
24-09-2007
|
 |
Moderator
|
|
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
|
|
إقتباس:
ولما كنا نعرف أن القرآن نزل على مدى ثلاث وعشرين سنة، ولم ينزل كاملاً على محمد كما نزلت التوراة على موسى، جاء فقهاء الإسلام بقصص خرافية تحاول تفسير هذا الخلط العجيب في التاريخ، فقالوا إن الله أنزل القرآن كاملاً من السماء السابعة إلى بيت العزة في السماء الدنيا في شهر رمضان، وتحديداً في ليلة القدر. فإين هو بيت العزة هذا الذي يتكلمون عنه؟ ولماذا لم تجده أي مركبة فضائية حتى الآن؟
|
نعم أثبتت مركبات الفضاء وجود هذا " بيت العزة" تحت سرير الرزول.. وكان يوجد به عدد من الصفايح التى يحفظ بها الوحى القرآنى ولكن الشيطان كان بيخطف من القرآن كل يوم حتة وكذلك الداجن كانت بتقزز من الصفايح ماحلو لها من آيات لحد ماتشبع وبعدين ماتبقى آمن به المسلمين .
إقتباس:
وحتى لو كان هذا البيت موجوداً، فلماذا الاستعجال في إنزال القرآن من السماء السابعة إلى السماء الدنيا إذا كان إنزاله إلى محمد سوف يستغرق ثلاثة وعشرين عاماً؟ أما كان الأجدر أن يحفظه الله في السماء السابعة حتى لا تسترق الشياطين منه شيئاً في السماء الدنيا؟ فالقرآن يقول رغم أنه حرس السماء الدنيا إلا أن بعض الشياطين كانوا يخطفون الخطفة الواحدة على عجل فتطاردهم الشهب وربما لا تصيبهم. (وحفظاً من كل شيطان مارد. لا يسّمعّون إلى الملأ الأعلى ويُقذفون من كل جانب. دحوراً ولهم عذاب واصب. إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب) (الصافات 7-10).
|
كان لازم ينزل القرآن من السماء السابعة بسرعة الصاروخ..أومال يفضل ربنا ينزل حتة حتة من القرآن ..هو فاضى ربنا يرمى كل يوم سورة .. ربنا خزن القرآن كله فى سماء الدنيا حتى يقدر محمد على حفظه وإستيعابه وكل مايحفظ حبة يكتبهم محمد للمسلمين ، يقوم ربنا ينزله غيرهم وهكذا حتى أخذ محمد نصيبه من السور وأخذ الشيطان نصيبه من السور..وأتقسمت التركة بين الشيطان ومحمد ..آآآآآه على العبط والجنان .
|