|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
![]() |
#2
|
||||
|
||||
قفل القنصلية المصرية لأ يكفي للتعبير عن رفض شعب جنوب السودان لمجزرة اللاجئين؛ بقلم/ ذيو بول شبيت.
سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 1/1/2006 2:05 م يجب طرد القنصل المصري من جوبا و قفل القنصلية نهائياً! بقلم/ ذيو بول شبيت. بعد الموقف السلبي الذي إتخذته حكومة الخرطوم تجاه المجزرة البشعة التي نفذته جهاز الأمن المصري على اللاجئين السودانيين في القاهرة، و راحت ضحيتها أكثر من 56 سودانياً (حتى الآن على حسب تقرير صوت اللاجئين بالقاهرة)، كان بديهياً أن تتجه الأنظار صوب جوبا حيث مقر حكومة جنوب السودان ذلك لأن معظم هولاء اللاجئين من مواطني الجنوب و إقليم دارفور. و بالطبيعة جاءت رد حكومة الجنوب بأن إستدعت وزارة التعاون الدولي (بحكومة الجنوب) القنصل المصري و أبلغته بقرار الحكومة بقفل القنصلية المصرية في الجنوب و سحب ممثل حكومة الجنوب من القاهرة. بالرغم من أن العلاقات الدبلوماسية تقوم أساساً بين الحكومات، إلا أن هذه العلاقات تُبنى على مصالح تلك الشعوب و المنافع المشتركة لها. أما علاقة السودان بمصر فقد قامت في الواقع على أساس مصالح مصر في السودان و المتمثلة في مصلحة مصر من الإستفادة القصوى من مياه النيل و لذلك نشأت مصطلحات هذه العلاقة على شاكلة أشقاء وادي النيل و ما شابه ذلك من مصطلحات مبهمة لأ تهم السودان و مصالح شعبها لأ من قريب أو بعيد. و الأهم من ذلك هو موقف الحكومة المصرية إبان حرب التحرير؛ فقد كان موقف المصريين منهازاً لكل حكومات الخرطوم و كان نتاج ذلك مجموعة إتفاقات (مبهمة) بدايةً بإتفاقية الدفاع المشترك و التي كانت الهدف منها دعم المصريين عسكرياً لحكومات الخرطوم ضد ثوار الجيش الشعبي لتحرير السودان و أخيراً إتفاقية ما يسمى بالحريات الأربعة التي وقعتها حكومة الجبهة الإسلامية مع مصر قبيل تكوين الحكومة المشتركة مع الحركة الشعبية لتحرير السودان. و إذا نظرنا بتمعن للإتفاقية الأخيرة و المعروفة بالحريات الأربعة، فنجدها تستهدف الجنوب على المدى البعيد و ذلك لأن هذه الإتفاقية ما هي إلا إستراتيجية ستعمل من خلالها حكومة الجبهة الإسلامية لبيع أكبر مساحة ممكنة من آراضي الجنوب للمصريين أثناء الفترة الإنتقالية أملاً في ضمان سيطرة المصريين على أجزاء حيوية من الجنوب إذا ما إنفصلت الجنوب في نهاية الفترة الإنتقالية – كما تتوقع الجبهة الإسلامية! و كان ذلك واضحاً من إصرار حزب المؤتمر جناح عمر البشير و إلحاها بعدم مضي الحركة الشعبية لتحرير السودان في تنفيذ قرارها بإنشاء وزارةً للأراضي ضمن وزارات حكومة الجنوب. و كان موقف الرئيس سلفا كير واضحاً في مسألة الإتفاقات التي وقعتها حكومة الجبهة مع المصريين قبيل إشتراك الحركة الشعبية في حكومة الخرطوم – و ذلك بأن الحركة الشعبية (وحكومة جنوب السودان) ليست جزءاً من أي إتفاق و قعتها حكومة الخرطوم مع الإدارة المصرية. فهل كانت قيادة الحركة صائبة في مواقفها؟ و ما هي مصلحة جنوب السودان في الإتحاد مع مصر أو حتى تأمين علاقة دبلوماسية متميزة معها في المستقبل؟ أولاً، مصلحة شعب جنوب السودان في العلاقة مع مصر: الكل يعلم أن مصر كانت من أشد الدول معارضةً لحصول شعب جنوب السودان و المناطق المهمشة الأخرى على حقهم في تقرير مصيرهم بعد الفترة الإنتقالية بموجب إتفاقية نيفاشا للسلام الشامل؛ و كان موقف الحكومة المصرية رافضاً للإتفاق متزرعاً بحرصها على الوحدة الوطنية السودانية و معارضتها على قيام دولةً مستقلة في جنوب السودان حرصاً منها على السيطرة الكاملة على النيل. هذا يعني (بالبلدي) رفض و معارضة مصر لإستغلال الجنوب لمياه النيل لفائدة إنسانها في الزراعة و الكهرباء و الرعي ...إلخ. و إستقلال الجنوب و شعبها من بطش حكومات الخرطوم و ظلمها الممنهج على مر خمسين سنة هي عمر إستقلال السودان من الإستعمار المصري – الإنجليزي! كما يعني ذلك دعم مصر (اللا محدود) لإستراتيجية حكومات الخرطوم – و بصفة خاصة – حكومة الجبهة الإسلامية العنصرية الهادفة لأسلمة و إستعراب شعب جنوب السودان تنفيذاً لسياسة ما تسمى بجامعة الدول العربية و المنظمات الإسلامية المتطرفة في أسلمة القارة الإفريقية و إستعرابها. و قد عملت مصر بإجتهاد على إفشال مفاوضات السلام السودانية التي رعتها منظمة الإيقاد و ذلك بخلق مبادارات و همية لحل المشكلة السودانية، و بعد أن أيقنت من فشل تلك المبادرة المشؤومة إبتدعت قصة العلاقات مع الجنوب و فتح قنصليتها في جوبا و الإعلان بفتح جامعة الإسكندرية بجوبا (على غرار جامعة القاهرة فرع الخرطوم) لتنفيذ سياسة تعريب الجنوب و القيام بها نيابةً عن الجبهة الإسلامية! ثانياً: موقف حكومة جنوب السودان تجاه مجزرة القاهرة: لأ بد من الإشادة بالموقف الشجاع الذي إتخذته حكومة جنوب السودان من إستداعها للقنصل المصري و قفل القنصلية المصرية بجوبا و تجميد النشاط الدبلوماسي لممثل حكومة الجنوب بالقاهرة لحين إشعار آخر. ففي الحقيقة، الجنوب و إنسانها لأ تحتاج لأي نوع من العلاقات مع من وقفوا يوماً ضد حقوقها الشرعية في التحرير من العبودية و الإستقلال التام! كيف نحتفظ بعلاقات مع من قتل و يقتل شعبنا الذي أجبرته حكومة الخرطوم العنصرية للجؤ عبر مصر بعد أن عمل كل ما بوسعها لإبادتهم و منعهم من اللجؤ إلى الدول الشقيقة لهم مثل يوغندا و إثيوبيا و إرتريا! لماذا نحتفظ بعلاقة مع من يصفوننا بالقرود و يحتقروننا للون الذي خلقنا الله به! فليذهب القنصل المصري من جوبا من غير رجعة، و ليقفل القنصلية المصرية أبوابها للأبد، و لتذهب علاقات وادي النيل المزعومة إلى الجهيم غير مأسوف عليها؛ و المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار. |
#3
|
||||
|
||||
نبيل شرف الدين من القاهرة : نفى اليوم الثلاثاء الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، أنباء نشرت مؤخراً من أنه وقع "وثيقة الحقوق الدينية"، التي تتيح حرية الدعوة للإسلام، وحرية مماثلة للتبشير المسيحي في مصر، وقال انه لم يسمع ولم يوقع ولايعرف شيئا عن تلك الوثيقة، وقال شيخ الأزهر إنه "لا إكراه في الدين، ولا إكراه على العقائد، وإن الدين لا يباع ولايشترى"، وأضاف قائلاً "إن الاكراه على العقائد لا يأتي بمؤمنين صادقين وانما يأتى بمنافقين كذابين"، على حد قوله .
ووصف شيخ الازهر الأنباء التي تحدثت عن توقيع الوثيقة بأنها "كذب في كذب وغير صحيحة بالمرة، وأنه لا علم له بذلك مطلقاً وان الذى يحاسب على العقائد هو الله سبحانه وتعالى"، على حد تعبير شيخ الأزهر . وطالب مؤتمر الأقباط الثالث الذي عقد في مدينة زيورخ السويسرية برعاية الناشط ورجل الأعمال عدلي أبادير، طالب شيخ الأزهر بالالتزام بما ورد في الوثيقة التي وقع عليها في هذا المضمار، وعرض أثناء المؤتمر فيلم قيل أنه لمراسم التوقيع على تلك الوثيقة بين شيخ الأزهر ورجال دين مسيحيين أميركيين . كما قدم سعد الكتاتني النائب عن جماعة "الإخوان المسلمين" طلب إحاطة إلى أحمد نظيف رئيس الوزراء بصفته الوزير المسئول دستورياً عن شؤون الأزهر، لإيضاح موقف الحكومة من صحة توقيع شيخ الأزهر على وثيقة تتيح للجماعات التبشيرية حرية العمل في مصر، على حد قوله . ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن شيخ الأزهر قوله "إن الوثائق تأتي عادة عبر وزارة الخارجية، وأنه اذا حدث ووصلت الأزهر مثل هذه الوثيقة فاننا ملزمون بقراءتها أولا قبل أن نرد على الجهة التي أرسلتها لتستطلع رأينا فيها، وأكد أنه لم يصل الى الازهر أي شي يسمى "وثيقة الحقوق الدينية" ولا صلة للازهر بمانشر عن ذلك مطلقاً"، على حد تعبيره . http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politi...6/4/139634.htm |
#4
|
||||
|
||||
الأمن المصري يحذر من إرهاب الإنترنت .
................ تأتي هذه التصريحات متزامنة مع أنباء عن اتجاه في الحكومة المصرية لفرض قيود جديدة على آلاف من مواقع الإنترنت، وحظرها داخل مصر واعتبار بثها جريمة تستوجب المساءلة القانونية، وفرض رقابة صارمة على مقاهي الإنترنت، وتكليف مزودي الخدمة بتقديم معلومات عن زبائنهم وغير ذلك من التدابير التي تعتزم الحكومة الإقدام عليها من خلال رئاسة مجلس الوزراء التي تهيمن على خدمات الشبكة وتمنحها لشركات مزوديها . هل مواقع الاقباط مواقع إرهابيية؟ ام انها مواقع تهدد الوحدة الوطنية؟ هل هناك قرارات في درج مكتب وزير الداخلية سعادة البيه العدلي بتحريم مواقعنا والقبض علينا بحجة مكافحة الإرهاب؟ |
#5
|
||||
|
||||
#6
|
||||
|
||||
صحيفة "صنداى تايمز" تكشف:
باكستانيون تابعون للقاعدة يبيعون أطفالا مسيحيين لتجار الرقيق كشفت صحيفة "صنداى تايمز" البريطانية قيام جماعة باكستانية متطرفة وصفتها بأنها تابعة لتنظيم القاعدة، بخطف أطفال مسيحيين وبيعهم لاستخدامهم في أغراض الرق والجنس، من قبل تجار متخصصين في تجارة الرقيق قالت الصحيفة أن شخصا يدعى "جول خان" أشارت إلى انه القائد العسكري الثري والبارز في "جماعة الدعوة" الباكستانية، التابعة لتنظيم القاعدة يمول نشاطاته من خلال خطف الأطفال وبيعهم لاستخدامهم في هذه الأغراض، موضحة أن ذلك الرجل "يستخدم قاعدة جماعة الدعوة قرب لاهور في تجارة قاسية لأولاد تصل أعمارهم إلى 12عاما" وقالت الصحيفة البريطانية إنه "تم اختطاف هؤلاء الأولاد من قرى مسيحية نائية في مقاطعة البنجاب ثم عرضهم للبيع مقابل ألف جنيه إسترليني لكل ولد، حيث يقوم المشترون بعد ذلك في استخدامهم في أعمال شاقة وحياة بائسة في مناطق محلية أو تجارة جنسية وأوردت الصحيفة معلومات أشارت إلى قيام هيئة أمريكية باكستانية بتصوير "جول خان" بواسطة آلة تصوير سرية، حيث أظهره الفيلم وهو يتسلم 28.500 ألف دولار من باكستاني قدم نفسه كرجل أعمال ادعى انه يريد تأسيس شبكة من الأطفال المتسولين في الشوارع. أضافت الصحيفة انه تمت مراقبة "خان" وهو يقود سيارته بعد نهاية اللقاء مع رجل الأعمال واتجه مع أمواله إلى منطقة جماعة الدعوة في "مردك" قرب "لاهولا" كتبت: مرفت الحطيم روز اليوسف |
#7
|
||||
|
||||
في دراسة شملت 15 ألف شخص:
17 % من المصريين مرضى نفسيون! في دراسة موسعة هي الأكبر من نوعها في مصر وتم عرضها في مؤتمر إقليمي عقد أخيراً في العاصمة التونسية شملت 15 ألف شخص قالت إن القلق أحد أمراض العصر يعانيه نحو 5% من المصريين والاكتئاب يعانيه7% أما إجمالي قائمة الأمراض النفسية فتشكل نسبتها بين المصريين 17% وأكدت مناقشات المؤتمر الذي يرأسه الدكتور يسري عبد المحسن أستاذ الأمراض النفسية بقصر العيني بحضور أكثر من 500 طبيب من مصر والدول العربية أن مرض القلق لم يحظ بنفس الاهتمام الذي ناله الاكتئاب من حيث التشخيص والعلاج حيث يعتبره البعض ضمن مشاكل الحياة العادية وليس مرضاً لكن الدراسات الحديثة اعتبرته مسببا للإعاقة أكثر من مرض الاكتئاب فهو يصيب واحداً بين كل أربعة ونسبة الإصابة ترتفع بين السيدات مقارنة بالرجال. عرض هذه الدراسة الدكتور محمد غانم أستاذ الأمراض النفسية بكلية الطب جامعة عين شمس موضحاً أنها شملت أكثر من 15 ألف شخص من مختلف أنحاء مصر تتراوح أعمارهم بين 18 – 64 عاماً من الجنسين واشترك فيها 60 طبيباً لدراسة نسبة انتشار القلق والاضطرابات النفسية وثبت أن نسبة المرض النفسي في مصر تبلغ 17% من مجموع السكان بعد استبعاد أمراض الأطفال وكبار السن والإدمان وأن مرض القلق يصيب 4.9% كما أن نسبة الإصابة بالاكتئاب تصل إلى 6.4% لذا أوصت الدراسة بالتوسع في تقديم الخدمة النفسية في كل مكان مع ضرورة العمل على زيادة الوعي النفسي بين الناس، وتحدث الدكتور طارق أسعد أستاذ الطب النفسي والأعصاب جامعة عين شمس عن الجديد في مفهوم مرض القلق والآليات المسئولة عن حدوثه وعلاجه موضحاً أن المرض لم يأخذ حقه في البحث العلمي ولكن عندما بدأ العلماء بدراسة المخ ووظائفه اكتشفوا أن القلق مرض بالفعل له آليات وأسباب بيولوجية تجعل من شخص ما عرضة أكثر من غيره للإصابة به والجديد اكتشاف أماكن معينة في المخ مسئولة عن القلق وتلك الأماكن عندما تنمو وتتطور تمد الإنسان بالذكاء والقدرة على التفكير والتخطيط وقد تحدث بعض الاضطرابات الكيميائية وينتج عنها تعرض الإنسان لمرض القلق، ومعظم الأدوية التقليدية التي استخدمت لعلاجه كالمهدئات تسبب اعتياداً وتؤثر على الوظائف المعرفية، لذلك أصبح هناك اهتمام باستخدام أدوية علاج الاكتئاب التي ثبت فاعليتها الكبيرة في علاج القلق وهناك علاج جديد ناقشه هذا التجمع العلمي ثبت أنه مفيد في علاج حالات القلق العام والاضطراب والهلع والخجل والإرهاب الاجتماعي لأنه يرفع مادة السريتونين بشكل سريع وهي من أهم الموصلات الكيميائية المتضمنة في وظائف الحفاظ على العاطفة والناحية المزاجية، وقد أوضح الدكتور كوين أستاذ الطب النفسي بجامعة جاثيزبرج ببلجيكا أن التطور السريع في علاج مرض القلق أدى إلى زيادة نسبة التحسن بصورة ملحوظة مع تقليل الأعراض الجانبية القوية الموجودة مع الأجيال القديمة من الأدوية دون الخوف من حدوث إدمان أو تعود على الدواء وتلك أحد أهم المميزات التي يشعر بها المريض وهذا يجعل مريض القلق يستطيع أن يتناول علاجه بصورة طبيعية مع استمرار حياته بشكل سليم دون أن يؤثر الدواء على مجرى حياته. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|