|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#17
|
|||
|
|||
إقتباس:
لكن الخلاصة العامة فيه عقيدة سلمها الآباء الرسل الأطهار ،وهذه العقيدة الايمانية ، تم اضطهادنا وتعذيبنا واحتقارنا وقتلنا وطردنا .... الخ لأجلها ، فاشتريناها بدمائنا ودماء أجدادنا ولن نفرط فيها أبدا وعلى مر العصور ستجد ان هناك من انحرف عن تلك العقيدة المسلمة إلينا ، بدءا من ماني ، مرورا بأريوس وبولس الساموساطي ونسطور وأوطاخي وغيرهم .... وعلى فكرة معظم الهراطقة مؤمنين بلاهوت المسيح الكنيسة لابد لها أن تكون واحدة في الفكرة والإيمان والتعليم ، بدون تلك الوحدانية تنقسم والمملكة المنقسمة على نفسها تخرب وهذا ما تفعله الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ، بتوحيد صفوفها ، وتنقية نفسها من الذين يخدمون أنفسهم بدلا من خدمة الله والتزامها بالتعليم المسلم لنا من الآباء الرسل وعدم الحياد عنه وهذا هو ما يميز التعليم الأرثوذكسي ، تعليم كتابي رسولي لا يشق له غبار فكما يتضح لنا ، هناك الإيمان وهناك الإيمان المخالف ولا توجد شركة ايمانية بين الاثنين فكيف تصح الصلاة بين الاثنين؟؟ لن أقبل العبارات التي قيلت في هذا " المؤتمر " ولن يقبلوا الهيتينيات التي تبدأ بـ" بشفاعات والدة الإله القديسة مريم ، يا رب انعم لنا بمغفرة خطايانا ..." أين الشركة في الإيمان؟؟ لا توجد ، إذا لا يوجد مبرر للصلاة مع ليس من لنا معهم شركة في الإيمان ولماذا يستخدمون كنيستنا للصلاة؟!!!! ألا يقدرون على بناء واحدة خاصة بهم؟؟ يللا كفاية كده ، عشان مش عايز أطول في الكلام |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|