طيرت وكالات الانباء عاجلا ان العنصر المحمدى المتحالف مع الغرب " بنازير بوتو " العائدة على بلدها باكستان من مهربها فى لندن لمساعدة رئيس الجمهورية الباكستانية المحمدية المحمدى المتطرف (و لكن المتحالف مع الغرب) لإقامة اود حكمه الذى يكاد يتلاشى و ينهار بفعل غضب زملاؤه السابقين فى معسكر الارهاب المحمدى اى فى فسطاط الايمان المحمدى بسبب تحالفه المفاجئ بعد غزوة بروكلين النبوية المباركة مباشرة مع الغرب الكافر رغم امجاده السابقة المحمدية شديدة العداء للغرب خوفا منه من ان تعاقب امريكا باكستان على تأسيس مخابراتهات لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى
و ربما يكون مقتل " بنازير بوتو "سببا فى ارباك كل المخططات الغربية بشأن الجمهورية المحمدانية فى باكستان و ربما يحتاج الامر الى بضعة شهور حتى تتمكن الديبلوماسية الغربية من ايجاد بديل للدور الذى كان مزمها ان يوكل الى بنازير
و تفيد الانباء بان شيخا محمديا قد قام بعمل جهادى فدائى استشهادى انتحارى نكاحى حورى غٌلمانى فى جمع انتخابى حاشد لبنازير بوتوا فى مدينة " روالبندي "
وداعاً أيتها المجاهدة من اجل ارب رسول اللات " بنازير بوتو " التى طبعا ستقضى اياما طوال على ضفاف انهار الخمر بلا نكاح و لا فخاد حيث قسم امهات المؤمنين من جنة النكاح المحمدية تخلو من الحور و الٌغُلِمَان و الولْدان