كيف تحدث الخديعه فى قناة إقرأ

انا لا ارد عليك و انا غاضب كما تعتقد، وهذا لأنكم تجادلون على باطل، فلماذا الغضب إذن؟
و الاخ ساويرس يذكر أين تم ذكر الاغرار بالفتيات المسيحيات
اعود و اكرر مرة اخرى للأخ ساويرس ان يقرأ المواضيع جيدا ولا يقرأ لمجرد الرد، فهذا سشؤال طرحة المدعو- makakola- في السطر الثالث من بداية مقاله- فإن كنت لا ترى فهذه مشكلتك وحدك وليست مشكلتي
و انت تذكر الآيه 82 من صورة المائدة، لم تأخذ ببالك انك انت واحد من الذين أشركوا المذكورين في الآيه، فأنت من المشركين بالله يا محترم
واتعجب من عبد المسيح اذي يقول انكم لستم في داعي لمشاهدة قناه اقرأ، طيب يا عبد المسيح الموضوع الذي نتناقش فيه من الأصل و كاتبه تاعب نفسه لنقله من موقع آخر ليبينه امامنا من أين أتى به ولماذا اتي به طالما انكم لا تشاهدون ولا تقرأون الكتب الاسلامية؟
ارجوك يا عبد المسيح لا تتحدث انت عن الفضائح، فكتابكم المقدس هو ابو الفضائح
ويا maka- واحده داخلة قناه اقرأ ولا تعرف انه برنامج ديني؟ طيب تيجي ازاي؟
واي مبالغ ماليه تتحدث عنها؟ اتعتقد اننا نعطي صكوك الغفران مثلا؟ وهل واحده مثل بوسي سمير منتظرة مبالغ ماليه من قناه اقرأ؟ الم تعلم ان هؤلاء عندما يظهرون في اعلان واحد كم يحصلون على الاموال؟
ومرة اخرى اقول لك ان من يأتي للإسلام يأتي بنفسه، نحن لسنا في حاجه الى اعداد من البشر، فإن تسلم انت او تكفر فلن يزيد منا ولن ينقصنا، وطالما انك اكتشفت الحقيقه وهي اننا ندفع مبالغ لهؤلاء، فما لا يدفعكم لتدفعوا مث ما ندفع نحن كما تدعي انت و امثالك لإنقاذ المسيحية من الانهيار؟
ولماذا لم توجه هذا السؤال للفتيات اللاتي اسلمن بالفعل وهم سيقولون لك الحقيقه، ام انت خائف من ذكر الحقيقة وهي انهم اسلموا بإرادتهم؟ بالتأكيد انت خائف،
سترد و تقول لي انكم لا تتبعون هذه الاساليب
ولكني أؤكد لك انكم اول من ابتدع هذه الاساليب بأغراء الشباب في افريقيا عن طريق الحملات التبشيرية ودفع مبالغ ماليه لهم و اغرائهم بالهجرة من أجل ترك دينهم، فما تتحدث عنه يا محترم لم تأتي به من فراغ، فأنت تحدثت عنه لأنكم تفعلون ذلك بالفعل
فالفاشل هو الذي يجري بك الطرق ليثبت امام الناس انه على حق وهو على باطل مثلك و مثل امثالك من ال***** في كل مكان في العالم
واعود و اقول لك انه ولا خوفكم من المسلمين و انتشار الاسلام لما دفعتهم الملايين من اجل الصرف على الحملات التنصيرية التي تجوب العالم منذ مائتي عام
لكن اصرفوا كما يحلو لكم، فلن تجدي محاولاتكم بشيء مع المسلمين