تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #16  
قديم 14-05-2010
BIANCO BIANCO غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 743
BIANCO is on a distinguished road
shock نبى جديد عليه الصلاة و السلام

اخطر جريمة امام القضاء : ثلاثون مشعوذا مارسوا الدعارة وسفاح القربى والقتل

فصلٌ جديد من استخفاف العقول و الإسفاف بالدين الذي من شأنه إعلاء العقل و قبل كل شيء التأكيد على إنسانية الإنسان .
و ما يميز هذا الفصل هو " قذارة " التفاصيل و جسامة ما اُرتكب فمن قتلٍ و سرقة و زنا و سفاح قربى حدثت واستمرت عشرات السنين في غرفة دعيت بـ " غرفة العمليات " في بيت رقيب القلوب و سيد العقول وصاحب صكوك الغفران للمعذبين في القبور .
رجل واحد ويدعى " عبد الله . م " والملقب بـ " أبو الفتوح " امتلك ناصية أكثر من ثلاثين شخصا , أقسموا على طاعته فوهبوا عقولهم و أجسادهم ونسجوا قصة لولا ما ملكنا من وثائق واعترافات مسجلة لاستعصت التفاصيل حتى على الخيال .
و مما حدث في غرفة " العمليات " ..أم تمارس الجنس مع أبنائها و بناتها , و الأخوة مع الأخوات , و الزوجة تعاشر آخرا أمام زوجها , و ... الجميع عراة وشرابهم " بول " شيخهم " أبو الفتوح " حيث يتراكضون لتقبيل يديه وقدميه مقتنعين أنه يعلمهم الصبر , و يدربهم على البلاء , ويشفيهم من الأمراض النفسية و الروحية والجسدية .
ومما حدث خارج غرفة العمليات .. الشيخ يقتل و الأم تسكت , الشيخ يُفقد ابنتيه بكارتهن اختبارا , تابع يقتل تابعاً تنفيذا لدرس " المصارعة " و في التفاصيل ما هو أدهى و أمر .
ملف هذه القضية كان سميكا سماكة الاعترافات التي حصل عكس السير عليها , و عدم قدرة واحدنا على استيعاب تفاصيله لذا كان التمحيص أمرا موجعا ولكن كان لا بد من المرور على بعض التفاصيل علها تكون " صفعة " .
و كان علم في وقت سابق من مصدر موثوق و واسع الإطلاع أن إحدى الجهات الأمنية ألقت القبض في نيسان الماضي على رجل ويدعى ( عبد الله . م / أبو الفتح ) لينكشف بعد ذلك ما هو أدهى و أمر و أخطر و أقذر .
و المذكور حاليا أمام القضاء , و يُترك لأصحاب العلم و الاختصاص في الدين و النفس و الاجتماع نبش خلفيات اعترافه و تسليط الضوء على أبعاده وقراءة مابين السطور .
أبو الفتوح " يعترف " ...
" بعد شهرين ..آمن الجميع بي و أقسموا بأن أنفسهم و أموالهم و أزواجهم و أولادهم تحت تصرفي "
ويقول أبو الفتوح " كنت اعمل كمنشد ديني وقمت بجمع بعض الأشخاص حولي و كانت البداية مع بعض التجار , ورويدا رويدا اقتنعوا أنني شيخ وصاحب طريقة و أنني أستطيع الاتصال بالأرواح و أنني أعلم الغيب كما أني أستطيع محاسبة الملائكة على تقصيرهم و أنني أحضر تعذيب الموتى و يمكنني طلب الرحمة لمن أراه يستحق " .
ويتابع " وكنت أقوم بالتبول في وعاء و أخلطه بالماء والعطر و أسقيه للأشخاص الذين كانوا يحضرون إلي ّ هم وعائلاتهم حيث كانوا على قناعة أن ما يشربونه فيه شفاء لهم من كل علة نفسية أو جسدية وكان استلزم وصولهم إلى هذه القناعة فقط شهرين " .
ويضيف " و بدأت النساء بالتوافد إليّ هن وبناتهن و أبنائهن بقصد هدايتهم إلى الطريق الصحيح , وحينها تعرفت على المدعو ( مصطفى . خ ) وتعرفت على زوجته وبدأت بممارسة الجنس معها.. ومعها كانت البداية وهنا تعرفت على صديقتها ( ملك . ب ) التي اقتنعت و آمنت بقدراتي فكانت تحضر بناتها معها وهكذا حتى كبرت الجماعة و وصل عددهم إلى أكثر من ثلاثين شخصا " .
و علم أيضا أنه تم إلقاء القبض على عشرة منهم , والذين كانوا أساس الجماعة و أكثرهم تسليما بـ "الشيخ " , تسليم لا يقف أمامه جسد أو مال أو حتى " روح " وكانت الاجتماعات تتكرر أسبوعيا في منزله الكائن بـحي " كرم الجبل " في حلب .
و يشرح " كنت أطلب من الجميع التعري .. وبناتي فقدن عذريتهن بيدي كوسيلة إقناع "
وجاء في اعتراف " أبو الفتوح " أنه كان " يطلب من الجميع التعري و فعلا كانوا يخلعون ملابسهم جميعا , وكان يطلب منهم ممارسة المصارعة مع بعضهم من أجل تقويتهم جسديا .
ويضيف " وبعد ذلك كنت أطلب من الجميع تقبيل بعضهم ( وحتى أشجعهم قمت بإفقاد عذرية بناتي وكانتا اثنتين أكبرهما بعمر الـ حادية عشرة ) , إضافة إلى المداعبة وكانت حجتي في ذلك بأنني أقوم بسحب المرض و الأذى واختبار صبرهم و إيمانهم " .
وكان " أبو الفتوح " وقبل وصول أحدهم إلى الذروة يسقيه من بوله , و في تارات أخرى كان الجميع يمارس الجنس أمامه وهو يمارسه مع الجميع .. الأخوة مع الأخوات و الأم مع الأبناء و ...
القتل عاقبة من يفكر كشف سر الجماعة ..
وبدأ بعد ستة سنوات هدد الشاب (عبد السلام . س ) والدته بعد نفوره من أعمال الجماعة , فاعلم والدته ( ملك . ب ) أنه سيخبر والده المسافر في لبنان إذا لم تتوقف هي و أخواته .
و أخبرت الأم ( ملك ) سيدها ومولاها ( أبو الفتوح ) والذي خشي بدوره من فضح أمره فقام بالإيعاز إلى كل من ( محمد ك )و ( عمر . ج ) بأن يحضرا الشاب (عبد السلام )إلى بيته حيث تم ربطه و إغلاق فمه باللاصق وتركه ثلاثة أيام .
ويتابع ( أبو الفتوح ) في اعترافه أمام القضاء " بعد ثلاثة أيام ذهب إلى البيت وكان الشاب على وشك الموت , فأشرت بالإجهاز عليه فقام ( محمد ) بخنق الشاب في الوقت الذي ثبت فيه ( عمر ) قدمي الشاب ليقضي نحبه ليصار إلى وضعه بداخل كيس ورميه في جب , و ردم البئر بعد ذلك " .
وأعلم ( أبو الفتوح ) والدة الشاب ( عبد السلام ) بما حصل طالبا منها القول " أنه ذهب إلى المقاومة الإسلامية في لبنان " , الأمر الذي صدقه الجميع رغم أن والده بحث عنه مطولا دون نتيجة , ليموت أيضا بعد ذلك بأزمة قلبية .
قتيل آخر ضحية اختبار " المصارعة "
و يروي ( أبو الفتوح ) أنه و أثناء توجهه إلى مدينة اللاذقية بقصد الاستجمام برفقة كل من ( محمد . ك ) و ( عمر . ج ) و شقيقه ( خالد . ج ) و ( محمود . ص ) و ( مصطفى . خ ) وولده ( محمد . خ ) .
و في الطريق و أثناء الاستراحة في منطقة " القساطل " بدأ كل من (مصطفى .خ) و (عمر . ج ) بإجراء مصارعة حسب طريقة معلمهم ( أبو الفتوح ) حيث قام ( عمر ) بإمساك ( مصطفى ) من عنقه و الضغط عليها حيث توفي الأخير على الفور و أمام ولده .
و أفاد أنه تم تلفيق القصة بإعلام الجميع أن الوفاة كانت قضاءا وقدرا كون (مصطفى) يعاني من مرض في القلب , " معتقدا " أنه تم " تزوير " تقرير الطبيب الشرعي .
ويستمر مسلسل الزنا و السفاح ..ويستمر
ويروي ( أبو الفتوح ) و بالتفصيل طقوس الجماع التي كانت تحدث و التي لا يمكن سرد تفاصيلها , ولكن وكما أشرنا سابقا أنه حين يتم استسهال القتل و سفاح القربى وعلى مدار عشرات السنين ..فليس غريبا بعد ذلك أن يدخلوا الفيل في ثقب الإبرة .
ويحدث أن إحدى النساء ترددت قليلا في الدخول إلى غرفة ( المخلص ) لتنهرها ابنتها التي سبقتها و فعل فيها الفعل المنافي للحشمة والطبيعة فتخرج ناصحة والدتها أنه " السبيل إلى الله " , فـ " لا تخافي يا أماه " علما أنه كان أيضا يدفع النساء و بناتهن إلى ممارسة السحاق ... فواعجباه , و و امصيبتاه .
وعلم أن ( أبو الفتح ) جمع ثروة كبيرة من أموال " مريديه " ,و اشترى " شاليها " له في اللاذقية, وكان هذا البيت بمثابة دار "عبادة" يترددون إليه ليمارسون طقوسهم .
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
الملا زكريا بطرس يشرح للمسلمين دينهم skipy المنتدى العام 40 19-06-2009 10:03 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:22 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط