وحش سفر الرؤيا التركي المذبوح يحاول العودة من جديد

[Bahnass]

المحبوب لقلب إلهنا

لو كان مقياس الديانة الصحيحة هو الغلبة فى الحروب
لكان الإسكندر نبياً (ذى القرنين)
ولكان هولاكو زعيم المغول فى الماضى البعيد وهتلر فى الماضى القريب أيضاً أنبياء
ولكانت الإمبراطوريات الفارسية والرومانية خلفاء لله فى الأرض

أما عن عدالة الرومان ورحمتهم (فيما بينهم) فحدث ولا حرج فقد كان المواطن الرومانى يتمتع بحصانة خاصة تجعله يستطيع رفع دعواه للقيصر شخصياً

أسئلتى لجنابك للتوضيح:-

1- هل بدأت الفتنة بانتهاء عصر الخلفاء الراشدين؟ فماذا تسمى حروب الردة؟ وموقعة الجمل وكم عدد قتلى كل منهما
2- هل تعرف شروط اختيار الخليفة التى حددها علماء المسلمين؟ هل تدرك أن الراحل الرائع فرج فودة عرض منها الأجمل زوجة والأقصر ذكراً؟ لا شورى ولا ديمقراطية أهم حاجة يكون ما بيعرفش
3- هل تعلم أن الشيعة (الكفار حسب عقيدتك) يحجون للكعبة ويستلمون الحجر الأسود ولا تمنعهم السعودية ولا إلهها من تدنيسه (حسب فكرك)


مازالت سويسرا تحتفظ بتمثال لقديسة شهيدة (زوجة القديس موريس قائد الكتيبة الطيبية) ومعها المشط حيث علمت هذه القبطية المصرية الأوربيين النظافة ... هم لا يخجلون من تاريخهم أما الإعرابيين أمثالك الذين وصفهم قرآنك بأبشع الصفات فى حديث الإفك مازالوا يمارسون هوايتهم فى تزوير التاريخ لينسبوا لخلافتهم أمجاداً صنعها من كفرهم علمائكم
أما إبادة اليهود والمارون والقبط فلا قدر عليها إلهك (الشيطان) سابفاً ولا سيقدر عليها لاحقاً لأن وعد المسيح قائم للأقبااط أن أبواب الجحيم لن تقوى على كنيستهم فهم لم يحاربوا الرومان الذين ذبحوا منهم الآلاف ثم فجأة تحول الرومان للمسيحية

هكذا فلتنظر معنا سقوط الإسلام بيد الرحمن لتقبل الحق فلا تصر على عناد الله

ربنا ينور قلبك ويهدى الجميع