ان.. «إسرائيل وراء عملية الاغتيال، وان الأسلحة التي استخدمت في العملية جاءت من السفارة الأمريكية»!! أولا: نقول للزملاء في صحيفة «الثورة» السورية ان ما كتبوه يعني أمرا واحدا لا غير وهو ان جماعة «14 آذار» قد اتفقوا على قتل بعضهم البعض، بمعنى آخر، لقد قرروا «الانتحار» ![]() وتعني - أيضا - ان رفيق الحريري قتله ابنه.. «سعد»، وباسل فليحان اغتاله مروان حمادة، ومروان حمادة حاول تمزيقه بسيارة مفخخة «وليد جنبلاط»، و«سمير قصير» قتله «جبران تويني»، و«جبران تويني» قتله خاله «مروان حمادة».. إلى آخره، لنكتشف ان صحيفة «الثورة» السورية والزملاء الفطاحل يريدون إقناع العالم بأن اللبنانيين - والساسة منهم على وجه الخصوص - يقتلون بعضهم بعضا من أجل توريط.. سورية!! ثانيا خطيب صلاة الجمعة في طهران يتهم إسرائيل ونسي ان تل أبيب تمارس اغتيالاتها علنا وعلى رؤوس الأشهاد وأمام كاميرات تلفزيونات العالم بأسره، بل تعلن - رسميا - على لسان أكبر مسؤول فيها بأنها ستغتال فلانا وعلانا و«أبو تيسير» و«أبو خشبة»، اغتالت بصاروخ أبو علي مصطفى وبصاروخ آخر الشيخ ياسين والرنتيسي وغيرهم.. كثر، فلماذا تتخفى في اغتيالاتها «المزعومة» لقيادات لبنانية بارزة مثل الحريري أو مغمورة مثل.. «بيار الجميل»؟! اللبنانيون تحدثوا - وحلموا كثيرا - بتبادل التمثيل الدبلوماسي مع «شقيقتهم العدوة سورية»، لكن دمشق لا تفهم ولا تريد إلا «دبلوماسية تبادل السيارات.. المفخخة»، فإن اغتيل وزير لبناني في بيروت بسيارة ملغومة فليرد اللبنانيون باغتيال وزير سوري بسيارة مفخخة في دمشق، وان اغتالوا رئيس تحرير جريدة لبنانية، فليردوا بإرسال رئيس تحرير جريدة سورية ليجاور زميله اللبناني في.. قبره! عندما عبثت المخابرات السورية مع نظام صدام حسين، أرسل اليهم السيارات الملغومة على طريقة.. «هذه بضاعتكم ردت إليكم».. فتراجعوا وتوقف العبث!! أكبر خطأ ارتكبه الأمريكيون حين اعتقدوا ان حزب البعث هو ذئب قطعوا رأسه في التاسع من ابريل عام 2003 بسقوط بغداد، والحقيقة انه.. «أفعى برأسين» زادت رأسا ثالثا يقبع في قصر «بعبدا»، فمتى يخرج «نمس» - ألد أعداء الأفاعي - لبناني وينقذ ما تبقى من.. وطنه؟! _________________ http://www.alwatan.com.kw/Default.as...714&pageId=163 ![]() ![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|