أساطير معاصرة

المشاركة الأصلية بواسطة iwcab

آسف على التكرار لكن الموضوع لم ينتهى
---------------
الله إختار الضعفاء ليخزى الأقوياء ، وإختار الجهلاء ليخزى الحكماء ، وإختار المزدرى وغير الموجود ليخزى الموجود
فى آخر الأيام لما يضطهد الشيطان المؤمنين إضطهاد شديد ، ولايستطيعوا ان يبيعوا او يشتروا ( إلا من له العلامة على الجبهة ) فسيكونوا مساكين ومهشين ، فهؤلاء سيرثوا السماء
وشفنا لعازر الفقير ورث السماء ليرتاح فيها من عناء الأرض وتجاربها
وربنا إختار داود أصغر إخوته ومن وراء الغنم ليجعله ملكاً
فمن يتضع يرتفع ومن يرتفع ينخفض
العلمانية هى كبر وفخار وغرور .. أو معناها " الإنسان يستغنى عن الله " ، ففى دراستنا وفى كل المادة الآتية من الغرب لانرى سوى الطبيعة المادية ، لانرى الله او الشيطان أو الملائكة أو الخير والشر أو الإنسان البار أو الشرير
فهم لايعطونا ولايعلمونا إلا ماهو عن المادة والطبيعة المادية فقط
وكذلك إسطورة الإنسان المالك والملك ، وحقه فى كل شىء ،وإمتلاك مصيره بنفسه ، وغير ذلك من أمور الغرور والكبر والعجب

يا عم
يا بيه
يا باشا
يا باشمهندس
يا دكتور
وبعد ما بقى دواد النبي ، ملك ، ربنا سابه؟
ربنا ساب سليمان عشان ملك؟؟
ده الامبراطور قسطنيطين والملكة هيلانة في نظرك بقى مش مسيحيين ورايحين جهنم وبئس المصير
وبعدين ، هو احنا ضعفاء للدرجة دي
مش بنقول " وأعطيتنا السلطان أن ندوس الحيات والعقارب وكل قوة العدو " ؟؟!!!
فين بقى الضعف ده؟!!
هو الصليب قوة ولا ضعف يا يوساب؟!!

[iwcab]

أعطانا أن ندوس الحيات والعقارب .. " أعطانا " أى هبة وعطية ونعمة
قوتى فى الضعف تكمل
أفتخر فى الضعفات لكى تحل علىّ قوة المسيح ، لأنه حينما انا ضعيف حينئذ أنا قوى