أيها الإرهابيون , إما ان تعتذرون أو تعتزلون

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة al-amira

بصفتك صاحب الموضوع ومسيحي تنشر دينك

لا اعرف كيف فهمت اننى انشر دينى بين العربان ؟؟؟؟

بكل تاكيد انا لا اسعى لانشر دينى بين العربان ؟؟؟ و لم يحدث فى طوال عمرى ان كتبت مقالا لا فى هذا المنتدى و لا فى عشرات المواقع و الصحف و المجلات التى كتبت لها فى حياتى أدعوا فيها أى انسان على وجه الكرة الارضية بأعتناق اى دين سواء كان هذا دينى او دين آخر

الموضوع ببساطة موضوع سياسى 100%

واضح انك لم تفهم منه شيئا و واضح انه لست انت فقط الذى ترد عليه دون ان تفهم منه حرفا فكل محمدى أما رد عليه دون ان يقرأه او انه قرأه و لم يفهم منه شيئا (و هذه مشكلته هو نظرا لضعف امكانياته الذهنية)
و أفكار الموضوع هى:
(1)أن قيام القضاء المصرى المحمدى المتطرف بإصدار حكم يلزم الكنيسة بتزويج من يطلقهم هذا القضاء الاخوانجى لغير علة الزنا هو فى حد ذاته اعتداء على الدستور الذى ينص على حرية ممارسة الشعائر الدينية و الزواج المسيحى هو شعيرة دينية مسيحية فهو صلاة تتلى من قسيس أمام مذبح الكنيسة و ليس عقد تناكح
و تدخل القضاء المصرى المحمدى فى امر هذه الشعيرة و محاولته الارهابية اجبارنا على ممارستها بطريقة تخالف نصوص كتابنا المقدس لتتوافق مع الافكار الدينية المحمدية لقضاة هذا القضاء المحمدى افتراضا وفقا للمادة الثانية من الدستور هو نوع من القهر و الاستقواء على اقلية مضطهدة و إجبار لهم على تطبيق شريعة دين لا يؤمنون به و هو المحمدية فى ادق و اهم شعائرهم الدينية
(2) تباكى الارهابيين أعضاء تنظيم الاخوان الارهابيين على هذا الدستور و اقامتهم الدنيا و اعلانهم حملة أرهاب شعواء تحت شعار إعتذر او اعتزل ضد بابا الاقباط و امره إما بالاعتذار عن رفضه لتطبيق حكم قضاء مجلس الدولة او الاعتزال من مكانته كرئيس للكنيسة هو نوع من النفاق الارهابى لأن اكثر الناس عداء لهذا الدستور هو هذا التنظيم الأرهابى الذى شعاره لا قانون و لا دستور قال اللات قال الرسول
(3) أكبر دليل على النفاق المحمدى ظهر لنا فى هذا الامر هو السلوك الارهابى لاحمد فتحى سرور الذى أثناء النظر فى التعديلات المقترحة لدستور مصر عامى 2005 و 2006 اقام الندوات و القى المحاضرات و هدد و توعد و أبدى استعداده لحرق العالم بنيران الأرهاب المحمدى و قتل القبط بسلاح الارهاب و تدمير الدولة المصرية بسلاح الغوغاء و الدهماء اذا طالب القبط بإلغاء المادة الثانية للدستور التى تجعل القضاء يتخذ هذه المواقف العدائية تجاههم
فظهر للعالم بانه فى شدة الغلواء فى تطبيق شريعة المحمدية على المسيحيين قسرا و بالتالى فمن المنطقى ان يكون اكثر غلواءاً و إرهابا فى الاصرارا على تطبيق شرع المحمدية على العربان المحمديين و لكنه و فى يوم 30 مارس وقع بإسم الدولة المصرية التى (تنص المادة الثانية من دستورها التى يستمسك بها احمد فتحى سرورواكثر الاستمساك على انها دولة عربانية محمدية لغتها العربانية و دينها المحمدية شعبها عربان محمديين و يحكمها عربانى محمدى و شريعة العربان مصدر تشريعاتها ) وقع بأسم تلك الدولة على تعهد للاتحاد الاوروبى بأبطال و تجريم بنود كثيرة من ينود تلك الشريعة الارهابية
أى ان احمد فتحى سرورو يستمسك بتطبيق الشريعة المحمدية على المسيحيين و يرفض تطبيقها على المحمديين ؟؟؟
(4) و بعد استعراض تلك النقط تعجبت من مواقف أئمة المحمدية الذين يفترض بهم ان يطبقوا شريعة المحمدية على احمد فتحى سرورو الذى ابطلها و تعهد بتنجريم تنفيذها فإذا بهم يقللون من شأن جريمتهم
(5)أنهيت المقال بتساؤل للمحمديين هل يا ترى ستستمسكون بتطبيق شرعكم على انفسكم ؟؟؟ أم ان كل ما يهمكم هو تطبيق شرعكم قسرا على المسيحيين ؟؟؟
ثم ذكّرت من سيستمسك بتطبيق شرع المحمدية على المحمديين رغم التعهدات الرسمية الحكومية الملزمة لمصر بتجريم بعض بنود تلك الشريعة بانهم بكل تاكيد منافقين تقويين كذابين مرائين لانهم هم انفسهم الذين انتقدوا بابا القبط عندما اعلن انه لا توجد قوة فى الارض ستجبره على تنفيذ احكام القضاء المحمدى فى شئوون الشعائر الدينية المسيحية التى تلتزم فيها الكنيسة فقط بنصوص الكتاب المقدس و هم من طالبواه بان يعتذر او يتعتزل و لذلك فهم الآن المطالبون بان يعتذروا او يعتزلوا

لا اعتقد انك أنت او اى محمدى آخر فهمت شيئا رغم تبسيطى لأفكار المقال فى خمسة نقاط فقط
ذلك انه من عادات جميع المحمديين الذين قابلتهم فى حياتى أنهم عندما يشاهدون مثل تلك الموضوعات يتهربون من المناقشة حول النقاط الموضوعية للمقال و لا يقربون تلك النقاط فى ردودهم و لهم فى هذا الهروب ثلاثة اساليب
الاسلوب الاول هو اسلوب السكب
و سالكى هذا الاسلوب(أسلوب السكب ) يسارعون بكتاتبة مداخلات فى اى موضوع دون حتى ان يقرأوه حتى يفهموا النقاط الموضوعية الموجودة به لان كل واحد فيهم لا يمتلك عقل و لا منطق و هو ياتى فقط محملا بفكرة او مصطلح لم يفهمه او يعرف خلفياته او مقال فى موقع محمدى ارهابى لا علاقة له بموضوع المقال الذى يتداخل فيه و هو بهذا حمار يحمل اسفارا من مواقع الارهاب المحمدى ياتى ليسكب ما يحمله عميانى و يعود لحيث اتى لمواقع الارهاب المحمدى ليبحث عن اى شيئ لا يفهمه و سواء كان له علاقة و لو من بعيد بالمقال الذى يتداخل فيه أو حتى ليس له اى علاقة بالموضوع الذى يتداخل فيه فيقوم بسكب ما يحمله
و يعود ثالثة لحيث اتى ليبحث ان اىمصطلح او موضوع او رد ليسكبه على عجل
فالمهم عنده ان يميع الحوار و يشتت المناقشة

الاسلوب الثانى هو اسلوب التشكى عميانى من إساءات مزعومة لمحمد ؟
و سالك هذا الاسلوب يكتفى بتجاهل النقاط الموضوعية فى الموضوع و عدم الاقتراب منها فى ردوده و يحاول تمييع النقاش بالتشكى من شتم الرسول و الاساءة للرسول و السخرية من الرسول و مثل تلك التشكيات التى يطلقها المحمدى عميانى دون ان يكلف نفسه عناء التفكير فى النقاط الموضوعية فى الموضوع المكتوب

الاسلوب الثالث هو أسلوب الشتم الشخصى
أما تابعى الاسلوب الثالث فهم يقومون بالهروب من مناقشة النقاط الموضوعية للمقال بأن يقومون بشتم كاتب المقال شتيمة شخصية نابية و الحقيقة انا لا يوجد شيئ يسعدنى اكثر من ان يشتمنى محمدى لانى اعرف اننى نجحت فى اثارة شيطانه المحمدى داخله و اصابته بالخوف على شيطانه و لو مدحنى محمدى لعرفت اننى ضال و هالك مثله و اننى مثله الف و ادور حول الحجر الاسود فى كعبة الاوثان