|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
عاجل جدا: صحيفه لونيفيل اوبزرفاتور تهيين محمد وتقارن بين المسيح ومحمد
![]() غلاف العدد الجديد من لونوفيل أوبزرفاتور الفرنسية ذات الاتجاه اليساري يقارن بين محمد ويسوع المسيح الله الظاهر في الجسد وبدات الجرائد الاسلاميه تهاجم الجريده ............................................. العنوان فهو يسوع ـ محمد ـ15 قرنا من المواجهة مقطتفات ففي الوقت الذي يدعو فيه المسيح إلي التسامح بوصفه قائدا روحانيا من خلال كلمته المشهورة أحبوا بعضكم بعضا إنجيل متي38.5 أي أنه يدعو إلي السلام في العالم نجد محمد يمسك بزمام الأمور كلها فهو رجل الدولة ورجل الدين, وعندما يقول السيد المسيح في إنجيل متي أيضا ـ22 ـ اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله. .................................. نجد القرآن يأمر المسلمين بالقتال برغم أنه شيء مقيت فيقول:كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسي أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسي أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون سورة البقرة آية2106, ثم تستكمل المجلة طرح المقارنة خصوصا في الآيات الخاصة بالقتال ـ وفق ما أوردته المجلة نفسها أيضا . في الوقت نفسه أوردت المجلة صورتين للتدليل علي سلمية المسيح وعدائية محمد حيث جاءت الصورة الأولي إبان صلب المسيح وهو ملقي علي الأرض مثخنا في جراحه بينما الصورة الأخري لمعارك المسلمين. ................................. مقارنة أخري عقدتها المجلة بين المسيح الذي وصفته بأنه كان بعيدا كل البعد عن الشهوات الجسدية فلم يتزوج قط رغم وجود العديد من النساء حوله وفي الوقت نفسه لم يفرق بين رجل وامرأة بل دافع عن مريم المجدليه عندما قال:من لم يكن منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر. أما القرآن الرجال قوامون علي النساء بما فضل الله بعضهم علي بعض وبما أنفقوا من أموالهم النساء.34 أما في سورة البقرة :نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم أي أنها دعوة لممارسة الجنس بحرية . وتورد المجلة حديث محمد الذي يقول فيه إن الرجل يثاب علي معاشرته لزوجته لأنه لم يضع شهوته في الحرام ثم ننتهي المقارنة بحديث آخر للرسول قال فيه إنه لا يحب في الدنيا أكثر من الطيب أي العطر والنساء. ..............................
المقارنة الثالثة والأخيرة بين المسيـــــــــــح و محمد حول المال والثروة فمن المعروف أن المسيح دعا الناس في زمنه إلي عدم السعي وراء امتلاك الثروات والسعي إلي امتلاك ثروات الآخرة. حيث توجد الثروة يوجد القلب كما جاء في إنجيل متي. أما القرآن فعلي العكس تماما إذ يعتبر أن الثراء أفضل من الفقر بل إن الفقر يعد نوعا من أنواع الكفر!! فالإسلام يدعو إلي الكسب شريطة ألا يكون من الربا الذي يدخل ضمن السبع الموبقات وطالما كان المال حلالا فلا خير فيه شريطة أن تقدم عنه الزكاة كما أمر محمد وتؤكد المجلة نظرة الإسلام للثراء بأن الإسلام نزل في مكة حيث السوق والتجارة والثراء. آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 17-01-2007 الساعة 03:46 PM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الرد على الاستاذ عادل حمودة | masre_no1 | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 0 | 21-12-2004 08:50 PM |