|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
عزيزتي ميرفت،
السلام عليكم،، ستكون هذه آخر مداخلة لي اليوم، وسأدخل دوامة العمل بعد ذلك. الكتاب مُحرف هذا ليس كلامي بل عقيدتي، والمعتقدات لاتغضب، أنت لاتؤمني بالقرآن، هل لي ان ألومك على هذا،او أن يكون شرط التواصل والجوار والحوار بنا ان يتنازل كل منا على معتقداته،إذا اعتقدت أن كتابكم غير مُحرف سأتنازل عن اسلامي وهذه القضية.مش أكثر وأنا دائماً صريح وواضح وأرفض أن أكون منافقاً ولكن أعبر عن فكري ومعتقداتي دائماً بأدب مثلما تقومي أنت بالمثل. شكراً لسعة صدرك، وللحديث بقية، |
#2
|
|||
|
|||
الاستاذ المحترم ماجد منيب
مرحبا بك وسط ابناء وطنك لى تعليق بسيط على كلام حضرتك و ارجو ان تتقبله بصدر رحب حضرتك تقول إقتباس:
لكنى لا اذهب و اقول هذا الى اصدقائى المسلمين احتراما لمشاعرهم و لانى اعلم ان قلت لهم هذا لن يفيدنى او يفيدهم فى شىء غير تباعدنا عن بعض, فلماذا صعب عليكم ان تفعلوا المثل. خلاص لقد عرف كل الاقباط ان الكتاب المقدس محرف فى عقيدتك, فلماذا كل فترة فى الجرائد و الاعلام المرئى تقولون مثل هذا الكلام؟ لماذا كل هذا الكم من الكتب, فى المكتبات و الارصفة, التى تهاجم الكتاب المقدس و فى نفس الوقت تتدعون انكم تحترموننا؟ الا ترى تناقض فى هذا. لقد عرفنا و عرف كل المسلمون انكم لا تؤمنون بالكتاب المقدس, فلماذا تصرون على تجريح عقائدنا و تلرفضون ان نرد على ادعأكم بحجج و براهين. هذا المنتدى بالنسبة لاقباط كثيرين هو الخرم الذى نستطيع ان ننفس منه البخار الذى نتج عن الغليان الذى تتسببون به. لو حضرتك امين فى طابك, لماذا لا تدافع معنا عن حقوقنا التى هى احترام عقائدنا (يوجد فرق بين احترام العقيدة و اعتناقها) ارجو ان تتقيل منى هذه المداخلة بصدر رحب. |
#3
|
|||
|
|||
مرحبا بالإخوة ماجد منيب و حسن صالح فى موقع الأقباط، و بما إنكم مصريين مخلصين فأنتم أيضا أقباط مسلمين يعنى البيت بيتكم.
دائما ما نقابل إخوة مسلمين محترمين مثل حضراتكم مندهشين لإستنكار المسيحيين و دعاياتهم بالإضطهاد فى مصر، إسمحوا لى يا إخوتى أفكركم بالأرقام و النسب التى تنسبب فى هذا الصورة المختلفة لكل من الجانبين. تعالوا نفترض إن الشعب المصرى بمسلمية و مسيحيية على نفس المستوى من التدين و التسامح أو التعصب. و لنفترض أيضا أن عدد سكان مصر 100 نسمة فقط و أن عدد المسيحيين 10 و أن عدد المتعصبين 20% و الباقى من المتسامحين و هم فى إعتقادى فعلا أغلبية. بهذة الأرقام يبقى مصر فيها: 2 مسيحيين متعصبين 8 مسيحيين متسامحين 18 مسلمين متعصبين 72 مسلمين متسامحين المشكلة يا إخوة إن المسلمين المتسامحين أمثالكم لا يتعرضون لأى من المضايقات التى نتعرض لها و بما أنهم أيضا لا يمارسوها فليس من الغريب أن نجدهم مندهشين عند الكلام عن الإضطهاد، أما المسيحى فيستحيل أن يتجنب هذة الأشياء و خصوصا إن نسبتنا الضئيلة معناها إن المتعصبين حولنا فى كل مكان بل و أعدادهم أضعافنا. رغم إن هذة الأيام أتوقع إن أى مسلم مطلع يكون على دراية بالتعصب ضد الأقليات لأن مقالات الكراهية فى كل الجرائد و خطب الحقد فى جوامع كثيرة -سمعت منها العشرات بودانى- بل حتى التليفزيون أصبح ملئ بالسموم. رغم كل هذا أنا أعترف إن الأقباط ليسو أكثر فئة مضطهدة مثال على ذلك البهائيين الذى يصل الأمر إن دينهم لا يعترف بة مما يضطر بعضهم على عدم إستخراج بطاقات شخصية و تجنب الخروج من المنازل ما لا يوصف إلا بالقمع مش إضطهاد بس. و أيضا أهل النوبة اللى كثير منهم عايشين كاللاجئين بعد إغراق أراضيهم من أكثر من نصف قرن و غيرهم من شرائح الشعب المصرى. دايما المصريين ينتقدوا الحكومة و سياستها فى إخفاء أى مشكلة و كأن كل شئ تمام فأستغرب لية إحنا بنعمل نفس الشئ؟ نفسى أفهم ماذا يضر مصر أن تعترف بالبهائيين و تعطيهم أبسط حقوقهم و أن نعترف بمشاكل الأقباط و نطلق أيديهم فى بناء الكنائس، هل سيختفى الإسلام إذا ما فصلناة عن القانون؟ هل يحتاج الإسلام أن يكون "المصدر الرئيسى للتشريع" للحفاظ علية؟ دائما ما يتغنى إخواتنا المسلمن بسرعة إنتشار الإسلام فى الدول العلمانية فلماذا إذن تجدهم حريصين على إبعاد العلمانية عن مصر داهسين على كل من هو غير مسلم؟ |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|