الأقباط فى الأمثال الشعبية 1 & 2

[besoo]

المشاركة الأصلية بواسطة 3nter

الاسلام لو يأمر بقتل المسيحيين

الاخ عنتر تحيه عطره لشخصك الكريم
ما معنى ( الاسلام لو يأمر بقتل المسيحيين )
هذه الجمله ليست لها علاقه بما بعدها

هل كنت تقصد ان الاسلام لم يأمر بقتل المسيحيين

اذا كان هذا هو قصدك فدعنى اذكرك ببعض ايات القرأن التى تحض على قتل و اذلال المسيحيين

اليك عينه من بعض الايات التى تشجع على قتل و ترويع و اذلال المسيحيين


سورة المائدة: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
و ايضا سورة المائدة: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
و في سورة المائدة أيضا: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ
سوره التوبه : قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
سوره الانفال : وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ
سوره الاحزاب : وَأَنْزَلَ الذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتأْسِرُونَ فَرِيقاً وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ


هل تقول لى يا اخ عنتر عندما يقرأ اى شاب مثل هذه الايات ماذا سوف يكون شعوره تجاه اخوانه فى الوطن و الانسانيه ( المسيحيين )؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اما قولك

والمشكله هى بعض الناس تكره كل ما هو مسلم من حيث المبداء وليس عندهم مجال للمناقشه

هل تريد المناقشه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا لديك ماده خصبه مما كتبته لك للمناقشه

واذا ناقشتهم فليس عندهم الا بول البعير وسنه النكاح والكلام اللى مالوش لازمه

هذا الكلام موجود فى كتبكم الاسلاميه و الزملاء لم يأتوا بجديد من عندهم

انت بتعتز بدينك شيئ عظيم وانا احييك على ذلك

و انا اشكرك على ادبك فى الحوار

لكن تتبع واحد زى بن لادن او عمر عبد الرحمن يبقى ايه الفرق بينك وبينهم؟

هل تعلم مَن دفع بن لادن و عمر عبد الرحمن الى ما هما عليه الان ؟
انه دينك الاسلامى و هذا واضح فى الايات الموجوده اعلاه
فبن لادن و امثاله من الارهابيين يعتبرون انفسهم مطبقين للدين الاسلامى بحزافيره
و هذا ليس ذنبهم بل هو ذنب هذا الدين الشيطانى المسمى الاسلام