الحب والجنس والمرأة في حياة شباب الاخوان المسلمين!

[أيمن رمضان]

ألم أقل لك سيدى كم يسعدنى ردك كل ما تبرعون فيه هو أخذ الكلام وتفهمه كما تشاءون كما فعلت مع مبدأ السنه الكونيه
وكما قلت سابقا ليس من مقامى الرد والتفنيد لأنكم أقل من هذا
ولكن هى نشوه اجتاحتنى عندما قرأت ردك العزيز

حتى ولو أراد الله ورجعت عقارب الساعه الى الوراء

ولكن هناك شئ خطأ فى ردك ألو وهو(( لو)) لأننا نعلم يقينا أنها بالفعل ارادة الله ولا نحتاج الى حرف تعليق
وللعلم فقط انها ليست عقارب الساعه ترجع الى الوراء فهو المستقبل المحتوم وليس الماضى الفائت
عبثنا كثيرا وبعدنا عن ديننا ... أعلم هذا ولكننا عرفنا الآن من أين يأتى النصر وعرفنا كيف نقرب الناس ثانية من ربهم بل وكيف نقرب الكفرة من اليهود والأقباط لديننا

ولكن هناك مالا تدركه ألا وهو أننا لا نرصد الملايين لأسلمة (ال*****) فنحن لا نعتبركم مسيحيون أنها نسبه الى نبى من الله هو برئ من شرككم وعبادتكم للجمادات كالصليب والأصنام كتماثيل آلهتكم الحمقاء
المهم ما أردت قوله هو اننا لا نريدكم مسلمين فهو شرف لا تستحقوه وجنة ونعيما لن تدركوه

فإلهنا ضابط الكل وليس المكار والأيام بيننا كما قلت

أما هذه فأخالفك فيها ولا ضير فالهك نسيج خيالك وخيال الحمقى من قبلك ومن بعدك فان كنت تعبد المسيح فلا نعرف من هو المسيح الاله ولكننا نعرف المسيح النبى أما المسيح الاله فهى قصه حلم بها أحد الحمقى لديكم فتبعه الكثير من الحمقى منكم

أستطيع أن أرد عليكم واحده بواحده حول تفاهة عقيدتك أنى درستها جيدا ودرست كل الحماقات فيها
صدقا لم أكن أريد أن أدنس أفكارى بهذه التفاهات ولكنها ضرورة الدراسه فى الكليه التى ارتدتها
ولكن وكما قلت أنأى بنفسى عن مناقشة وثنيون مثلكم جعلو من شكل الصليب الذى يفترض أن الههم صلب عليه الها آخر ليعبدوه
ولكن لى سؤال طالما حيرنى
ما بين اليوم الذى صلب فيها المسيح وسبت النور الذى خرج النور من قبره وأحد القيامه الذى قام فيه المسيح (إلهكم) من كان يدير العالم فترة موته ودفنه؟