اللات و أكبر ........... مصر قطعت المعونة المصرية عن بريطانيا العظمى

[وطنى مخلص]

4

صدقتى يا استاذتى العظيمة و معلمتى العليمة الدكتورة وفاء سلطان ..لا انسى كلمتك الماثورة تلك التى دائما ما ترن فى اذنى عندما ارى احد اولئك الكائنات المحمدانية مدعية العلمانية زورا و بهتانا امثال فقى مصر الانكح :مصطفى الفقى حامل حقيبة إرب رسول اللات
هـــل يـــوجـــد عـــلــــمــــانــــيـــيــــيـــن عـــرب؟؟؟؟ إنــــك إذا أزلــــت الــــطـــــبــــقــــة الــــســــطــــحــــيـــة لــــجـــلـــد عــــلــــمــــانـــى عـــــربــــى ســــتــــجــــــد جــــلــــد رســــول الــــلات تــــحــــتـــــــهــــا !!!!!
إن قرار السيد تونى بلير هذا القرار كان له نفس الاثر الكاشف للسرائر و الخبايا الذى كان لتصريحات وزير ثقافة جمهورية نكاح استان( فى ارض القبط ) حول لِـــــجــــــام الـــنِــــســـوان الـــمـــحـــمـــديـــات
فكما اظهرت تصريحات فاروق حسنى الى اى حد كنا مصيبين حول رأينا التراثى من ان النظام و الاخوان الارهابيين وجهان لعملة واحدة من نفس المعدن الصدئ هو معدن رسول اللات المعجون بالجهاد الفدائى الاستشهادى الانتحارى المحمدى و الجزية و الفيئ و الخراج و المكوس و الغنيمة و نكاح الغٌلمان و فخاد الزعران و رضاع الفحول
فعل ايضا قرار تونى بلير
و بالرغم من ان بلد المئة بليون بليون مأذنة تزعم دائما بعدم جواز التدخل فى الشئون الداخلية للدول و تتجاهل نص القانون الدولى على حق التدخل الانسانى للدول فى شئون الاخرى الداخلية اذا كانت هناك أفعال من جهة السلطات الحاكمة فى تلك الدول من شانها احداث انتهاكات فادحة لحقوق الانسان تستهدف جماعات اثنية محددة داخل تلك الدول
الا ان تلك الدولة (بلد المئة بليون تريليون مأذنة) قد رأت ان من حقها التدخل حتى فى اتفه الشئون الداخلية لدولة بريطانيا العظمى و لسبب آخر غير السبب الوحيد الذى قبل فيه مشرع القانون الدولى منح الدول حق التدخل فى الشئون الداخلية للاخرى (ذلك السبب الشرعى فى القانون الدولى هو ممارسة سلطات دولة ما لممارسات تستهدف احداث انتهاكات فادحة لحقوق الانسان لجماعة اثنية معينة داخل الدولة) فقدقررت بلد المئة تريليون بليون مأذنة ان من حقها ان تتدخل فى الشئون الدالية البريطانية لمجرد ان بلد المئة تريليون بليون مأذنة دولة محمدانية عربانية بينما بريطانيا دولة نْصرانية تنصيرية يهودية صهيونية كافرة !!!!!
فبمجرد ان اعلن رئيس وزراء بريطانيا العظمى اسماء العلماء و الادباء البريطانيين المشرحين لنيل لقب فارس من ملكة البلاد الا و ثارت ثائرة الحكومة المصرية اذ علمت ان شخصا بريطانيا كان معتنقا للمحمدانية الفخدانية النكحانية ثم تاب عن ممارسات حكومة طلبان حسنى مبارك المقدسة من رضاع الكبير و فخاد الصغير و شُرب بول البعير و نكاح ملك اليمين وذبح المخالفين فى الدين
ففى مجلس الفخاد الشرعى الذى يترأسه العنصر الارهابى أبو سرور الالبانى أعلن الشيخ الارهابى ابو سرور الألبانى(احمد فتحى سرور) قطع المعونة المصرية عن بريطانيا العظمى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و اعلن فرض الحصار الاقتصادى و التجويع على الامبراطورية التى لا تغيب عنها الشمس ؟؟!!!!!! كما شن هجوما خاصا على ر~يسو وزراء بريطانيا تونى بلير !!!!! واصفا اياه بعدو اللات الذى يسعى لتبجيل كل من يسيئ الى انكح الخلق أفخد الخلق أسرق الخلق انهب الخلق و وصف تونى بلير بالحاقد على قدرات صاب البول العاطر النكاحية حيث ان تونى بلير لا يوجد فقى إربه سوى نكيح واحد بينما حبيبى المصطفى يوجد فى إربه ما لا يقل بحال من الاحوال عن أربعين نكيحا مسعورا و هذا ما اعتبره ابو سرور سر اسراء طهر الرسول
و وصف أبو سرور الالبانى قرار تونى بلير بتضمين اسم الروائى العالمى الحاصل على اعلى الجوائز الادبية العالمية الباكستانى الاصل البريطانى الجنسية سلمان رشدى بأنه أكثر سفالة !!! من قرار الرسامين الدنماركيين لعنهم العزة و اكبر و هبل برسم رسول اللات واقفا ما بين السيسدة سودة و السيدة صفية اليهودية و هو ممسك بخنجر المحمدية بين يديه الطاهرتين العاطرتين
ثم بلغت التقية بالشيخ النكيح المفخاد القواد أبو سرور الالبانى زروتها حينما بدا يصور بلد المئة بليون تريليون ماذنة على انها المثل و القدوة فى احترام اديان الآخرين !!!! ثم اخذ لاحس دبر رسول اللات فى اصدار قوانين جديدة من بديهته المخرفة ليضمها و هو جالس على كرسيه فى مجلس الفخاد الشرعى الى القانون الدولى و كان القانون الدولى هو شريعة النكاح التى يعتبرها هو فوق وجود الدولة فى مصر و يعتبرها سيده مهدى عاكف بأنها هى القيمة التى من اجلها يَقتل المستوطنين العربان المحمدانيين فى ارض القبط اهل مصر الاصليين و هم على استعداد ايضا ان يقتلوا الانسانية كلها من اجلها فبدأت انفاس التيس العجور تتلاحق و هو يكاد يصاب بذبحة صدرية من فرط الدهون المتراكمة فى شرايينه و لولا العمرة الشاملة التى يجريها لشرايينه فى ارض الكفر و الضلال الولايات المتحدة الامريكية مرتين فى السنة على يد طبيبا من اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود اسمه ميمون فرهود فى مستشفى تابع لوزارة الحرب الامريكية اللعينة التى تحتل قواتها العراق المحمدى المنكحانى السليب لكان قد مات و انتنت جيفته و هو ينسب تخريفاته و مأمآته الجديدة الى القانون الدولى فقال ان القانون الدولى ينص على انه يُعاقب كل من يكرم من يحتقر ثقافة أخرى أو يعارض دينا آخر بسفاهات لا يؤمن بها أصحاب الدين بقطع اربه و دق الخازوق فى دبره .
نسى التيس العجوز فى غمار مأمآته ان الاديب العالمى سلمان رشدى هو محمدى الدين بقدر ما ان السيدة عيوشة النعنوشة ملكة الشقق المفروشة محمدية الديانة و بالتالى لم يقم بتحقير دين آخر بل كشف حقيقة دينه هو و هو حر فى دينه هو و ليس ذنبه ان الكثير من المحمدانيين هم من ابناء جحا الذين يكذبون الكذبة و يصدقونها ؟؟؟ فبينما يكررون على اسماعهنا صباح مساء الجمل القرآنية التى تحقر الدين الحق و تهين الإله الحق يسوع المسيح و تدعوا لقتل كل من يؤمن بدين الحق و نهب مال كل من يؤمن بالدين الحق و مناكحة كل النساء التى تؤمن بدين الحق فأن ابن جحا فى تناغم بديع مع تلك الاوامر المحمدانية القرآنية يصدح باكذوبة ان المحمدانية هى دين السماحة؟؟؟ و يا للعجب فهو يصدق ايضا كذبته هذه ؟؟؟ نعم يصدق كذبته تمام التصديق و يقتل كل من يحاول هدم جدار الفصل المنطقى بين تلك الآيات الشيطانية الآمرة بالقتل و الذبح و النهب و النُكح و بين تلك الاكذوبة عن دين السماحة


بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه------------------->