إعتذار رسمى من الشعب الدنماركى الى المسلمين

[makakola]

الأخ الحبيب ماجد منيب
وضعت حوالى خمسة عشر نقطة إعتبرتها مابين عدم الرغبة بوجودك وبين السباب أو التهكم، بدون أن تقترف ذنبا
هل شعرت بمثل هذا الشعور الأن؟

هل عرفت شعور من يتعرض لكلمات قد يعتبرها الأخر لا تمثل إهانة بينما هو فى قرارة نفسه يشعر بها مهينه بدون ذنب يقترفه

مثلا أنت إعترضت على قول شخص كلمه (الماجد) بينما هذا إسم من الأسماء الإسلامية والتى لها معنى مشرف
كم منا يجد من يقول له (يا ******) ألا نشعر بها إهانة أيضا؟

أنا لا أدعو أحد لإهانتك أو شئ من هذا القبيل
لكنى أريدك أن تشعر بما فى قلوب هؤلاء بعدما طاف بهم الكيل على مدار أعوام سواء فى المدارس أو الجامعات أو الحياة العامه أو حتى الألفاظ التى يسمعونها بين إثنين فى وسيلة عامة للمواصلات

يا أستاذ ماجد، كما تريد منا أن نفهمك، إفهمنا أنت أيضا